ألفية الحافظ العراقي في علوم الحديث مضبوطة بالشكل
ضبطها الشيخ ماهر ياسين فحل
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ
الحمد لله رب العالمين ، والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم .
وبعد :
فقد مَنَّ الله علينا بإكمال تحقيق كتاب " شرح التبصرة والتذكرة " للإمام الحافظ العراقي ، بعد أن بذلنا فيه جهداً جهيداً ، وعملاً طويلاً ، حتى كنا نقف عند ضبط بعض الكلمات ساعات طويلة ، وأيام غير قليلةٍ ، حتى خرج بحلة ترضي كل محبٍّ للسنة ، وقد عنينا عناية بالغة بضبط النص وتحقيقه على أفضل النسخ الخطية ، وقابلنا موارد الكتاب التي استقى منها المؤلف العراقي – رحمه الله – وعنينا عناية خاصة بضبط أبيات الألفية فقابلنا الكتاب على ثلاث نسخٍ خطية عتيقةٍ متقنةٍ زيادة على نسخ الشرح الخطية ، وكذلك النسخ المطبوعة للشرح ، ثم قابلنا المتن على النفائس إذ أن متن الألفية كان أحد الكتب التي أدخلت فيه ، وقابلنا المتن أيضاً على " فتح المغيث " – الطبعة العلمية – والنص في كلا الكتابين فيه من التصحيف والتحريف والسقط والزيادة ما لا يخفى على من يراجع كتابنا هذا . ومما سبق يُدرك أنَّ متن الألفية لم يضبط ضبطاً جيداً فيما سبق لا في الشرح ولا في غيره بل ولا في شروح الألفية الأخرى ؛ لذا رأينا أن يفرد المتن بالطبع فاستللناه من تحقيقنا للشرح ، وأعدنا النظر فيه خشية أن يخرج فيه ما يشينه من خطأ أو وهم ، وقد أبقينا الفروق كما هي كي يستفيد منها القارئ ، وعلّقنا على بعض المواطن التي تستوجب التعليق كي يزداد النفع بالكتاب .
وكانت النسخ التي اعتمدناها في تحقيق الشرح ، وفي تحقيق متن الألفية أيضاً تسع نسخ هي :
1 – مخطوطة متن الألفية المحفوظة في مكتبة أوقاف بغداد برقم : ( 8 / 2899 مجاميع ) ورمزنا لها بالرمز ( أ ) .
2 - مخطوطة متن الألفية المحفوظة في مكتبة أوقاف بغداد برقم : ( 2818 ) ورمزنا لها بالرمز ( ب ) .
3 - مخطوطة متن الألفية المحفوظة في مكتبة أوقاف بغداد برقم : ( 1 / 2955 مجاميع ) ورمزنا لها بالرمز ( جـ ) .
4 – مخطوطة شرح الألفية المحفوظة في مكتبة أوقاف بغداد برقم : ( 2490 ) ورمزنا لها بالرمز ( ن ) .
5 - مخطوطة شرح الألفية المحفوظة في مكتبة أوقاف بغداد برقم : ( 2889 ) ورمزنا لها بالرمز ( ق ) .
6 - مخطوطة شرح الألفية المحفوظة في مكتبة أوقاف بغداد برقم : ( 2951 ) ورمزنا لها بالرمز ( ص ) .
7 - مخطوطة شرح الألفية المحفوظة في مكتبة أوقاف بغداد برقم : ( 3318 ) ورمزنا لها بالرمز ( س ) .
8 – مطبوع شرح الألفية المطبوعة بفاس سنة 1355 هـ ورمزنا لها بالرمز ( ف ) .
9 – مطبوع شرح الألفية المطبوعة بدار الكتب العلمية ورمزنا لها بالرمز (ع).
ولم نفصّل الكلام عن هذه النسخ ولا صورها ؛ لأننا قد أشبعنا القول فيها من خلال تحقيقنا للكتاب الأصل " شرح التبصرة والتذكرة " فلا داعي لإعادته وتكراره ، وعلى هذا فنحن لم نذكر مصادر لهذا الكتاب في الخاتمة كي لا يطول الكتاب ويخرج عن مقصوده ، وقد ذُكِرَت كل التفصيلات في الكتاب الأصل .
وبعد :
فهذا متن الألفية المسمى بـ : " التبصرة والتذكرة " نقدمه لمحبي سنة المصطفى السائرين على هديه ، الراجين شفاعته يوم القيامة ، وقد خدمناه الخدمة التي توازي تعلقنا بنبينا محمد رسول الله ، وقد بذلنا فيه ما وسعنا من جهد ، ولم نبخل عليه بوقت ولا مال ، ولقد لمسنا من البركة فيهما ، ما دعانا إلى الاستمرار في تحقيق ما سوى هذا من الشروح والمتون ، ونحن سائرون في هذه الطريق ، راجين منه جل ذكره العون والسداد .
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين
المحققان
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ
1. |
يَقُوْلُ رَاجِي رَبّهِ
المُقْتَدِرِ |
|
عَبْدُ الرَّحيمِ بنُ
الحُسيْنِ الأَثَريْ |
2. |
مِنْ بَعْدِ حَمْدِ اللهِ
ذي الآلاءِ |
|
على امْتِنَانٍ جَلَّ عَنْ
إحْصَاءِ |
3. |
ثُمَّ صَلاَةٍ وسَلامٍ دَائِمِ |
|
على نَبِيِّ الخَيْرِ ذِي المَرَاحِمِ |
4. |
فَهَذِهِ المَقَاصِدُ
المُهِمَّهْ |
|
تُوْضِحُ مِنْ عِلْمِ
الحدِيْثِ رَسْمَهْ |
5. |
نَظَمْتُهَا تَبْصِرَةً
لِلمُبتَدِيْ |
|
تَذْكِرَةً لِلْمُنْتَهِي
والْمُسْنِدِ |
6. |
لَخَّصْتُ فيهَا ابْنَ
الصَّلاحِ أَجْمَعَهْ |
|
وَزِدْتُهَا عِلْمَاً
تَرَاهُ مَوْضِعَهْ |
7. |
فَحَيْثُ جَاءَ الفِعْلُ
والضَّميْرُ |
|
لِواحِدٍ وَمَنْ لَهُ
مَسْتُوْرُ (1) |
8. |
كَـ(قَالَ)أوْ أَطْلَقْتُ
لَفْظَ الشَّيْخِ مَا |
|
أُرِيْدُ إلاَّ ابْنَ
الصَّلاحِ مُبْهَمَا |
9. |
وَإِنْ يَكُنْ لاثْنَيْنِ
نَحْوُ (الْتَزَمَا) |
|
فَمُسْلِمٌ مَعَ
البُخَارِيِّ هُمَا |
10. |
وَاللهَ أرجُوْ في
أُمُوْرِي كُلِّهَا |
|
مُعْتَصَمَاً في صَعْبِهَا
وَسَهْلِهَا |
أَقْسَامُ الْحَدِيْثِ
11. |
وَأَهْلُ هَذَا الشَّأْنِ
قَسَّمُوا السُّنَنْ |
|
إلى صَحِيْحٍ وَضَعِيْفٍ
وَحَسَنْ |
|
||||
12. |
فَالأَوَّلُ الْمُتَّصِلُ
الإسْنَادِ |
|
بِنَقْلِ عَدْلٍ ضَابِطِ
الْفُؤَادِ |
|
||||
13. |
عَنْ مِثْلِهِ مِنْ غَيْرِ
مَا شُذُوْذِ |
|
وَعِلَّةٍ قَادِحَةٍ
فَتُوْذِي |
|
||||
14. |
وَبالصَّحِيْحِ
وَالضَّعِيفِ قَصَدُوا |
|
في ظَاهِرٍ لاَ الْقَطْعَ ،
وَالْمُعْتَمَدُ |
|
||||
15. |
إمْسَاكُنَا عَنْ
حُكْمِنَا عَلى سَنَدْ |
|
بِأَنهُ أَصَحُّ مُطْلَقاً
، وَقَدْ |
|
||||
16. |
خَاضَ (1) بهِ قَوْمٌ فَقِيْلَ
مَالِكُ |
|
عَنْ نَافِعٍ بِمَا رَوَاهُ
النَّاسِكُ |
|
||||
17. |
مَوْلاَهُ وَاخْتَرْ
حَيْثُ عَنْهُ يُسْنِدُ |
|
الشَّافِعِيُّ قُلْتُ :
وعَنْهُ (2)
أَحْمَدُ |
|
||||
|
18. |
وَجَزَمَ ابْنُ حنبلٍ
بالزُّهْرِي |
|
عَنْ سَالِمٍ أَيْ : عَنْ
أبيهِ البَرِّ |
||||
|
19. |
وَقِيْلَ : زَيْنُ
العَابِدِيْنَ عَنْ أَبِهْ |
|
عَنْ جَدِّهِ وَابْنُ
شِهَابٍ عَنْهُ بِهْ |
||||
|
20. |
أَوْ فَابْنُ سِيْريْنَ
عَنِ السَّلْمَاني |
|
عَنْهُ أوِ الأعْمَشُ
عَنْ ذي الشَّانِ |
||||
|
21. |
النَّخَعِيْ عَنِ ابْنِ
قَيْسٍ عَلْقَمَهْ |
|
عَنِ ابْنِ مَسْعُوْدٍ
وَلُمْ مَنْ عَمَّمَهْ |
||||
أَصَحُّ كُتُبِ الْحَدِيْثِ
22. |
أَوَّلُ مَنْ صَنَّفَ في الصَّحِيْحِ |
|
مُحَمَّدٌ وَخُصَّ
بِالتّرْجِيْحِ |
23. |
وَمُسْلِمٌ بَعْدُ ،
وَبَعْضُ الغَرْبِ مَعْ |
|
أَبِي عَلِيٍّ فَضَّلُوا
ذَا لَوْ نَفَعْ |
24. |
وَلَمْ يَعُمَّاهُ ولكن
قَلَّمَا |
|
عِنْدَ ابْنِ الاخْرَمِ
مِنْهُ قَدْ فَاتَهُمَا |
25. |
وَرُدَّ لكن قَالَ يَحيَى
البَرُّ |
|
لَمْ يَفُتِ الخَمسَةَ
إلاَّ النَّزْرُ |
26. |
وَفيهِ مَا فِيْهِ لِقَوْلِ
الجُعْفِي |
|
أَحْفَظُ مِنْهُ عُشْرَ (3) أَلفِ أَلْفِ |
27. |
وَعَلَّهُ أَرَادَ
بِالتَّكرَارِ |
|
لَهَا وَمَوْقُوْفٍ وفي
البُخَارِي |
28. |
أَرْبَعَةٌ آلافِ
والمُكَرَّرُ |
|
فَوْقَ ثَلاثَةٍ أُلُوْفاً
ذَكَرُوا |
الصَّحِيْحُ الزَّائِدُ عَلَى الصَّحِيْحَيْنِ
29. |
وَخُذْ زِيَادَةَ
الصَّحِيْحِ إذْ تُنَصُّ |
|
صِحَّتُهُ أوْ مِنْ
مُصَنِّفٍ يُخَصُّ |
30. |
بِجَمْعِهِ نَحوَ (ابْنِ
حِبَّانَ) الزَّكِيْ |
|
( وَابنِ خُزَيْمَةَ )
وَكَالمُسْتَدْرَكِ |
31. |
عَلى تَسَاهُلٍ – وَقَالَ :
مَا انْفَرَدْ |
|
بِهِ فَذَاكَ حَسَنٌ مَا
لَمْ يُرَدّْ |
32. |
بِعِلَّةٍ ، وَالحقُّ أنْ
يُحْكَمْ بِمَا |
|
يَليْقُ ، والبُسْتِيْ
يُدَانِي الحَاكِما |
الْمُسْتَخْرَجَاتُ
33. |
وَاسْتَخْرَجُوا عَلى
الصَّحِيْحِ (كَأَبي |
|
عَوَانَةٍ ) (1)
وَنَحْوِهِ ، وَاجْتَنِبِ |
34. |
عَزْوَكَ ألفَاظَ المُتُونِ
لَهُمَا |
|
إذْ خَالَفتْ لَفْظاً
وَمَعْنىً رُبَّمَا |
35. |
وَمَا تَزِيْدُ (2)
فاحْكُمَنْ بِصِحَّتِه |
|
فَهْوَ مَعَ العُلُوِّ مِنْ
فَائِدَتِهْ |
36. |
وَالأَصْلَ يَعْني
البَيْهَقي وَمَنْ عَزَا |
|
وَلَيْتَ إذْ زَادَ
الحُمَيدِي مَيَّزَا |
مَرَاتِبُ الصَّحِيْحِ
37. |
وَأَرْفَعُ الصَّحِيْحِ
مَرْويُّهُمَا |
|
ثُمَّ البُخَارِيُّ ،
فَمُسْلِمٌ ، فَمَا |
38. |
شَرْطَهُمَا حَوَى ،
فَشَرْطُ الجُعْفِي |
|
فَمُسْلِمٌ ، فَشَرْطُ
غَيْرٍ يَكْفي |
39. |
وَعِنْدَهُ التَّصْحِيْحُ
لَيْسَ يُمْكِنُ (3) |
|
فِي عَصْرِنَا، وَقَالَ يَحْيَى: مُمْكِنُ (4) |
حُكْمُ الصَّحِيْحَيْنِ والتَّعْلِيْق
40. |
وَاقْطَعْ بِصِحَّةٍ لِمَا
قَدْ أَسْنَدَا |
|
كَذَا لَهُ ، وَقِيْلَ
ظَنّاً وَلَدَى |
41. |
مُحَقِّقِيْهِمْ قَدْ
عَزَاهُ ( النَّوَوِيْ ) |
|
وَفي الصَّحِيْحِ بَعْضُ
شَيءٍ قَدْ رُوِيْ |
42. |
مُضَعَّفاً (1)
وَلَهُمَا بِلا سَنَدْ |
|
أَشْيَا فَإنْ يَجْزِمْ
فَصَحِّحْ ، أو وَرَدْ |
43. |
مُمَرَّضاً فَلا ،
وَلكِنْ يُشْعِرُ |
|
بِصِحَّةِ الأصْلِ لَهُ كَـ
( يُذْكَرُ ) |
44. |
وَإنْ يَكُنْ أوَّلُ
الاسْنَادِ حُذِفْ |
|
مَعْ صِيغَةِ الجَزْم
فَتَعليْقاً عُرِفْ |
45. |
وَلَوْ إلى آخِرِهِ ، أمَّا
الَّذِي |
|
لِشَيْخِهِ عَزَا بـ ( قالَ
) فَكَذِي |
46. |
عَنْعَنَةٍ كخَبَرِ المْعَازِفِ |
|
لا تُصْغِ ( لاِبْنِ حَزْمٍ
) المُخَالِفِ |
نَقْلُ الْحَدِيْثِ مِنَ الكُتُبِ الْمُعْتَمَدَةِ
47. |
وَأخْذُ مَتْنٍ مِنْ
كِتَابٍ لِعَمَلْ |
|
أوِ احْتِجَاجٍ حَيْثُ
سَاغَ قَدْ جَعَلْ |
48. |
عَرْضَاً لَهُ عَلى
أُصُوْلٍ يُشْتَرَطْ |
|
وَقَالَ (يَحْيَى
النَّوَوِي):أصْلٌ فَقَطْ |
49. |
قُلْتُ : ( وَلابْنِ خَيْرٍ
) امْتِنَاعُ |
|
جَزْمٍ (2)
سِوَى مَرْوِيِّهِ إجْمَاعُ |
القِسْمُ الثَّانِي : الْحَسَنُ
50. |
وَالحَسَنُ المَعْرُوْفُ
مَخْرَجاً وَقَدْ |
|
اشْتَهَرَتْ رِجَالُهُ
بِذَاكَ حَدْ |
51. |
(حَمْدٌ) وَقَالَ
(التّرمِذِيُّ): مَا سَلِمْ |
|
مِنَ الشُّذُوْذِ مَعَ
رَاوٍ مَا اتُّهِمْ |
52. |
بِكَذِبٍ وَلَمْ يَكُنْ
فَرْداً وَرَدْ |
|
قُلْتُ : وَقَدْ حَسَّنَ
بَعْضَ مَا انفَرَدْ |
53. |
وَقِيْلَ : مَا ضَعْفٌ
قَرِيْبٌ مُحْتَمَلْ |
|
فِيْهِ ، وَمَا بِكُلِّ ذَا
حَدٌّ حَصَلْ |
54. |
|
أنَّ لَهُ قِسْمَيْنِ كُلٌّ
قَدْ ذَكَرْ |
|
55. |
قِسْماً ، وَزَادَ كَونَهُ
مَا عُلِّلا (3) |
|
وَلاَ بِنُكْرٍ أوْ
شُذُوْذٍ شُمِلاَ |
56. |
|
وَالعُلَمَاءُ الْجُلُّ
مِنْهُمْ يَقْبَلُهْ |
|
57. |
وَهْوَ بأقْسَامِ
الصَّحِيْحِ مُلْحَقُ |
|
حُجّيَّةً وإنْ يَكُنْ لا
يُلْحَقُ |
58. |
فَإنْ يُقَلْ : يُحْتَجُّ بِالضَّعِيْفِ |
|
فَقُلْ : إذا كَانَ مِنَ
المَوْصُوْفِ |
59. |
رُوَاتُهُ بِسُوْءِ حِفْظٍ
يُجْبَرُ |
|
بِكَوْنِهِ مِنْ غَيْرِ
وَجْهٍ يُذْكَرُ |
60. |
وَإنْ يَكُنْ لِكَذِبٍ أوْ
شَذَّا |
|
أوْ قَوِيَ الضُّعْفُ
فَلَمْ يُجْبَر ذَا |
61. |
أَلاَ تَرَى الْمُرْسَلَ
حَيْثُ أُسْنِدَا |
|
أوْ أرْسَلُوا كَمَا
يَجِيءُ اعْتُضِدَا |
62. |
وَالحَسَنُ : الْمشهُوْرُ
بِالعَدَالَهْ |
|
وَالصِّدْقِ رَاوِيهُ ،
إذَا أَتَى لَهْ |
63. |
طُرُقٌ أُخْرَى نَحْوُهَا
مِن الطُّرُقْ |
|
صَحَّحْتُهُ كَمَتْنِ (
لَوْلاَ أنْ أَشُقْ ) |
64. |
إذْ تَابَعُوْا ( مُحَمَّدَ
بْنَ عَمْرِو) |
|
عَلَيْهِ فَارْتَقَى
الصَّحِيْحَ يَجْرِي |
65. |
قَالَ : وَمِنْ مَظِنَّةٍ
لِلحَسَنِ |
|
جَمْعُ (أبي دَاوُدَ) أيْ
في السُّنَنِ |
66. |
فإنَّهُ قَالَ : ذَكَرْتُ فِيْهِ |
|
ما صَحَّ أوْ قَارَبَ أوْ
يَحْكِيْهِ |
67. |
وَمَا بهِ وَهَنٌ شَدِيْدٌ
قُلْتُهُ |
|
وَحَيْثُ لاَ فَصَالِحٌ
خَرَّجْتُهُ |
68. |
فَمَا بِهِ وَلَمْ
يُصَحِّحْ وَسَكَتْ |
|
عَلَيْهِ عِنْدَهُ لَهُ
الحُسْنُ ثَبَتْ |
69. |
و(ابْنُ رُشَيْدٍ) قَالَ
–وَهْوَ مُتَّجِهْ- |
|
: قَدْ يَبْلُغُ الصِّحَّةَ
عِنْدَ مُخْرِجِهْ |
70. |
وَللإمَامِ ( اليَعْمُرِيِّ ) إنَّما |
|
قَوْلُ (1)(أبي
دَاوُدَ) يَحْكي (مُسْلِما) |
71. |
حَيثُ يَقُوْلُ : جُمْلَةُ
الصَّحِيْحِ لا |
|
تُوجَدُ عِنْدَ ( مَالِكٍ )
وَالنُّبَلا |
72. |
فَاحْتَاجَ أنْ يُنْزَلَ في
الإسْنَادِ |
|
إلى ( يَزيْدَ بنِ أبي
زيَادِ ) |
73. |
وَنَحْوِهِ ، وإنْ يَكُنْ
ذُو السَّبْقِ |
|
قَدْ فَاتَهُ ، أدْرَكَ
بِاسْمِ الصِّدْقِ |
74. |
هَلاَّ قَضى عَلى كِتَابِ (
مُسْلِمِ ) |
|
بِمَا قَضَى عَلَيْهِ
بِالتَّحَكُّمِ |
75. |
وَ ( البَغَوِيْ ) إذْ
قَسَّمَ المَصْابحَا |
|
إلى الصِّحَاحِ والحِسَانِ
جَانِحا |
76. |
أنَّ الحِسَانَ مَا
رَوُوْهُ في السُّنَنْ |
|
رَدَّ عَلَيهِ إذْ بِهَا
غَيْرُ الحَسَنْ |
77. |
كَانَ ( أبُوْ دَاوُدَ )
أقْوَى مَا وَجَدْ |
|
يَرْوِيهِ ، والضَّعِيْفَ
حَيْثُ لاَ يَجِدْ |
78. |
في البَابِ غَيْرَهُ
فَذَاكَ عِنْدَهْ |
|
مِنْ رَأيٍ اقوَى
قَالهُ (ابْنُ مَنْدَهْ) |
79. |
وَالنَّسَئي(2)
يُخْرِجُ مَنْ لَمْ يُجْمِعُوا |
|
عَليْهِ تَرْكَاً ،مَذْهَبٌ
مُتَّسِعُ |
80. |
وَمَنْ عَليها أطْلَقَ
الصَّحِيْحَا |
|
فَقَدْ أَتَى تَسَاهُلاً
صَرِيْحَا |
81. |
وَدُوْنَهَا في رُتْبَةٍ
مَا جُعِلاَ |
|
عَلى المَسَانِيْدِ ،
فَيُدْعَى الجَفَلَى(1) |
82. |
كَمُسْنَدِ
(الطَّيَالَسِيْ) و (أحْمَدَا) |
|
وَعَدُّهُ ( لِلدَّارِميِّ
) انْتُقِدَا (2) |
83. |
والحُكْمُ(3)
لِلإسْنَادِ بِالصِّحَّةِ أوْ |
|
بِالْحُسْنِ دُوْنَ
الحُكْمِ لِلمَتْنِ رَأَوْا |
84. |
وَاقْبَلْهُ إنْ أَطْلَقَهُ
(4)
مَنْ يُعْتَمَدْ |
|
وَلَمْ يُعَقِّبْهُ بضَعْفٍ
يُنْتَقَدْ |
85. |
وَاسْتُشْكِلَ الحسْنُ مَعَ
الصِّحَّةِ في |
|
مَتْنٍ ، فَإنْ لَفْظاً
يَرِدْ فَقُلْ : صِفِ |
86. |
بِهِ الضَّعِيْفَ ، أوْ
يَرِدْ مَا يَخْتَلِفْ |
|
سَنَدُهُ ، فَكَيْفَ إنْ
فَرْدٌ وصِفْ ؟ |
87. |
وَ ( لأبي الفَتْحِ ) في
الاقْتِرَاحِ |
|
أنَّ انفِرَادَ الحُسْنِ
ذُوْ اصْطِلاَحِ |
88. |
وَإنْ يَكُنْ صَحَّ فَليْسَ
يَلْتَبِسْ |
|
كُلُّ صَحِيْحٍ حَسَنٌ لاَ
يَنْعَكِسْ |
89. |
وَأوْرَدوا مَا صَحَّ مِنْ
أفْرَادِ |
|
حَيْثُ اشْتَرَطْنَا غَيْرَ
مَا إسْنَادِ |
القِسْمُ الثَّالِثُ : الضَّعِيْفُ
90. |
أمَّا الضَّعِيْفُ فَهْوَ
مَا لَمْ يَبْلُغِ |
|
مَرْتَبَةَ الحُسْنِ ، وإنْ
بَسْطٌ بُغِي : |
91. |
فَفَاقِدٌ شَرْطَ قَبُوْلٍ
قِسْمُ |
|
وَاثْنَيْنِ قِسْمٌ
غَيْرُهُ ، وَضَمُّوْا |
92. |
سِوَاهُما فَثَالِثٌ ، وَهَكَذَا |
|
وَعُدْ لِشَرْطٍ غَيْرَ
مَبْدُوٍّ فَذَا |
93. |
قِسْمٌ سِوَاهَا ثُمَّ زِدْ
غَيْرَ الَّذِي |
|
قَدَّمْتُهُ ثُمَّ
عَلى ذَا فَاحْتَذِي |
94. |
وَعَدَّهُ (البُسْتِيُّ)
فِيما أوْعَى |
|
لِتِسْعَةٍ وَأرْبَعِيْنَ
نَوْعَا (1) |
الْمَرْفُوْعُ
95. |
وَسَمِّ مَرْفُوْعاً
مُضَافاً لِلنَّبي |
|
وَاشتَرَطَ (الخَطِيْبُ)
رَفْعَ الصَّاحِبِ |
96. |
وَمَنْ يُقَابِلهُ بِذي
الإرْسَالِ |
|
فَقَدْ عَنَى بِذَاكَ ذَا
اتِّصَالِ |
الْمُسْنَدُ
97. |
وَالمُسْنَدُ المَرْفُوْعُ
أوْ مَا قَدْ وُصِلْ |
|
لَوْ مَعَ وَقفٍ وَهوَ في
هَذَا يَقِلْ |
98. |
وَالثالِثُ الرَّفْعُ مَعَ
الوَصْلِ مَعَا |
|
شَرْطٌ بِهِ ( الحَاكِمُ )
فِيهِ قَطَعَا |
الْمُتَّصِلُ وَالْمَوْصُوْلُ
99. |
وَإنْ تَصِلْ بِسَنَدٍ
مَنْقُوْلاَ |
|
فَسَمِّهِ مُتَّصِلاً مَوْصُوْلا (2) |
100. |
سَوَاءٌ المَوْقُوْفُ وَالمَرْفُوْعُ |
|
وَلَمْ يَرَوْا أنْ
يَدْخُلَ المَقْطُوْعُ |
الْمَوْقُوْفُ
101. |
وَسَمِّ بالمَوْقُوْفِ مَا
قَصَرْتَهُ |
|
بِصَاحِبٍ وَصَلْتَ أوْ قَطَعْتَهُ |
102. |
وَبَعضُ أهْلِ الفِقْهِ
سَمَّاهُ الأثَر |
|
وَإنْ تَقِفْ بِغَيرِهِ (3)
قَيِّدْ تَبرْ |
الْمَقْطُوْعُ
103. |
وَسَمِّ بِالمَقْطُوْعِ
قَوْلَ التَّابِعي |
|
وَفِعْلَهُ ، وَقَدْ رَأى
(للشَّافِعِي) |
104. |
تَعْبِيرَهُ بِهِ عَنِ
المُنقطِعِ |
|
قُلْتُ: وَعَكسُهُ اصطِلاحُ
(البَردَعِي) |
فُرُوْعٌ
105. |
قَوْلُ الصَّحَابيِّ ( مِنَ
السُّنَّةِ ) أوْ |
|
نَحْوَ ( أُمِرْنَا)
حُكْمُهُ الرَّفْعُ ، وَلَوْ |
106. |
بَعدَ النَّبِيِّ قالَهُ
بِأَعْصُرِ |
|
عَلى الصَّحِيْحِ ، وهوَ
قَوْلُ الأكْثَرِ |
107. |
وَقَوْلُهُ ( كُنَّا نَرَى)
إنْ كانَ مَعْ |
|
عَصْرِ النَّبِيِّ مِنْ
قَبِيْلِ مَا رَفَعْ |
108. |
وَقِيْلَ:لا،أوْ لا
فَلا،كَذاكَ(1) لَه |
|
و(لِلخَطِيْبِ) قُلْتُ :
لكِنْ جَعَلَهْ |
109. |
مَرفُوعاً ( الحَاكِمُ ) و
(الرَّازِيُّ |
|
ابنُ الخَطِيْبِ )،وَهُوَ
القَوِيُّ |
110. |
لكنْ حَدِيْثُ (كانَ بَابُ
المُصْطَفَى |
|
يُقْرَعُ بالأظفَارِ )
مِمَّا وُقِفَا |
111. |
حُكْماً لَدَى
(الحَاكِمِ)و(الخَطِيْبِ) |
|
وَالرَّفْعُ عِنْدَ
الشَّيخِ ذُوْ تَصْوِيْبِ |
112. |
وَعَدُّ مَا فَسَّرَهُ
الصَّحَابي |
|
رَفْعَاً فَمَحْمُوْلٌ
عَلَى الأسْبَابِ |
113. |
وَقَوْلُهُمْ (يَرْفَعُهُ) (2)
(يَبْلُغُ بِهْ ) |
|
روَايَةً يَنْمِيْهِ رَفْعٌ
فَانْتَبِهْ |
114. |
وَإنْ يَقُلْ ( عَنْ تَابعٍ
) فَمُرْسَلٌ |
|
قُلْتُ : مِنَ السُّنَّةِ
عَنْهُ نَقَلُوْا |
115. |
تَصْحِيْحَ وَقْفِهِ وَذُو
احْتِمَالِ |
|
نَحْوُ (أُمِرْنَا) (1)
مِنْهُ (للغَزَالي) |
116. |
وَمَا أَتَى عَنْ صَاحِبٍ
بحَيْثُ لا |
|
يُقَالُ رَأياً حُكْمُهُ
الرَّفْعُ عَلَى |
117. |
مَا قَالَ في المَحْصُوْلِ
نَحْوُ مَنْ أتَى |
|
( فَالحَاكِمُ ) الرَّفْعَ
لِهَذَا أثْبَتَا |
118. |
وَمَا رَوَاهُ عَنْ ( أبِي
هُرَيْرَةِ ) |
|
( مُحَمَّدٌ ) وَعَنْهُ
أهْلُ البَصْرَةِ (2) |
119. |
كَرَّرَ (قَالَ) بَعْدُ ،
(فَالخَطِيْبُ) |
|
رَوَى بِهِ الرَّفْعَ وَذَا
عَجِيْبُ (3) |
الْمُرْسَلُ
120. |
مَرْفُوعُ تَابعٍ عَلى المَشهُوْرِ |
|
مُرْسَلٌ أو قَيِّدْهُ
بِالكَبِيْرِ |
121. |
أوْ سَقْطُ رَاوٍ مِنْهُ
ذُوْ أقْوَالِ |
|
وَالأوَّلُ الأكْثَرُ في
استِعْمَالِ |
122. |
وَاحتَجَّ (مَاِلِكٌ) كَذا
(النُّعْمَانُ) |
|
وَتَابِعُوْهُمَا بِهِ وَدَانُوْا |
123. |
وَرَدَّهُ جَمَاهِرُ
النُّقَّادِ ؛ |
|
لِلجَهْلِ
بِالسَّاقِطِ في الإسْنَادِ |
124. |
وَصَاحِبُ التَّمهيدِ
عَنهُمْ نَقَلَهْ |
|
وَ(مُسْلِمٌ) صَدْرَ
الكِتَابِ أصَّلَهْ |
125. |
لَكِنْ إذا صَحَّ لَنَا
مَخْرَجُهُ |
|
بمُسْنَدٍ أو مُرْسَلٍ
يُخْرِجُهُ |
126. |
مَنْ لَيْسَ يَرْوِي عَنْ
رِجَالِ الأوَّلِ |
|
نَقْبَلْهُ ، قُلْتُ :
الشَّيْخُ لَمْ يُفَصِّلِ |
127. |
و ( الشَّافِعِيُّ )
بِالكِبَارِ قَيَّدَا |
|
وَمَنْ رَوَى عَنِ الثِّقاتِ
أبَدَا |
128. |
وَمَنْ إذا شَارَكَ أهْلَ الحِفْظِ |
|
وَافَقَهُمْ إلاّ
بِنَقْصِ لَفْظِ (4) |
129. |
فَإنْ يُقَلْ :
فَالمُسْنَدُ المُعْتَمَدُ |
|
فَقُلْ : دَلِيْلانِ بِهِ
يُعْتَضَدُ |
130. |
وَرَسَمُوا مُنْقَطِعاً
عَنْ رَجُلِ |
|
وَفي الأصُوْلِ نَعْتُهُ :
بِالمُرْسَلِ |
131. |
أمَّا الَّذِي أرْسَلَهُ
الصَّحَابِيْ |
|
فَحُكمُهُ الوَصْلُ عَلى
الصَّوَابِ |
الْمُنْقَطِعُ وَالْمُعْضَلُ
132. |
وَسَمِّ بِالمُنْقَطِعِ :
الَّذِي سَقَطْ |
|
قَبْلَ الصَّحَابيِّ بِهِ
رَاوٍ فَقَطْ |
133. |
وَقِيْلَ : مَا لَمْ
يَتَّصِلْ ، وَقَالا: |
|
بِأنَّهُ الأقْرَبُ لا استِعمَالا |
134. |
وَالمُعْضَلُ : السَّاقِطُ
مِنْهُ اثْنَانِ |
|
فَصَاعِداً ، وَمِنْهُ
قِسْمٌ ثَانِ |
135. |
حَذْفُ النَّبِيِّ وَالصَّحَابِيِّ مَعَا |
|
وَوَقْفُ مَتْنِهِ عَلَى
مَنْ تَبِعَا |
الْعَنْعَنَةُ
136. |
وَصَحَّحُوا وَصْلَ
مُعَنْعَنٍ سَلِمْ |
|
مِنْ دُلْسَةٍ رَاويْهِ ، والِلِّقَا عُلِمْ |
137. |
وَبَعْضُهُمْ حَكَى بِذَا إجمَاعَا |
|
و( مُسْلِمٌ ) لَمْ
يَشْرِطِ اجتِمَاعَا |
138. |
لكِنْ تَعَاصُراً ، وَقِيلَ
: يُشْتَرَطْ |
|
طُوْلُ صَحَابَةٍ ، وَبَعْضُهُمْ شَرَطْ |
139. |
مَعْرِفَةَ الرَّاوِي(1)
بِالاخْذِ عَنْهُ ، |
|
وَقيْلَ : كُلُّ مَا
أَتَانَا مِنْهُ |
140. |
مُنْقَطِعٌ ، حَتَّى
يَبِينَ الوَصْلُ ، |
|
وَحُكْمُ ( أَنَّ ) حُكمُ (
عَنْ ) فَالجُلُّ |
141. |
سَوَّوْا، وَللقَطْعِ نَحَا
(البَرْدِيْجِيْ) |
|
حَتَّى يَبِينَ
الوَصْلُ في التَّخْرِيجِ |
142. |
قَالَ : وَمِثْلَهُ رَأى
(ابْنُ شَيْبَهْ) |
|
كَذا لَهُ ، وَلَمْ
يُصَوِّبْ صَوْبَهْ |
143. |
قُلتُ: الصَّوَابُ أنَّ
مَنْ أدْرَكَ مَا |
|
رَوَاهُ بالشَّرْطِ الَّذي تَقَدَّمَا |
144. |
يُحْكَمْ لَهُ بالوَصْلِ
كَيفَمَا رَوَى |
|
بـ(قَالَ) أو (عَنْ) أو
بـ(أنَّ) فَسَوَا |
145. |
وَمَا حُكِي عَنْ (أحمَدَ
بنِ حَنْبَلِ) |
|
وَقَولِ (يَعْقُوبٍ) عَلَى
ذا نَزِّلِ |
146. |
وَكَثُرَ استِعْمَالُ(عَنْ)
في ذَا الزَّمَنْ |
|
إجَازَةً وَهْوَ بِوَصْلٍ
مَا قَمَنْ |
تَعَارُضُ الْوَصْلِ وَالإِرْسَالِ ، أَو الرَّفْعِ وَالوَقْفِ
147. |
وَاحْكُمْ لِوَصْلِ ثِقَةٍ
في الأظْهَرِ |
|
وَقِيْلَ : بَلْ إرْسَالُهُ
لِلأكْثَرِ |
148. |
وَنَسبَ الأوَّلَ
لِلْنُّظَّارِ |
|
أنْ صَحَّحُوْهُ ، وَقَضَى
(البُخَارِيْ) |
149. |
بِوَصْلِ (1)((
لاَ نِكَاحَ إلاَّ بِوَلِيْ )) |
|
مَعْ كَوْنِ مَنْ
أَرْسَلَهُ كَالْجَبَلِ |
150. |
وَقِيْلَ الاكْثَرُ ،
وَقِيْلَ : الاحْفَظُ |
|
ثُمَّ فَمَا إرْسَالُ عَدْلٍ يَحْفَظُ |
151. |
يَقْدَحُ فِي أَهْليَّةِ
الوَاصِلِ ، أوْ |
|
مُسْنَدِهِ عَلَى الأَصَحِّ
، وَرَأَوْا |
152. |
أَنَّ الأصَحَّ : الْحُكْمُ
لِلرَّفْعِ وَلَوْ |
|
مِنْ وَاحِدٍ في ذَا وَذَا
،كَما حَكَوْا |
التَّدْلِيْسُ
153. |
تَدلِيْسُ الاسْنَادِ
كَمَنْ يُسْقِطُ مَنْ |
|
حَدَّثَهُ ، وَيَرْتَقِي بـ
(مَنْ) وَ (أَنْ) |
154. |
وَقَالَ : يُوْهِمُ
اتِّصَالاً ، وَاخْتُلِفْ |
|
فِي أَهْلِهِ ، فَالرَّدُّ
مُطْلَقاً ثُقِفْ |
155. |
وَالأكْثَرُوْنَ قَبِلُوْا
مَا صَرَّحَا |
|
ثِقَاتُهُمْ بِوَصْلِهِ
وَصُحِّحَا |
156. |
وَفي الصَّحِيْحِ عِدَّةٌ
كـ(الاعْمَشِ) |
|
وَ كـ(هُشَيْمٍ) بَعْدَهُ
وَفَتِّشِ |
157. |
وَذَمَّهُ (شُعْبَةُ) ذُو
الرُّسُوْخِ |
|
وَدُوْنَهُ التَّدْليْسُ
لِلشِّيُوْخِ |
158. |
أنْ يَصِفَ الشَّيْخَ بِمَا
لا يُعْرَفُ |
|
بِهِ ، وَذَا بِمقْصِدٍ
يَخْتَلِفُ |
159. |
فَشَرُّهُ للضَّعْفِ وَاسْتِصْغَارا |
|
وَكـ(الخَطِيْبِ) يُوْهِمُ
اسْتِكْثَارَا |
160. |
و (الشَّافِعيْ) أثْبَتَهُ بِمَرَّةِ |
|
قُلْتُ : وَشَرُّهَا أخُو التَّسْوِيَةِ |
الشَّاذُّ
161. |
وَذُو الشُّذُوذِ : مَا
يُخَالِفُ الثِّقَهْ |
|
فِيهِ المَلاَ
فَالشَّافِعيُّ حقَّقَهْ |
162. |
والحَاكِمُ(1)
الخِلاَفَ فِيهِ ما اشْتَرَطْ |
|
وَلِلْخَلِيليْ
مُفْرَدُ الرَّاوي فَقَطْ |
163. |
وَرَدَّ مَا قَالاَ بِفَرْدِ
الثِّقَةِ |
|
كالنَّهْي عَنْ بَيْعِ
الوَلاَ (2) وَالهِبَةِ |
164. |
وَقَوْلُ مُسْلِمٍ : رَوَى
الزُّهْرِيُّ |
|
تِسْعِينَ فَرْداً كُلُّهَا
قَوِيُّ |
165. |
واخْتَارَ فِيْمَا لَمْ
يُخَالِفْ أنَّ مَنْ |
|
يَقْرُبُ مِنْ ضَبْطٍ
فَفَرْدُهُ حَسَنْ |
166. |
أوْ بَلَغَ الضَّبْطَ
فًصَحِّحْ أَوْ بَعُدْ |
|
عَنْهُ فَمِمَّا شَذَّ
فَاطْرَحْهُ وَرُدْ |
الْمُنْكَرُ
167. |
وَالْمُنكَرُ:الفَرْدُ
كَذَا البَرْدِيجِيْ(1) |
|
أَطْلَقَ ، وَالصَّوَابُ
فِي التَّخْرِيْجِ |
168. |
إِجْرَاءُ تَفْصِيْلٍ لَدَى
الشُّذُوْذِ مَرْ |
|
فَهْوَ بِمَعْناهُ (2)
كَذَا الشَّيْخُ ذَكَرْ |
169. |
نَحْوَ ((كُلُوا البَلَحَ
بالتَّمْرِ)) الخَبَرْ |
|
وَمَالِكٍ (3)
سَمَّى ابْنَ عُثْمَانَ: عُمَرْ |
170. |
قُلْتُ: فَمَاذَا ؟ بَلْ
حَدِيْثُ ((نَزْعِهْ |
|
خَاتَمَهُ عِنْدَ الخَلاَ
وَوَضْعِهْ )) |
الاعْتِبَارُ وَالْمُتَابَعَاتُ وَالشَّوَاهِدُ
171. |
الاعْتِبَارُ سَبْرُكَ
الحَدِيْثَ هَلْ |
|
شَارَكَ رَاوٍ غَيْرَهُ
فيْمَا حَمَلْ |
172. |
عَنْ شَيْخِهِ ، فَإنْ
يَكُنْ شُوْرِكَ مِنْ |
|
مُعْتَبَرٍ (4)
بِهِ ، فَتَابِعٌ ، وَإنْ |
|
|
|
|
173. |
شُورِكَ شَيْخُهُ فَفَوْقُ
فَكَذَا |
|
وَقَدْ يُسَمَّى شَاهِداً (1)،
ثُمَّ إذَا |
174. |
مَتْنٌ بِمَعْنَاهُ
أتَى فَالشَّاهِدُ |
|
وَمَا خَلاَ عَنْ كُلِّ ذَا
مَفَارِدُ |
175. |
مِثَالُهُ (( لَوْ أَخَذُوا
إهَابَهَا )) |
|
فَلَفْظَةُ (( الدِّبَاغِ )) مَا أتَى بِهَا |
176. |
|
تُوبِعَ (4)
عَمْروٌ في الدِّبَاغِ فَاعْتُضِدْ |
|
177. |
ثُمَّ وَجَدْنَا ((
أَيُّمَا إِهَابِ )) |
|
فَكَانَ فيهِ شَاهِدٌ
في البابِ |
زِيَادَةُ الثِّقَاتِ
178. |
وَاقْبَلْ زِيَادَاتِ الثِّقَاتِ مِنْهُمُ |
|
وَمَنْ سِـوَاهُمْ فَعَلَيْهِ المُعْظَـمُ |
179. |
وَقِيْلَ : لاَ ، وَقِيْلَ:
لاَ مِنْهُمْ، وَقَدْ |
|
قَسَّمَهُ الشَّيْخُ ،
فَقَالَ : مَا انْفَرَدْ |
180. |
دُوْنَ الثِّقَاتِ ثِقَةٌ خَالَفَهُمْ |
|
فِيْـهِ صَرِيْحَاً فَهُـوَ
رَدٌّ عِنْدَهُمْ |
181. |
أَوْ لَمْ يُخَالِفْ ،
فَاقْبَلَنْهُ ، وَادَّعَى |
|
فِيْـهِ الخَطِيْبُ
الاتِّفَاقَ مُجْمَعَا |
|
|
|
|
182. |
أَوْ خَالَفَ
الاطْلاَقَ نَحْوُ ((جُعِلَتْ |
|
تُرْبَةُ الارْضِ))(1)
فَهْيَ فَرْدٌ نُقِلَتْ |
183. |
فَالْشَّافِعِيْ وَأَحْمَدُ
احْتَجَّا بِذَا |
|
وَالوَصْلُ والارْسَالُ
مِنْ ذَا أُخِذَا |
184. |
لَكِنَّ في الإرْسَالِ
جَرْحاً فَاقْتَضَى |
|
تَقْدِيْمَهُ وَرُدَّ أنَّ
مُقْتَضَى |
185. |
هَذَا قَبُولُ الوَصْلِ إذْ
فِيْهِ وَفِيْ |
|
الجَرْحِ عِلْمٌ
زَائِدٌ لِلْمُقْتَفِيْ |
الأَفْرَادُ
186. |
الفَرْدُ قِسْمَانِ ،
فَفَرْدٌ مُطْلَقَاْ |
|
وَحُكْمُهُ عِنْدَ
الشُّذُوْذِ سَبَقَا |
187. |
وَالفَرْدُ بِالنِّسْبَةِ
: مَا قَيَّدْتَهُ |
|
بِثِقَةٍ ، أوْ بَلَدٍ ذَكَرْتَهُ |
188. |
أوْ عَنْ فُلانٍ نَحْوُ
قَوْلِ القَائِلِ |
|
لَمْ يَرْوِهِ عَنْ بَكْرٍ
الاَّ(2)
وَائِلِ |
189. |
لَمْ يَرْوِهِ ثِقَةٌ الاّ (3)
(ضَمْرَهْ) |
|
لَمْ يَرْوِ هَذَا غيرُ(4)
أهْلِ البَصْرَهْ |
190. |
فَإنْ يُرِيْدُوا
وَاحِدَاً مِنْ أهْلِهَا |
|
تَجَوُّزَاً ،
فاجْعَلْهُ مِنْ أوَّلهِا |
191. |
وَلَيْسَ في أفْرَادِهِ
النِّسْبِيَّهْ |
|
ضَعْفٌ لَهَا مِنْ هَذِهِ
الحَيْثِيَّهْ |
192. |
لَكِنْ إذَا قَيَّدَ ذَاكَ
بِالثِّقَهْ |
|
فَحُكْمُهُ يَقْرُبُ مِمَّا أطْلَقَهْ |
الْمُعَلَّلُ
193. |
وَسَمِّ مَا بِعِلّةٍ
مَشْمُوْلُ |
|
مُعَلَّلاً ، وَلاَ تَقُلْ
: مَعْلُوْلُ |
194. |
وَهْيَ عِبَارَةٌ عَنْ
اسْبَابٍ(1) طَرَتْ |
|
فِيْهَا غُمُوْضٌ وَخَفَاءٌ
أثَّرَتْ (2) |
195. |
تُدْرَكُ بِالخِلاَفِ
وَالتَّفَرُّدِ |
|
مَعَ قَرَائِنٍ تُضَمُّ ،
يَهْتَدِيْ |
196. |
جِهْبَذُهَا إلى اطِّلاَعِهِ عَلَى |
|
تَصْويْبِ إرْسَالٍ لِمَا قَدْ وُصِلاَ |
197. |
أوْ وَقْفِ مَا يُرْفَعُ ،
أوْ مَتْنٌ دَخَلْ |
|
في غَيْرِهِ ، أوْ وَهْمِ
وَاهِمٍ حَصَلْ |
198. |
ظَنَّ فَأمْضَى ، أوْ
وَقَفْ(3) فأحْجَمَا |
|
مَعْ كَوْنِهِ ظَاهِرَهُ أنْ سَلِمَا |
199. |
وَهْيَ (4)
تَجِيءُ غَالِباً في السَّنَدِ |
|
تَقْدَحُ في المتْنِ
بِقَطْعِ مُسْنَدِ |
200. |
أوْ وَقْفِ مَرْفُوْعٍ
،وَقَدْ لاَ يَقْدَحُ (5) |
|
(كَالبَيِّعَانِ بالخِيَار)
صَرَّحُوا |
201. |
بِوَهْمِ (يَعْلَى بْنِ
عُبَيدٍ) : أبْدَلا |
|
(عَمْراً) بـ (عَبْدِ
اللهِ) حِيْنَ نَقَلا |
202. |
وَعِلَّةُ المتْنِ كَنَفْي البَسْمَلَهْ |
|
إذْ ظَنَّ رَاوٍ نَفْيَها
فَنَقَلَهْ |
203. |
وَصَحَّ أنَّ أَنَساً
يَقُوْلُ : (لا |
|
أحْفَظُ شَيْئاً فِيهِ)
حِيْنَ سُئِلاَ (6) |
204. |
وَكَثُرَ التَّعْلِيْلُ (1)
بِالإرْسَالِ |
|
|
205. |
وَقَدْ يُعِلُّوْنَ بِكُلِّ
قَدْحِ |
|
فِسْقٍ ، وَغَفْلَةٍ ،
وَنَوْعِ جَرْحِ (4) |
206. |
وَمِنْهُمُ مَنْ يُطْلِقُ
اسْمَ العِلَّةِ |
|
لِغَيْرِ (5)
قادحٍ كَوَصْلِ ثِقَةِ |
207. |
يَقُوْلُ : مَعْلُوْلٌ
صَحِيْحٌ كَالذّيْ |
|
يَقُوْلُ : صَحَّ مَعْ
شُذُوْذٍ احْتَذِيْ |
208. |
وَالنَّسْخَ سَمَّى
(التِّرْمِذِيُّ) عِلَّهْ |
|
فَإنْ يُرِدْ في عَمَلٍ
فَاجْنَحْ لَهْ |
الْمُضْطَرِبُ
209. |
مُضْطَرِبُ الحَدِيثِ: مَا
قَدْ وَرَدَا |
|
مُخْتَلِفاً مِنْ وَاحِدٍ
فَأزْيَدَا |
210. |
في مَتْنٍ اوْ(6)
في سَنَدٍ إنِ اتَّضَحْ |
|
فِيْهِ تَسَاوِي الخُلْفِ ،
أَمَّا إِنْ رَجَحْ |
211. |
بَعْضُ الوُجُوْهِ لَمْ
يَكُنْ مُضْطَرِبَا |
|
وَالحُكْمُ للرَّاجِحِ
مِنْهَا وَجَبَا |
212. |
كَالخَطِّ للسُّتْرَةِ
جَمُّ الخُلْفِ |
|
والاضْطِرَابُ مُوْجِبٌ
للضَّعْفِ |
الْمُدْرَجُ
213. |
المُدْرَجُ :
المُلْحَقُ آخِرَ الخَبَرْ |
|
مِنْ قَوْلِ راوٍ مَا ، بلا
فَصْلٍ ظَهَرْ |
214. |
نَحْوُ إذَا
قُلْتَ:(التَّشَهُّدَ) وَصَلْ |
|
ذَاكَ (زُهَيْرٌ) وَ (ابنُ
ثَوْبَانَ) فَصَلْ |
215. |
قُلْتُ(1): وَمِنْهُ مُدْرَجٌ
قَبْلُ قُلِبْ |
|
كـ(أسْبِغُوا الوُضُوْءَ
وَيْلٌ لِلعَقِبْ) |
216. |
وَمِنْهُ جَمْعُ مَا أتَى
كُلُّ طَرَفْ |
|
مِنْهُ بِإسْنَادٍ
بِوَاحِدٍ سَلَفْ |
217. |
كـ(وَائِلٍ) في صِفَةِ
الصَّلاَةِ قَدْ |
|
اُدْرِجَ (ثُمَّ
جِئْتُهُمْ) وَمَا اتَّحَدْ |
218. |
وَمِنْهُ أنْ يُدْرَجَ
بَعْضُ مُسْنَدِ (2) |
|
في غَيْرِهِ مَعَ
اخْتِلاَفِ السَّنَدِ |
219. |
نَحْوُ (وَلاَ
تَنَافَسُوْا) في مَتْنِ (لاَ |
|
تَبَاغَضُوا) فَمُدْرَجٌ قَدْ نُقِلاَ |
220. |
|
( ابْنُ أبي مَرْيَمَ ) إذْ
أخْرَجَهُ |
|
221. |
وَمِنْهُ مَتْنٌ عَنْ
جَمَاعَةٍ وَرَدْ |
|
وَبَعْضُهُمْ خَالَفَ
بَعْضاً في السَّنَدْ |
222. |
فَيَجْمَعُ الكُلَّ
بإسْنَادٍ ذَكَرْ |
|
كَمَتْنِ (أيُّ الذَّنْبِ أعْظَمُ) الخَبَرْ |
223. |
فَإنَّ (عَمْراً)(5)
عِنْدَ (وَاصِلٍ) فَقَطْ |
|
بَيْنَ (شَقيْقٍ) وَ (ابْنِ
مَسْعُوْدٍ) سَقَطْ |
224. |
|
وَعَمْدُ (8)
الادْرَاجِ لَهَا مَحْظُوْرُ |
الْمَوْضُوْعُ
225. |
شَرُّ الضَّعِيْفِ :
الخَبَرُ الموضُوْعُ |
|
الكَذِبُ ، المُختَلَقُ ، المَصْنُوْعُ |
226. |
وَكَيْفَ كَانَ لَمْ
يُجِيْزُوا ذِكْرَه |
|
لِمَنْ عَلِمْ ، مَا
لَمْ يُبَيِّنْ (1) أمْرَهْ |
227. |
وَأكْثَرَ الجَامِعُ فِيْهِ إذْ خَرَجْ |
|
لِمُطْلَقِ الضُّعْفِ،
عَنَى(2):أبَا
الفَرَجْ |
228. |
وَالوَاضِعُوْنَ لِلحَدِيْثِ أضْرُبُ |
|
أَضَرُّهُمْ قَوْمٌ
لِزُهْدٍ نُسِبُوا |
229. |
قَدْ وَضَعُوْهَا حِسْبَةً ، فَقُبِلَتْ |
|
مِنْهُمْ ، رُكُوْنَاً
لَهُمُ ونُقِلَتْ |
230. |
فَقَيَّضَ اللهُ لَهَا
نُقَّادَهَا |
|
فَبَيَّنُوا بِنَقْدِهِمْ
فَسَادَهَا |
231. |
نَحْوَ أبي عِصْمَةَ إذْ
رَأَى الوَرَى |
|
زَعْمَاً نَأوْا عَنِ
القُرَانِ (3)، فافْتَرَى |
232. |
لَهُمْ حَدِيْثَاً في
فَضَائِلِ السُّوَرْ |
|
عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ ، فبئسَمَا ابْتَكَرْ |
233. |
كَذَا الحَدِيْثُ عَنْ أُبَيٍّ اعْتَرَفْ |
|
رَاوِيْهِ بِالوَضْعِ ،
وَبِئسَمَا اقتَرَفْ |
234. |
وَكُلُّ مَنْ أوْدَعَهُ
كِتَابَهْ |
|
- كَالوَاحِدِيِّ -
مُخْطِيءٌ صَوَابَهْ |
235. |
وَجَوَّزَ(4)الوَضْعَ
عَلَى التَّرْغِيْبِ |
|
قَوْمُ ابنِ كَرَّامٍ ،
وَفي التَّرْهِيْبِ |
236. |
وَالوَاضِعُوْنَ(5)بَعْضُهُمْ
قَدْ صَنَعَا |
|
مِنْ عِنْدِ نَفْسِهِ ،
وَبَعْضٌ وَضَعَا |
237. |
كَلامَ بَعْضِ الحُكَمَا في
المُسْنَدِ |
|
وَمِنْهُ نَوْعٌ وَضْعُهُ
لَمْ يُقْصَدِ |
238. |
نَحْوُ حَدِيْثِ ثَابِتٍ
(مَنْ كَثُرَتْ |
|
صَلاَتُهُ) الحَدِيْثَ ، وَهْلَةٌ سَرَتْ |
239. |
وَيُعْرَفُ الوَضْعُ
بِالاقْرَارِ ، وَمَا |
|
نُزِّلَ مَنْزِلَتَهُ ،
وَرُبَّمَا |
240. |
يُعْرَفُ بِالرِّكَةِ
قُلْتُ: اسْتَشْكَلاَ |
|
(الثَّبَجِيُّ) القَطْعَ
بِالوَضْعِ عَلَى |
241. |
مَااعْتَرَفَ الوَاضِعُ إذْ
قَدْ يَكْذِبُ |
|
بَلَى نَرُدُّهُ ، وَعَنْهُ
نُضْرِبُ (1) |
الْمَقْلُوْبُ
242. |
وَقَسَّمُوا المَقْلُوْبَ
قِسْمَيْنِ إلى : |
|
مَا كَانَ مَشْهُورَاً
بِراوٍ أُبْدِلا |
243. |
بِواحدٍ نَظِيْرُهُ ، كَيْ
يَرْغَبَا |
|
فِيهِ ، لِلاغْرَابِ (2)
إذا مَا اسْتُغْرِبَا |
244. |
وَمِنْهُ قَلْبُ (3)
سَنَدٍ لِمَتْنِ |
|
نَحْوُ : امْتِحَانِهِمْ
إمَامَ الفَنِّ |
245. |
في مائَةٍ لَمَّا أتَى
بَغْدَادَا |
|
فَرَدَّهَا ، وَجَوَّدَ
الإسْنَادَا |
246. |
وَقَلْبُ مَا لَمْ
يَقْصِدِ الرُّوَاةُ |
|
نَحْوُ : (إذَا أُقِيْمَتِ
الصَّلاَةُ …) |
247. |
حَدَّثَهُ – في مَجْلِسِ
البُنَاني - |
|
حَجَّاجٌ ، اعْنِي : ابْنَ
أبي عُثمَانِ |
248. |
فَظَنَّهُ – عَنْ ثَابِتٍ -
جَرِيْرُ ، |
|
بَيَّنَهُ حَمَّادٌ
الضَّرِيْرُ |
تَنْبِيْهَاتٌ
249. |
وَإنْ تَجِدْ مَتْنَاً
ضَعِيْفَ السَّنَدِ |
|
فَقُلْ : ضَعِيْفٌ ، أيْ :
بِهَذَا فَاقْصِدِ |
250. |
وَلاَ تُضَعِّفْ مُطْلَقاً
بِنَاءَ (4) |
|
عَلَى الطَّرِيْقِ ،
إذْ لَعَلَّ جَاءَ |
251. |
بِسَنَدٍ مُجَوَّدٍ ، بَلْ
يَقِفُ |
|
ذَاكَ عَلَى حُكْمِ إمَامٍ
يَصِفُ |
252. |
بَيَانَ ضَعْفِهِ ،
فَإنْ أطْلَقَهْ |
|
فَالشَّيْخُ فِيما بَعْدَهُ
حَقَّقَهْ |
253. |
وَإنْ تُرِدْ نَقْلاً لِوَاهٍ ، أوْ لِمَا |
|
يُشَكُّ فِيهِ لاَ بِإسْنَادِهِمَا (1) |
254. |
فَأتِ بِتَمْرِيضٍ
كـ(يُرْوَى) وَاجْزِمِ |
|
بِنَقْلِ مَا صَحَّ كـ
(قَالَ) فَاعْلَمِ (2) |
255. |
وَسَهَّلُوا في غَيْرِ
مَوْضُوْعٍ رَوَوْا |
|
مِـنْ غَيْرِ تَبْيِينٍ
لِضَعْفٍ ، وَرَأوْا |
256. |
بَيَانَـهُ في الحُكْـمِ
وَالعَقَائِـدِ |
|
عَـنِ (ابنِ مَهْدِيٍّ)
وَغَيْرِ وَاحِدِ |
مَعْرِفَةُ مَنْ تُقْبَلُ رُوَايَتُهُ وَمَنْ تُرَدُّ
257. |
أَجْمَعَ جُمْهُورُ
أَئِمَّةِ الأَثَرْ |
|
وَالْفِقْـهِ فِي قَبُـوْلِ
نَاقِلِ الْخَبَـرْ |
||||
258. |
بِأنْ يَكُـوْنَ ضَابِطـاً
مُعَـدَّلاَ(3) |
|
أيْ: يَقِظـاً ، وَلَـمْ
يَكُنْ مُغَفَّـلاَ |
||||
259. |
يَحْفَظُ إنْ حَدَّثَ
حِفْظاً، يَحْوِيْ(4) |
|
كِتَابَـهُ إِنْ كَـانَ
مِنْـهُ يَـرْوِيْ |
||||
260. |
يَعْلَمُ مَـا فِي
الَّلَفْظِ مِنْ إحِالَـهْ |
|
إنْ يَـرْوِ بالْمَعْنَى ،
وَفِي الْعَدَالَـهْ |
||||
261. |
بِأنْ يَكُوْنَ مُسْـلِماً
ذَا عَقْـلِ |
|
قَـدْ بَلَـغَ
الْحُلْمَ سَـلِيْمَ الفِعْلِ |
||||
262. |
مِنْ فِسْقٍ اوْ(5)
خَرْمِ مُرُوْءَةٍ وَمَنْ |
|
زَكَّـاهُ عَدلاَنِ ،
فَعَـدْلٌ مُؤْتًمَنْ |
||||
263. |
وَصَحَّحَ (1)
اكْتِفَاؤُهُمْ بِالْوَاحِدِ |
|
جَرْحَاً وَتَعْدِيْلاً
خِلاَفَ الشَّـاهِدِ |
||||
264. |
|
تَزكِيَةٍ ، كـ (مَالكٍ)
نَجْمِ السُّـنَنْ |
|||||
265. |
و(لابـنِ عَبْدِ البَـرِّ)
كُلُّ مَنْ عُنِي |
|
بِـحَمْلِـهِ العِلْـمَ
وَلَـمْ يُوَهَّـنِ |
||||
266. |
فَإنَّـهُ (4)
عَدْلٌ بِقَـوْلِ المُصْطَفَـى |
|
(يَحْمِلُ هَـذَا العِلْمَ)
لكِنْ خُوْلِفَـا |
||||
267. |
وَمَنْ يُوَافِقْ غَالِباً
ذا الضَّبْطِ |
|
فَضَابِطٌ، أوْ نَادِراً
فَمُخْطِيْ (5) |
||||
268. |
وَصَحَّحُـوا قَبُـوْلَ
تَعْدِيْـلٍ بِلاَ |
|
ذِكْرٍ لأسْـبَابٍ لَهُ ،
أنْ تَثْقُلاَ (6) |
||||
269. |
وَلَمْ يَرَوْ قَبُـوْلَ
جَرْحٍ أُبْهِمَـا ؛ |
|
لِلْخُلْفِ في أسبَابِهِ ، وَرُبَّمَـا |
||||
270. |
اسْتُفْسِرَ الجَرْحُ
فَلَمْ يَقْدَحْ ، كَمَا |
|
فَسَّرَهُ (شُعْبَةُ) بِالرَّكْضِ ، فَمَا |
||||
271. |
هَـذَا الَّذِي عَلَيْـهِ
حُفَّاظُ الأثَرْ |
|
كـ(شَيْخَيِ الصَّحِيْحِ)
مَعْ أهْلِ النَّظَرْ |
||||
272. |
فَإنْ يُقَـلْ : (قَلَّ
بَيَانُ مَنْ جَـرَحْ) |
|
كَذَا إذَا قَالُوا(7)
: (لِمَتْنٍ لَمْ يَصِحْ) |
||||
273. |
وَأبْهَمُـوا ،
فَالشَّيْخُ قَـدْ أجَابَـا |
|
أنْ يَجِبَ الوَقْـفُ إذا
اسْـتَرَابـا |
||||
274. |
حَتَّـى يُـبِيْنَ
بَـحْثُـهُ قَبُـوْلَهْ |
|
كَمَنْ أُوْلُو الصَّـحِيْحِ خَرَّجُوا لَهْ |
||||
275. |
فَفي(البُخَارِيِّ)احتِجَاجاً(عِكْرِمَهْ) |
|
مَعَ(1)(ابْنِ مَرْزُوْقٍ) ،
وَغَيْرُ تَرْجُمَهْ |
|
|||
276. |
وَاحْتَجَّ (مُسْـلِمٌ)
بِمَنْ قَدْ ضُعِّفَا |
|
نَحْوَ (سُوَيْدٍ) إذْ
بِجَرْحٍ مَا اكتَفَى |
|
|||
277. |
قُلْتُ : وَقَدْ قَالَ
(أبُـو المَعَـاليْ) |
|
واخْتَـارَهُ تِلْمِيْـذُهُ
( الغَـزَاليْ) |
|
|||
278. |
و(ابْنُ
الخَطِيْبِ)الْحَقُّ أنْ يُحْكَمْ بِمَا |
|
أطْلَقَـهُ العَالِـمْ (2) بِأسْـبَابِهِمَا |
|
|||
279. |
وَقَدَّمُوا الجَرْحَ ،
وَقِيْلَ : إنْ ظَهَرْ |
|
مَنْ عَدَّلَ الأكْثَرَ
فَهْـوَ المُعْتَبَـرْ |
|
|||
280. |
وَمُبْهَـمُ التَّعْدِيْـلِ
لَيْسَ يَكْتَفِيْ |
|
بِهِ (الخَطِيْبُ)
والفَقِيْـهُ (الصَّيْرَفِيْ) |
|
|||
281. |
وَقِيْلَ : يَكْفِي ،
نَحْوُ أنْ يُقالا : |
|
حَدَّثَنِـي الثِّقَـةُ ،
بَـلْ لَوْ قَالاَ : |
|
|||
282. |
جَمِيْعُ أشْـيَاخِي
ثِقَاتٌ لَـوْ لَمْ |
|
أُسَـمِّ ، لاَ يُقْبَلُ
مَـنْ قَـدْ أَبْهَمْ |
|
|||
283. |
وَبَعْضُ مَـنْ حَقَّـقَ لَمْ
يَـرُدَّهُ |
|
مِنْ عَالِـمٍ في حَـقِّ
مَـنْ قَلَّـدَهُ |
|
|||
284. |
وَلَمْ يَـرَوْا فُتْيَـاهُ
أوْ عَمَلَـهُ |
|
-عَلَى وِفَاقِ المَتْنِ-
تَصْحِيْحَاً لَهُ |
|
|||
285. |
وَلَيْسَ تَعْدِيلاً عَلَى
الصَّحِيْـحِ |
|
رِوَايَـةُ العَدْلِ عَلَى
التَّصْرِيْـحِ |
|
|||
286. |
وَاخْتَلَفُوا: هَـلْ
يُقْبَلُ المَجْهُوْلُ ؟ |
|
وَهْـوَ –عَلَى ثَلاَثَـةٍ-
مَجْعُـوْلُ |
|
|||
287. |
مَجْهُوْلُ عَيْنٍ : مَنْ
لَهُ رَاوٍ فَقَطْ |
|
وَرَدَّهُ الاكْثَرُ ،
وَالقِسْـمُ الوَسَطْ: |
|
|||
288. |
مَجْهُـوْلُ حَالٍ بَاطِـنٍ
وَظَاهِـرِ |
|
وَحُكْمُـهُ : الـرَّدُّ
لَدَى الجَمَاهِرِ، |
|
|||
289. |
وَالثَّالِثُ : المَجْهُولُ
لِلعَدالَـهْ |
|
فـي بَاطِنٍ فَقَطْ .
فَقَـدْ رَأَى لَهْ |
|
|||
290. |
حُجِّيَّةً –في
الحُكْمِ-بَعْضُ مَنْ مَنَعْ |
|
مَا قَبْلَـهُ ، مِنْهُمْ
(سُـلَيْمٌ) فَقَطَعْ |
|
|||
291. |
بِـهِ ، وَقَالَ الشَّـيْخُ
: إنَّ العَمَلا |
|
يُشْـبِـهُ أنَّـهُ عَلَـى
ذَا جُعِـلا |
|
|||
292. |
في كُتُبٍ منَ الحَدِيْثِ اشْـتَهَرَتْ |
|
خِبْـرَةُ بَعْضِ مَنْ
بِهَـا تَعَـذَّرَتْ |
|
|||
293. |
في بَاطِنِ الأمْرِ ، وبَعْضٌ يُشْـهِرُ |
|
ذَا القِسْـمَ
مَسْـتُوْرَاً ، وَفِيْهِ نَظَرُ |
|
|||
294. |
وَالخُلفُ في مُبْتَـدِعٍ
مَـا كُفِّرَا |
|
قِيْلَ : يُـرَدُّ
مُطلَقَاً ، وَاسْـتُنْكِرَا |
|
|||
295. |
وَقْيِلَ : بَلْ إذا
اسْتَحَلَّ الكَذِبَا |
|
نُصْـرَةَ مَذْهَـبٍ لَـهُ
، وَنُسِـبَا |
|
|||
296. |
(لِلشَّـافِعيِّ) ، إذْ
يَقُوْلُ : أقْبَلُ |
|
مِـنْ غَيْرِ
خَطَّابِيَّـةٍ مَـا نَقَلُـوْا |
|
|||
297. |
وَالأكْثَرُوْنَ – وَرَآهُ
الأعْدَلاَ - |
|
رَدُّوَا دُعَاتَهُـمْ فَقَـطْ ، وَنَقَـلا |
|
|||
298. |
فِيهِ (ابْنُ حِبَّانَ)
اتِّفَاقَاً ، وَرَوَوْا |
|
عَنْ أهْلِ بِدْعٍ في
الصَّحِيْحِ مَا دَعَوْا |
|
|||
299. |
وَ(لِلحُمَيْدِيْ)
وَالإمَامِ (أحْمَدَا) |
|
بـأنَّ مَـنْ لِكَـذِبٍ (1)
تَعَمَّـدا |
|
|||
300. |
أيْ فِي الحَدِيْثِ، لَمْ
نَعُدْ نَقْبَلُـهُ |
|
وَإنْ يَتُبْ ،
وَ(الصَّـيْرَفِـيِّ) مِثْلُهُ |
|
|||
301. |
وَأطْلَقَ الكِذْبَ ،
وَزَادَ : أنَّ مَنْ |
|
ضُعِّـفَ نَقْـلاً لَمْ
يُقَـوَّ بَعْدَ أنْ |
|
|||
302. |
وَلَيْسَ كَالشَّاهِدِ ،
وَ(السَّمْعَانِي |
|
أبُـو المُظَفَّرِ)
يَـرَى فِي الجَانِـي |
|
|||
303. |
بِكَذِبٍ فِي خَبَـرٍ
إسْـقَاطَ مَا |
|
لَـهُ مِـنَ
الحَدِيْـثِ قَدْ تَقدَّمَـا |
|
|||
304. |
وَمَـنْ رَوَى عَـنْ
ثِقَـةٍ فَكَذَّبَـهْ |
|
فَقَـدْ تَعَارَضَا ،
وَلَكِـنْ كَذِبَـهْ |
|
|||
305. |
لاَ تُثْبِتَنْ بِقَـوْلِ
شَـيْخِهِ ، فَقَـدْ |
|
كَذَّبَهُ الآخَرُ ،
وَارْدُدْ مَا جَحَدْ (2) |
|
|||
306. |
وَإنْ يَـرُدَّهُ بِــ (لاَ
أذْكُـرُ) أوْ |
|
مَا يَقْتَضِي نِسْـيَانَهُ
، فَقَـدْ رَأوْا |
|
|||
307. |
الحُكْـمَ لِلذَّاكِـرِ
عِنْـدَ المُعْظَمِ ، |
|
وَحُكِيَ الإسْـقَاطُ عَنْ
بَعْضِهِـمِ |
|
|||
308. |
كَقِصَّـةِ الشَّـاهِدِ واليَمِيْـنِ إذْ |
|
نَسِـيَـهُ
(سُـهَيْلٌ) الَّذِي أُخِذْ |
|
|||
309. |
عَنْـهُ ، فَكَانَ
بَعْـدُ عَنْ (رَبِيْعَهْ) |
|
عَنْ نَفْسِـهِ يَرْوِيْـهِ
لَنْ يُضِيْعَـهْ |
|
|||
310. |
وَ(الشَّافِعي) نَهَى
(ابْنَ عَبْدِ الحَكَمِ) |
|
يَـرْوِي عَنِ الحَيِّ
لخَـوْفِ التُّهَمِ |
|
|||
311. |
وَمَـنْ رَوَى بأُجْـرَةٍ
لَـمْ يَقْبَلِ |
|
(إسْحَاقُ) و(الرَّازِيُّ)
و(ابْنُ حَنْبَلِ) |
|
|||
312. |
وَهْـوَ شَـبيْهُ أُجْـرَةِ
القُـرْآنِ |
|
يَخْـرُمُ مِـنْ
مُـرُوْءَةِ الإنْسَـانِ |
|
|||
313. |
لَكِـنْ (أبُوْ نُعَيْـمٍ
الفَضْلُ) أَخَذْ |
|
وَغَيْـرُهُ تـَرَخُّصَـاً
، فإنْ نَبَـذْ |
|
|||
314. |
- شُغْلاً بِهِ - الكَسْبَ
أجِزْ إرْفَاقَا، |
|
أفْتَى بِهِ الشَّـيْخُ (أبُوْ إسْـحَاقا) |
|
|||
315. |
وَرُدَّ ذُوْ
تَسَـاهُلٍ فـي الحَمْلِ |
|
كَالنَّـوْمِ وَالأدَا
كَلاَ مِـنْ أصْلِ ، |
|
|||
316. |
أوْ قَبِلَ التَّلقِيْنَ ،
أوْ قَدْ (1) وُصِفَا |
|
بِالمُنْكَرَاتِ كَثْـرَةً
، أوْ عُـرِفَـا |
|
|||
317. |
بِكَثْرَةِ السَّهْوِ ،
وَمَا حَدَّثَ مِنْ |
|
أصْلٍ صَـحِيْـحٍ فَهْوَ
رَدٌّ ، ثُمَّ إنْ |
|
|||
318. |
بُيِّـنْ (2)
لَهُ غَلَطُهُ فَمَا رَجَعْ ، |
|
سَـقَطَ عِنْدَهُـمْ حَدِيْثُـهُ جُمَعْ |
|
|||
319. |
كَذَا (الحُمَيْدِيُّ) مَعَ
(ابْنِ حَنْبَلِ) |
|
و(ابْـنِ المُبَارَكِ)
رَأَوْا فِـي العَمَلِ |
|
|||
320. |
قَالَ : وَفيـهِ نَظَـرٌ ،
نَعَمْ إذَا |
|
كَانَ عِنَادَاً
مِنْـهُ مَـا يُنْكَـرُ ذَا |
|
|||
321. |
وَأعْرَضُـوا فِي هَذِهِ الدُّهُـوْرِ |
|
عَـنِ اجتِمَاعِ هَذِهِ الأمُـوْرِ |
|
|||
322. |
لِعُسْـرِهَا ، بَلْ
يُكْتَفَـى بِالعَاقِلِ |
|
المُسْـلِمِ البَالِغِ ،
غَيْـرِ الفَاعِلِ |
|
|||
323. |
لِلفِسْقِ ظَاهِرَاً ،
وَفِي الضَّبْطِ بأنْ |
|
يَثْبُتَ مَا رَوَى بِخَـطٍّ
مُؤْتَمَنْ |
|
|||
324. |
وَأنَّـهُ يَـرْوِي مِنَ
اصْلٍ وَافَقَـا |
|
لأصْلِ شَيْخِهِ ، كَمَا
قَدْ سَـبَقَا |
|
|||
325. |
لِنَحْوِ ذَاكَ (
البَيْهَقِـيُّ)، فَلَقَـدْ |
|
آلَ السَّـمَاعُ
لِتَسَلْسُلِ السَّنَدْ |
|
|||
مَرَاتِبُ التَّعْدِيْلِ
326. |
وَالْجَرْحُ وَالتَّعْدِيْلُ
قَدْ هَذَّبَهُ |
|
( إِبْنُ أبي حَاتِمِ ) (1)
إِذْ رَتَّبَهُ |
327. |
وَالشَّيْخُ زَادَ فِيْهِمَا
، وَزِدْتُ |
|
مَا فِي كَلاَمِ أَهْلِهِ وَجَدْتُ |
328. |
فَأَرْفَعُ التَّعْدِيلِ :
مَا كَرَّرْتَهُ |
|
كَـ(ـثِقَةٍ)( ثَبْتٍ ) وَلَوْ
أَعَدْتَهُ |
329. |
ثُمَّ يَلِيْهِ ( ثِقَةٌ )
أوْ (2)
(ثَبْتٌ) اوْ |
|
(مُتْقِنٌ)(3)
اوْ (حُجَّةٌ) اوْ إذا عَزَوْا |
330. |
الحِفْظَ أَوْ ضَبْطَاً لِعَدْلٍ
وَيَلِي(4) |
|
(لَيْسَ بِهِ بَأسٌ)(5)(صَدُوقٌ)
وَصلِ |
331. |
بِذَاكَ (مَأَمُوْنَاً) (خِيَارَاً)
وَتَلا |
|
(مَحَلُّهُ الصّدْقُ) رَوَوْا
عَنْهُ إلى |
332. |
الصِّدْقِ مَا هُوَ كذَا(6)
شَيْخٌ وَسَطْ |
|
أَوْ وَسَطٌ فَحَسْبُ أَوْ
شَيْخٌ فَقَطْ |
333. |
وَ(صَالِحُ الْحَدِيْثِ) أَوْ
(مُقَارِبُهْ) |
|
(جَيِّدُهُ) ، (حَسَنُهُ) ،
(مُقَارَبُهْ) |
334. |
صُوَيْلِحٌ صَدُوْقٌ انْ (1)شَاءَاللهْ |
|
أَرْجُوْ بِأَنْ (لَيْسَ بِهِ
بَأْسٌ) عَرَاهُ(2) |
335. |
وَ (ابْنُ مَعِيْنٍ) قال:
مَنْ أَقُوْلُ: (لاَ |
|
بَأْسَ بِهِ) فَثِقَةٌ وَنُقِلاَ |
336. |
أَنَّ ابْنَ مَهْدِيٍّ أَجَابَ
مَنْ سَأَلْ : |
|
أَثِقَةٌ كَاَنَ أبو خَلْدَةَ
؟ بَلْ |
337. |
كَانَ (صَدُوْقاً) (خَيِّراً)
(مَأْمُوْنَا) |
|
الثِّقَةُ (الثُّوْرِيُّ) لَوْ
تَعُوْنَا |
338. |
وَرُبَّمَا وَصَفَ ذَا
الصِّدْقِ وَسَمْ |
|
ضُعْفاً بـِ(صَالِحِ الْحَدِيْثِ)
إِذْ يَسِمْ |
مَرَاتِبُ التَّجْرِيْحِ
339. |
وَأَسْوَأُ التَّجْرِيْحِ:
(كَذَّابٌ) (يَضَعْ) |
|
يَكْذِبُ وَضَّاعٌ وَدَجَّالٌ
وَضَعْ |
340. |
وَبْعَدَهَا مُتَّهَمٌ بَالْكَذِبِ |
|
وَ(سَاقِطٌ) وَ(هَالِكٌ) فَاجْتَنِبِ |
341. |
وَذَاهِبٌ مَتْرُوْكٌ اوْ(3)
فِيْهِ نَظَرْ |
|
وَ(سَكَتُوْا عَنْهُ) (بِهِ
لاَ يُعْتَبَرْ) |
342. |
وَ(لَيْسَ بِالثِّقَةِ) ثُمَّ
(رُدَّا |
|
حَدِيْثُهُ) كَذَا (ضَعِيْفٌ
جِدَّا) |
343. |
(وَاهٍ بَمَرَّةٍ) وَ(هُمْ
قَدْ طَرَحُوْا |
|
حَدِيْثَهُ) وَ(ارَمِ بِهِ
مُطَرَّحُ) |
344. |
(لَيْسَ بِشَيءٍ) (لاَ يُسَاوِي
شَيْئَاً) |
|
ثُمَّ (ضَعِيْفٌ) وَكَذَا إِنْ
جِيْئَا |
345. |
بِمُنْكَرِ الْحَدِيْثِ أَوْ
مُضْطَرِبِهْ |
|
(وَاهٍ) وَ(ضَعَّفُوهُ) (لاَ
يُحْتَجُّ بِهْ) |
346. |
وَبَعْدَهَا (فِيْهِ مَقَالٌ)
(ضُعِّفْ) |
|
وَفِيْهِ ضَعفٌ تُنْكِرُ (1)
وَتَعْرِفْ |
347. |
(لَيْسَ بِذَاكَ بالْمَتِيْنِ
بِالْقَوِيِّ |
|
بِحُجَّةٍ بِعُمْدَةٍ بِالْمَرْضِيِّ) |
348. |
لِلضَّعْفِ مَا هَوُ فيْهِ
خُلْفٌ طَعَنُوْا |
|
فِيْهِ كَذَا (سَيِّئُ حِفْظٍ
لَيِّنُ) |
349. |
(تَكَلَّمُوا فِيْهِ) وَكُلُّ
مَنْ ذُكِرْ |
|
مِنْ بَعْدُ شَيْئَاً بِحَدِيْثِهِ
اعْتُبِرْ(2) |
مَتَى يَصحُّ تَحَمُّلُ الْحَدِيْثِ أوْ يُسْتَحَبُّ ؟
350. |
وَقَبَلُوا مِنْ مُسْلِمٍ تَحَمُّلاَ |
|
فِي كُفْرِهِ كَذَا صَبِيٌّ
حُمِّلاَ |
351. |
ثُمَّ رَوَى بَعْدَ الْبُلُوْغِ
وَمَنَعْ |
|
قَوْمٌ هُنَا وَرُدَّ (كَالسَّبْطَيْنِ)
مَعْ |
352. |
إِحْضَارِ أَهْلِ الْعِلْمِ
لِلصِّبْيَانِ ثُمّْ |
|
قَبُوْلُهُمْ مَا حَدَّثُوا
بَعْدَ الْحُلُمْ |
353. |
وَطَلَبُ الْحَدِيْثِ فِي الْعِشْرِيْنِ |
|
عِنْدَ (الزُّبَيْرِيِّ) أَحَبُّ
حِيْنِ |
354. |
وَهْوَ الَّذِي عَلَيْهِ (أَهْلُ
الْكُوْفَهْ) |
|
وَالْعَشْرُ فِي (الْبَصْرَةِ)
كَالْمَألُوْفَهْ |
355. |
وَفِي الثَّلاَثِيْنَ (لأَهْلِ
الشَّأْمِ) |
|
وَيَنْبَغِي تَقْيِيْدُهُ بِالْفَهْمِ |
356. |
فَكَتْبُهُ بالضَّبْطِ ،
والسَّمَاعُ |
|
حَيْثُ يَصِحُّ ، وَبِهِ نِزَاعُ |
357. |
فَالْخَمْسُ (3)
لِلْجُمْهُورِ ثُمَّ الحُجَّهْ |
|
قِصَّةُ (مَحْمُوْدٍ) وَعَقْلُ
الْمَجَّهْ |
358. |
وَهْوَ ابْنُ خَمْسَةٍ ، وَقِيْلَ
أَرْبَعَهْ |
|
وَلَيْسَ فِيْهِ سُنَّةٌ مُتَّبَعَهْ |
359. |
بَلِ الصَّوَابُ فَهْمُهُ الْخِطَابَا |
|
مُمَيِّزَاً وَرَدُّهُ الْجَوَابَا |
360. |
وَقِيْلَ: (لابْنِ حَنْبَلٍ)
فَرَجُلُ |
|
قال : لِخَمْسَ عَشْرَةَ التَّحَمُّلُ |
361. |
يَجُوْزُ لاَ فِي دُوْنِهَا،
فَغَلَّطَهْ |
|
قال : إذا عَقَلَهُ وَضَبَطَهْ |
362. |
وَقِيْلَ: مَنْ بَيْنَ الْحِمَارِ
وَالْبَقَرْ |
|
فَرَّقَ سَامِعٌ ، وَمَنْ
لاَ فَحَضَرْ |
363. |
قال : بِهِ الَحْمَّالُ وابْنُ
الْمُقْرِيْ |
|
سَمَّعَ لاِبْنِ أَرْبَعٍ ذِي
ذُكْرِ |
أَقْسَامُ التَّحَمُّلِ ، وأوَّلُهَا : سَمَاعُ لَفْظِ الشَّيْخِ
364. |
أَعْلَى وُجُوْهِ الأَخْذِ
عِنْدَ الْمُعْظَمِ |
|
وَهْيَ ثَمِانٍ : لَفْظُ شَيْخٍ
فَاعْلَمِ |
365. |
كتَاباً او([1])
حِفْظَاً وَقُلْ: (حَدَّثَنَا) |
|
(سَمِعْتُ) ، أَوْ (أَخْبَرَنَا)
، (أَنْبَأَنَا) |
366. |
وَقَدَّمَ (الْخَطِيْبُ) أَنْ
يَقُوْلاَ : |
|
(سَمِعْتُ) إِذْ لاَ يَقْبَلُ
(2) التَّأْوِيْلاَ |
367. |
وَبَعْدَهَا (حَدَّثَنَا) ،
(حَدَّثَنِي) |
|
وَبَعْدَ ذَا (أَخْبَرَنَا)
، (أَخْبَرَنِي) |
368. |
وَهْوَ كَثْيِرٌ وَ (يَزِيْدُ)
اسْتَعْمَلَهْ |
|
وَغَيْرُ وَاحِدٍ لِمَا
قَدْ حَمَلَهْ |
369. |
مِنْ لَفْظِ شَيْخِهِ،
وَبَعْدَهُ تَلاَ: |
|
(أَنْبَأَنَا) ، (نَبَّأَنَا)
وَقَلَّلاَ |
370. |
وَقَوْلُهُ : (قَالَ لَناَ)
وَنَحْوُهَا |
|
كَقُوْلِهِ : (حَدَّثَنَا)
لَكِنَّهَا |
371. |
الْغَالِبُ اسْتِعْمَالُهَا
(3)
مُذَاكَرَهْ |
|
وَدُوُنَهَا (قَالَ) بِلاَ
مُجَارَرَهْ (4) |
372. |
وَهْيَ عَلى السَّمَاعِ
إِنْ يُدْرَ اللُّقِيْ |
|
لاَ سِيَّمَا مَنْ
عَرَفُوْهُ فِي الْمُضِيْ |
373. |
أنْ لاَ يَقُوْلَ ذَا
بِغَيْرِ (1) مَا سَمِعْ |
|
مِنْهُ (كَحَجَّاجٍ)
وَلَكِنْ (2) يَمْتَنِعْ |
374. |
عُمُوْمُهُ عِنْدَ الْخَطيْبِ
وَقُصِرْ |
|
ذَاكَ عَلى الَّذِي بِذَا
الوَصْفِ اشْتُهِرْ |
الثَّاْنِي : القِرَاءَةُ عَلَى الشَّيْخِ
375. |
ثُمَّ الْقِرَاءَةُ الَّتِي
نَعَتَهَا |
|
مُعْظَمُهُمْ عَرْضَاً سَوَا
(3)
قَرَأْتَهَا |
376. |
مِنْ حِفْظٍ أو كِتَابٍ او(4)
سَمِعْتَا |
|
والشَّيْخُ حَافِظٌ لمِاَ عَرَضْتَا |
377. |
أولاَ ، وَلَكِنْ أَصْلُهُ
يُمْسِكُهُ |
|
بِنَفْسِهِ ، أو ثِقَةٌ مُمْسِكُهُ |
378. |
قُلْتُ : كَذَا إنْ ثِقَةٌ
مِمَّنْ سَمِعْ |
|
يَحْفَظُهُ (5)
مَعَ اسْتِماَعٍ فَاقْتَنِعْ |
379. |
وَأَجْمَعوُا أَخْذَاً بِهَا،
وَرَدُّوا |
|
نَقْلَ الخِلاَفِ، وَبِهِ مَا
اعْتَدُّوا |
380. |
وَالْخُلْفُ فِيْهَا هَلْ تُساوي(6)
الأوَّلاَ |
|
أو دُوْنَهُ أو فَوْقَهُ ؟
فَنُقِلاَ |
381. |
عَنْ (مَالِكٍ) وَصَحبْهِ وَمُعْظَمِ |
|
(كُوْفَةَ) وَ(الحِجَازِ أَهْلِ
الْحَرَمِ) |
382. |
مَعَ ( البُخَارِي ) هُمَا
سِيَّانِ |
|
وَ (ابْنُ أبِي ذِئْبٍ)
مَعَ (النُّعْمَانِ) |
383. |
قَدْ رَجَّحَا(1)
الْعَرْضَ وَعَكْسُهُ أَصَحّْ |
|
وَجُلُّ (أَهْلِ الشَّرْقِ)
نَحْوَهُ جَنَحْ |
384. |
وَجَوَّدُوا فِيْهِ قَرَأْتُ
أو قُرِىْ |
|
مَعْ وَ(أَنَا أَسْمَعُ) ثُمَّ
عَبِّرِ |
385. |
بِمَا مَضَى فِي أولٍ مُقَيَّدَا |
|
(قِرَاَءةً عَلَيْهِ) حَتَّى
مُنْشِدَا |
386. |
(أَنْشَدَنَا قِرَاَءةً عَلَيْهِ)
لاَ |
|
(سَمِعْتُ) لَكِنْ بَعْضُهُمْ
قَدْ حَلَّلاَ |
387. |
وَمُطْلَقُ التَّحْدِيْثِ وَالإِخْبَارِ |
|
مَنَعَهُ (أَحْمَدُ) ذُوْ الْمِقْدَارِ |
388. |
(وَالنَّسَئِيُّ) وَ(التَّمِيْمِيُّ
يَحْيَى) |
|
وَ(ابْنُ الْمُبَارَكِ) الْحَمِيْدُ
سَعْيَا |
389. |
وَذَهَبَ (الزُّهْرِيُّ) وَ(الْقَطَّانُ) |
|
وَ(مَالِكٌ) وَبَعْدَهُ (سُفْيَانُ) |
390. |
وَمُعْظَمُ (الْكُوْفَةِ) وَ(الْحِجَازِ) |
|
مَعَ (الْبُخَارِيِّ) إلى الْجَوَازِ |
391. |
وَابْنُ جُرَيِجٍ وَكَذَا الأوزَاعِيْ |
|
مَعَ (ابْنِ وَهْبٍ) وَ(الإمَامُ
الشَّافِعِيْ) |
392. |
وَ(مُسْلِمٌ) وَجُلُّ (أَهْلِ
الشَّرْقِ) |
|
قَدْ جَوَّزُوا أَخْبَرَنَا
لِلْفَرْقِ |
393. |
وَقَدْ عَزَاهُ صَاحِبُ الإِنْصَافِ |
|
(للنَّسَئي) مِنْ غَيْرِ مَا
خِلاَفِ |
394. |
وَالأَكْثَرِيْنَ وَهُوَ(2)
الَّذِي اشْتَهَرْ |
|
مُصْطَلَحَاً لأَهْلِهِ أَهْلِ
الأَثَرِ |
395. |
وَبَعْضُ مَنْ قَالَ بِذَا
أَعَادَا |
|
قِرَاءَةَ الصَّحِيْحِ حَتَّى
عَادَا |
396. |
فِي كُلِّ مَتْنٍ قَائِلاً
: (أَخْبَرَكَا) |
|
إِذْ كَانَ قال أوَّلاً :
(حَدَّثَكَا) |
397. |
قُلْتُ وَذَا رَأْيُ الَّذِيْنَ
اشْتَرَطُوا |
|
إِعادَةَ اْلإِسْنَادِ وَهْوَ
شَطَطُ |
تَفْرِيْعَاتٌ
398. |
وَاخْتَلَفُوا إِنْ أَمْسَكَ
الأَصْلَ رِضَا |
|
وَالشَّيْخُ لاَ يَحْفَظُ مَا
قَدْ عُرِضَا |
399. |
فَبَعْضُ نُظَّارِ الأُصُوْلِ
يُبْطِلُهْ |
|
وَأَكْثَرُ الْمُحَدِّثْيِنَ
([2])
يَقْبَلْهْ |
400. |
وَاخْتَارَهُ الشَّيْخُ فَإِنْ
لَمْ يُعْتَمَدْ |
|
مُمْسِكُهُ فَذَلِكَ (2)
السَّمَاعُ رَدّْ |
401. |
وَاخْتَلَفُوا إنْ سَكَتَ الشَّيْخُ
وَلَمْ |
|
يُقِرَّ لَفْظاً ، فَرآهُ الْمُعْظَمْ |
402. |
وَهْوَ الصَّحِيْحُ كَافِياً
، وَقَدْ مَنَعْ |
|
بَعْضُ أولي الظَّاهِرِ مِنْهُ
، وَقَطَعْ |
403. |
بِهِ (أبُو الْفَتْحِ سُلَيْمُ
الرَّازِي) |
|
ثُمَّ (أبُو إِسْحَاقٍ (3)
الشِّيْرَازِيْ) |
404. |
كَذَا (أبُو نَصْرٍ) وَقال
: يُعْمَلُ |
|
بِهِ وَألْفَاظُ الأَدَاءِ الأَوَّلُ |
405. |
وَالْحَاْكِمُ اخْتَارَ الَّذِي
قَدْ عَهِدَا |
|
عَلَيْهِ أَكْثَرَ الشُّيُوْخِ
فِي الأَدَا |
406. |
حَدَّثَنِي فِي الْلَفْظِ حَيْثُ
انْفَرَدَا |
|
وَاجْمَعْ ضَمِيْرَهُ إذا تَعَدَّدَا |
407. |
وَالْعَرْضِ(4)
إِنْ تَسْمَعْ فَقُلْ أَخْبَرَنَا |
|
أو قَارِئاً (أَخْبَرَنِي)
وَاسْتَحْسَنَا |
408. |
وَنَحْوُهُ عَنْ (ابْنِ وَهْبٍ)
رُوِيَا |
|
وَلَيْسَ بِالْوَاجِبِ لَكِنْ
رَضِيَا |
409. |
وَالشَّكُ فِي الأَخْذِ أكَانَ
وَحْدَهْ |
|
أو مَعْ (1)
سِوَاهُ ؟ فَاعِتَبارُ الْوَحْدَهْ |
410. |
مُحْتَمَلٌ لَكِنْ رأى الْقَطَّانُ |
|
اَلْجَمْعَ فِيْمَا أوْ هَمَ
الإِْنْسَانُ |
411. |
فِي شَيْخِهِ مَا قَالَ وَالْوَحْدَةَ
قَدْ |
|
اخْتَارَ فِي ذَا الْبَيْهَقِيُّ
وَاعْتَمَدْ |
412. |
وَقَالَ (أَحْمَدُ): اتَّبِعْ
لَفْظَاً وَرَدْ |
|
لِلشَّيْخِ فِي أَدَائِهِ وَلاَ
تَعَدْ (2) |
413. |
وَمَنَعَ الإبْدَالَ فِيْمَا
صُنِّفَا |
|
- الشَّيْخُ – لَكِنْ حَيْثُ
رَاوٍ عُرِفَا |
414. |
بِأَنَّهُ سَوَّى فَفِيْهِ
مَا جَرَى |
|
فِي النَّقْلِ باِلْمَعْنَى
، وَمَعْ ذَا فَيَرَى |
415. |
بِأَنَّ ذَا فِيْمَا رَوَى
ذُو الطَّلَبِ |
|
بِالْلَفْظِ لاَ مَا وَضَعُوا
فِي الْكُتُبِ |
416. |
وَاخْتَلَفُوا فِي صِحَّةِ السَّمَاعِ |
|
مِنْ نَاسِخٍ ، فَقَالَ بَامْتِنَاعِ |
417. |
(الإِسْفَرَاييِنِيْ) مَـعَ
(الْحَرْبِيْ) |
|
وِ(ابْنِ عَدِيٍّ) وَعَنِ (الصِّبْغِيْ)(3) |
418. |
لاَ تَرْوِ تَحْدِيْثَاً وَإِخْبَارَاً
، قُلِ |
|
حَضَرْتُ وَالرَّازِيُّ وَهْوَ
الْحَنْظَلِيْ |
419. |
وَ(ابْنُ الْمُبَارَكِ) كِلاَهُمَا
كَتَبْ |
|
وَجَوَّزَ (الْحَمَّالُ) وَالشَّيْخُ
ذَهَبْ |
420. |
بِأَنَّ خَيْرَاً مِنْهُ أَنْ
يُفَصِّلاَ |
|
فَحَيْثُ فَهْمٌ صَحَّ ،
أولاَ بَطَلاَ |
421. |
كَماَ جَرَى لِلدَّارَقُطْنِي
حَيْثُ عَدْ |
|
إِمْلاَءَ (إِسْمَاعِيْلَ)
عَدَّاً وَسَرَدْ |
422. |
وَذَاكَ يَجْرِي فِي الْكَلاَمِ
أو إذا |
|
هَيْنَمَ حَتَّى خَفِيَ الْبَعْضُ
، كَذَا |
423. |
إِنْ بَعُدَ السَّامِعُ ، ثُمَّ
يُحْتَمَلْ |
|
فِي الظَّاهِرِ الْكَلِمَتَانِ
أو أَقَلْ |
424. |
وَيَنْبَغِي لِلشَّيْخِ أَنْ
يُجِيْزَ مَعْ |
|
إِسْمَاعِهِ جَبْرَاً لِنَقْصٍ
إنْ يَقَعْ ([3]) |
425. |
قَالَ : ابْنُ عَتَّابٍ وَلاَ
غِنَى([4])
عَنْ |
|
إِجَازَةٍ مَعَ السَّمَاعِ
تُقْرَنْ (3) |
426. |
وَسُئِلَ (ابْنُ حنبلٍ) إِن
حَرْفَا |
|
أدْغَمَهُ فَقَالَ : أَرْجُو
يُعْفَى |
427. |
لَكِنْ (أبو نُعَيْمٍ الْفَضْلُ)
مَنَعْ |
|
فِـي الْحَرْفِ تَسْتَفْهِمُهُ
(4)
فَلاَ يَسَعْ |
428. |
إِلاَّ بَأَنْ يَرْوِيْ تِلْكَ
الشَّارِدَهْ |
|
عَنْ مُفْهِمٍ ، وَ(5)
نَحْوُهُ عَنْ (زَائِدَهْ) |
429. |
وَ(خَلَفُ بْنُ سَاِلمٍ) قَدْ
قال : نَا |
|
إِذْ فَاتَهُ حَدَّثَ (6)
مِنْ حَدَّثَنَا |
430. |
مِنْ قَوْلِ سُفْيَانَ ، وَسُفْيَانُ
اكْتَفَى |
|
بِلَفْظِ مُسْتَمْلٍ عَنِ الْمُمْلِي
اقْتَفَى |
431. |
كَذَاكَ (حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ)
أَفْتَى : |
|
إِسْتَفْهمِ الَّذِي يَلِيْكَ
، حَتَّى |
432. |
رَوُوْا عَنِ (الأَعْمَشِ)
: كُنَّا نَقْعُدُ |
|
(لِلنَّخَعِيْ) فَرُبَّمَا
قَدْ يَبْعُدُ |
433. |
البَعْضُ – لاَ يَسْمَعْهُ
– فَيسأَلُ |
|
البَعْضَ عَنْهُ ، ثَمَّ كُلٌّ
يَنْقُلُ |
434. |
وَكُلُّ ذَا تَسَاهُلٌ ، وَقَوَْلُهُمْ
: |
|
يَكْفِيِ مِنَ الْحَدِيْثِ
شَمُّهُ ، فَهُمْ |
435. |
عَنَوا إذا أَوَّلَ (1)
شَيءٍ سُئِلاَ |
|
عَرَفَهُ ، وَمَا عَنَوْا تَسَهُّلاَ |
436. |
وَإِنْ يُحَدِّثْ مِنْ وَرَاءِ
سِتْرِ |
|
- عَرَفْتَهُ بِصَوْتِهِ او(2)
ذِي خُبْرِ |
437. |
صَحَّ ، وَعَنْ شُعْبَةَ لاَ
تَرْوِ لَنَا |
|
إنَّ (3) بِلاَلاً ، وَحَدِيْثُ
أُمِّنَا |
438. |
وَلاَ يَضُرُّ سَامِعَاً أنْ
يَمْنَعَهْ (4) |
|
الشَّيْخُ أَنْ يَرْوِي مَا
قَدْ سَمِعَهْ |
439. |
كَذَلِكَ التَّخْصِيْصُ أو
رَجَعْتُ |
|
مَاَ لمْ يَقُلْ : أَخْطَأْتُ
أو شَكَكْتُ |
الثَّالِثُ : الإجَاْزَةُ
440. |
ثُمَّ الإِجَازَةُ تَلىِ السَّمَاعَا |
|
وَنُوِّعَتْ لِتِسْعَةٍ أَنْوَاعَا |
441. |
ارْفَعُهَا بِحَيْثُ لاَ مُنَاولَهْ |
|
تَعْيِيْنُهُ الْمُجَازَ وَالْمُجْازَ
لَهْ |
442. |
وَبَعْضُهُمْ حَكَى اتِّفَاقَهُمْ
عَلَى |
|
جَوَازِ ذَا ، وَذَهَبَ (الْبَاجِيْ)
إِلَى |
443. |
نَفْي الْخِلاَفِ مُطْلَقَاً
، وَهْوَ غَلَطْ |
|
قال : وَالاخْتِلاَفُ فِي الْعَمَلِ
قَطْ |
444. |
وَرَدَّهُ الشَّيْخُ بأَِنْ
(5)
للشَّافِعِي |
|
قَوْلاَنِ فِيْهَا ثُمَّ بَعْضُ
تَابِعي(6) |
445. |
مَذْهَبِهِ (الْقَاضِي حُسَيْنٌ(1))
مَنَعَا |
|
وَصَاحِبُ (الْحَاوي) بِهِ
قَدْ قَطَعَا |
446. |
قَالاَ كَشُعْبَةٍ (2)
وَلَو جَازَتْ إِذَنْ |
|
لَبَطْلَتْ رِحْلَةُ طُلاَّبِ
السُّنَنْ |
447. |
وَعَنْ (أبي الشَّيْخِ) مَعَ
(الْحَرْبِيِّ) |
|
إِبْطَالُهَا كَذَاكَ (لِلسِّجْزِيِّ) |
448. |
لَكِنْ عَلى جَوَازِهَا اسْتَقَرَّا |
|
عَمَلُهُمْ ، وَالأَكْثَرُوْنَ
طُرَّا |
449. |
قَالُوا بِهِ ، كَذَا وُجُوْبُ
الْعَمَلِ |
|
بِهَا ، وَقِيْلَ : لاَ كَحُكْمِ
الْمُرْسَلِ |
450. |
وَالثَّانِ (3):
أَنْ يُعَيِّنَ الْمُجَازَ لَهْ |
|
دُوْنَ الْمُجَازِ ، وَهْوَ
أَيْضَاً قَبِلَهْ |
451. |
جُمْهُوْرُهُمْ رِوَايَةً
وَعَمَلاَ |
|
وَالْخُلْفُ أَقْوَى فِيْهِ
مِمَّا قَدْ خَلاَ |
452. |
وَالثَّالِثُ :
التَّعْمِيْمُ فِي الْمُجَازِ |
|
لَهُ ، وَقَدْ مَالَ إِلى
الْجَوَازِ |
453. |
مُطْلَقَاً (الْخَطِيْبُ)
(وَابْنُ مَنْدَهْ) |
|
ثُمَّ (أبو الْعَلاَءِ)
أَيْضَاً بَعْدَهْ |
454. |
وَجَازَ لِلْمَوْجُوْدِ
عِنْدَ (الطَّبَرِيْ) |
|
وَالشَّيْخُ لِلإِْبْطَالِ
مَالَ فَاحْذَرِ (4) |
|
|
|
|
|
|
|
|
455. |
وَمَا يَعُمُّ مَعَ وَصْفِ
حَصْرِ (1) |
|
|
456. |
فَإِنَّهُ إِلى الْجَوَازِ
أَقْرَبُ |
|
قُلْتُ (عِيَاضٌ) قالَ:
لَسْتُ أَحْسِبُ |
457. |
فِي ذَا اخْتِلاَفَاً
بَيْنَهُمْ مِمَّنْ يَرَى |
|
إِجَازَةً لِكَوْنِهِ
مُنْحَصِرَا |
458. |
وَالرَّابعُ : الْجَهْلُ
بِمَنْ أُجِيْزَ لَهْ |
|
أو مَا أُجِيْزَ كَأَجَزْتُ
أَزْفَلَهْ |
459. |
بَعْضَ سَمَاَعاِتي ، كَذَا
إِنْ سَمَّى |
|
كِتَاباً او(4)
شَخْصَاً وَقَدْ تَسَمَّى |
460. |
بِهِ سِوَاهُ ثُمَّ لَمَّا
يَتَّضِحْ |
|
مُرَادُهُ (5)
مِنْ ذَاكَ فَهْوَ لاَ يَصِحْ |
461. |
أَمَّا الْمُسَمَّوْنَ مَعَ
الْبَيَانِ (6) |
|
فَلاَ يَضُرُّ الْجَهْلُ
بِالأَعْيَانِ |
462. |
|
مِنْ غَيْرِ عَدٍّ وَتَصَفُّحٍ
لَهُمْ |
|
463. |
وَالْخَامِسُ :
التَّعْلِيْقُ فِي الإِجَازَهْ |
|
بِمَنْ يَشَاؤُهَا الذَّيِ
أَجَازَهْ |
464. |
أو غَيْرُهُ مُعَيَّنَاً ،
وَالأُولَى |
|
أَكْثَرُ جَهْلاً ،
وَأَجَازَ الْكُلاَّ |
465. |
مَعاً (أبو يَعْلَى)
الإِمَامُ الْحَنْبَلِيْ |
|
مَعَ (ابْنِ عُمْرُوْسٍ)
وَقَالاَ: يَنْجَلِي |
466. |
الْجَهْلُ إِذْ يَشَاؤُهَا ،
وَالظَّاهِرُ |
|
بُطْلاَنُهَا أَفْتَى
بِذَاك ([5])
(طَاهِرُ) |
467. |
قُلْتُ : وَجَدْتُ (ابنَ
أبي خَيْثَمَةِ) |
|
أَجَازَ كَالَّثانِيَةِ
الْمْبُهَمَةِ |
468. |
وَإِنْ يَقُلْ : مَنْ شَاءَ يَرْوِي قَرُبَا |
|
وَنَحْوَهُ (الأَزْدِي) مُجِيْزَاً
كَتَبَا |
469. |
أَمَّا : أَجَزْتُ
لِفُلاَنٍ إِنْ يُرِدْ |
|
فَالأَظْهَرُ الأَقْوَى
الْجَوَازُ فَاعْتَمِدْ |
470. |
وَالسَّادِسُ : الإِذْنُ
لِمَعْدُوْمٍ تَبَعْ |
|
كَقَوْلِهِ : أَجَزْتُ
لِفُلاَنِ ([6])
مَعْ |
471. |
أَوْلاَدِهِ وَنَسْلِهِ
وَعَقِبِهْ |
|
حَيْثُ أَتَوْا أَوْ
خَصَّصَ الْمَعْدُوْمَ بِهْ |
472. |
وَهْوَ أَوْهَى ، وَأَجَازَ
الأَوَّلاَ |
|
(ابْنُ أبي دَاوُدَ) وَهْوَ
مُثِّلاَ |
473. |
بِالْوَقْفِ ، لَكِنْ
(أَبَا الطَّيِّبِ) رَدْ |
|
كِلَيْهِمَا وَهْوَ
الصَّحِيْحُ الْمُعْتَمَدْ |
474. |
كَذَا أبو نَصْرٍ . وَجَازَ
مُطْلَقَا |
|
عِنْدَ الْخَطِيْبِ وَبِهِ
قَدْ سُبِقَا |
475. |
|
وَقَدْ رَأَى الْحُكْمَ
عَلى اسْتِوَاءِ |
|
476. |
فِي الْوَقْفِ في صِحَّتِهِ
([8])
مَنْ تَبِعَا |
|
أَبَا حَنِيْفَةَ (2)
وَمَالِكَاً مَعَا |
477. |
وَالسَّاِبعُ : الإِذْنُ
لِغَيْرِ أَهْلِ |
|
لِلأَخْذِ عَنْهُ كَافِرٍ
أو طِفْلِ |
478. |
غَيْرِ مُمَيِزٍ وَذَا
الأَخِيْرُ |
|
رَأَى (أبو الطَّيِّبِ)
وَالْجُمْهُوْرُ |
479. |
وَلَمْ أَجِدْ فِي كَافِرٍ
نَقْلاً ، بَلَى(3) |
|
بِحَضْرَةِ (الْمِزِّيِّ)
تَتْرَا فُعِلا |
480. |
وَلَمْ أَجِدْ فِي
الْحَمْلِ أَيْضَاً نَقـْلاَ |
|
وَهْوَ مِنَ الْمَعْدُوْمِ
أولَى(4) فِعْلاَ |
481. |
وَ(لِلْخَطِيْبِ) لَمْ
أَجِدْ مَنْ فَعَلَهْ |
|
قُلْتُ: رَأَيْتُ
بَعْضَهُمْ قَدْ سَأَلَهْ |
482. |
مَعْ أبويْهِ فَأَجَازَ ،
وَلَعَلْ |
|
مَا اصَّفَّحَ الأَسماءَ (5)
فِيْهَا إِذْ فَعَلْ |
483. |
وَيَنْبَغِي الْبِنَا عَلى
مَا ذَكَرُوْا |
|
هَلْ يُعْلَمُ الْحَمْلُ ؟
وَهَذَا أَظْهَرُ (6) |
484. |
وَالثَّامِنُ : الإِذْنُ
بِمَا سَيَحْمِلُهْ |
|
الشَّيْخُ ، وَالصَّحِيْحُ
أَنَّا نُبْطِلُهْ |
485. |
وبعضُ عَصْرِيِّ (7)
عِيَاضٍ بَذَلَهْ |
|
وَ(ابْنُ مُغِيْثٍ) لَمْ
يُجِبْ مَنْ سَأَلَهْ |
486. |
وَإِنْ يَقُلْ : أَجَزْتُهُ
مَا صَحَّ لَهْ |
|
أو سَيَصِحُّ ، فَصَحِيْحٌ
عَمِلَهْ |
487. |
(الدَّارَقُطْنِيُّ)
وَسِواهُ أوحَذَفْ |
|
يَصِحُّ جَازَ الكُلُّ
حَيْثُمَا عَرَفْ |
488. |
وَالتَّاسِعُ : الإِذْنُ
بِمَا أُجِيْزَا |
|
لِشَيْخِهِ ، فَقِيْلَ :
لَنْ يَجُوْزَا |
489. |
وَرُدَّ ، وَالصَّحِيْحُ :
الاعْتِمَادُ |
|
عَلَيْهِ قَدْ جَوَّزَهُ
النُّقَّاْدُ |
490. |
أبو نُعَيْمٍ ، وَكَذَا
ابْنُ عُقْدَهْ |
|
وَالدَّارَقُطْنِيُّ
وَنَصْرٌ بَعْدَهْ |
491. |
وَالَى ثَلاَثَاً
بإِجَازَةٍ وَقَدْ |
|
رَأَيْتُ مَنْ وَالَى بِخَمْسٍ
(1)
يُعْتَمَدْ |
492. |
وَيَنْبَغِي تَأَمُّلُ
الإِجازَهْ |
|
فحيثُ شَيْخُ شَيْخِهِ
أَجَاْزَهْ |
493. |
بَلِفْظِ مَا صَحَّ
لَدَيْهِ لَمْ يُخَطْ (2) |
|
مَا صَحَّ عِنْدَ شَيْخِهِ
مِنْهُ فَقَطْ |
لَفْظُ الإِجَازَةِ وَشَرْطُهَا
494. |
أَجَزْتُهُ ( ابْنُ فَارِسٍ
) قَدْ نَقَلَهْ |
|
وَإِنَّمَا الْمَعْرُوْفُ
قَدْ أَجَزْتُ لَهْ |
495. |
وَإِنَّمَا تُسْتَحْسَنُ الإِجَازَهْ |
|
مِنْ عَالِمٍ بِهِ (3)،
وَمَنْ أَجَازَهْ |
496. |
طَالِبَ عِلْمٍ
(وَالْوَلِيْدُ) ذَا ذَكَرْ |
|
عَنْ (مَالِكٍ) شَرْطاً
وَعَنْ (أبي عُمَرْ) |
497. |
أَنَّ الصَّحِيْحَ أَنَّهَا
لاَ تُقْبَلُ |
|
إِلاَّ لِمَاهِرٍ وَمَا لاَ
يُشْكِلُ |
498. |
وَالْلَفْظُ إِنْ تُجِزْ
بِكَتْبٍ أَحْسَنُ |
|
أو دُوْنَ لَفْظٍ (4)
فَانْوِ وَهْوَ أَدْوَنُ |
الرَّاْبِعُ : الْمُنَاوَلَةُ
499. |
ثُمَّ الْمُنَاولاَتُ ([9])
إِمَّا تَقْتَرِنْ |
|
بِالإِذْنِ أَوْ لاَ ،
فَالَّتِي فِيْهَا إِذِنْ |
|
||||
500. |
أَعْلَى الإْجَازَاتِ ،
وَأَعْلاَهَا إذا |
|
أَعْطَاهُ مِلْكَاً
فَإِعَارَةً كَذَا |
|
||||
501. |
أَنْ يَحْضُرَ الطَّالِبُ
بِالْكِتَابِ لَهْ |
|
عَرْضاً وَهَذَا الْعَرْضُ
لِلْمُنَاولَهْ |
|
||||
502. |
وَالشَّيْخُ ذُوْ
مَعْرِفَةٍ فَيِنَظُرَهْ ([10]) |
|
ثُمَّ يُنَاولَ (3)
الْكِتَابَ مُحْضِرَهْ |
|
||||
503. |
يقول: هَذَا مِنْ حَدِيْثِي(4)فارْوِهِ |
|
وَقَدْ حَكَوْا عَنْ
(مَالِكٍ) وَنَحْوِهِ |
|
||||
504. |
بِأَنَّهَا تُعَادِلُ
السَّمَاعَا |
|
وَقَدْ أَبَى الْمُفْتُوْنَ
ذَا امْتِنَاعَا |
|
||||
505. |
إِسْحَاقُ وَالثَّوْرِيْ
مَعَ النُّعْمَانِ |
|
وَالشَّافِعيْ وَ أحْمَدُ
الشَّيْبَانِيْ |
|
||||
506. |
وَ(ابْنُ الْمُبَارَكِ)
وَغَيْرُهُمْ رَأوْا |
|
بِأَنَّهَا أَنْقَصُ ،
قُلْتُ : قَدْ حَكَوْا |
|
||||
507. |
إِجْمَاعَهُمْ بِأَنَّهَا
صَحِيْحَهْ |
|
مُعْتَمَداً ، وَإِنْ
تَكُنْ مَرْجُوْحَهْ |
|
||||
|
508. |
أَمَّا إذا نَاولَ وَ اسْتَرَدَّا |
|
فِي الْوَقْتِ صَحَّ وَالْمُجَازُ
أَدَّى |
||||
|
509. |
مِنْ نُسْخَةٍ قَدْ وَافَقَتْ
مَرْوِيَّهْ |
|
وَهَذِهِ لَيْسَتْ لَهَا مَزِيَّهْ |
||||
|
510. |
عَلَى الذَّيِ عُيَّنَ فِي الاجَازَهْ |
|
عِنْدَ الْمُحَقِّقِيْنَ لَكِنْ
مَازَهْ |
||||
|
511. |
أَهْلُ الْحَدِيْثِ آخِراً
وَقِدْمَا (5) |
|
أَمَّا إذا مَا الشَّيْخُ لَمْ
يَنْظُرْ مَا |
||||
|
512. |
أَحْضَرَهُ الطَّالِبُ لَكِنْ
اعْتَمَدْ(1) |
|
مَنْ أَحْضَرَ الْكِتَابَ وَهْوَ
مُعْتَمَدْ |
||||
|
513. |
صَحَّ وَإِلاَّ بَطَلَ اسْتِيْقَانَا |
|
وَإِنْ يَقُلْ : أَجَزْتُهُ
إِنْ كَانَا |
||||
|
514. |
ذَا مِنْ حَدِيْثِي، فَهْوَ
فِعْلٌ حَسَنُ |
|
يُفِيْدُ حَيْثُ وَقَعَ(2)
التَّبَيُّنُ |
||||
|
515. |
وإنْ خَلَتْ مِنْ إذْنِ المُنَاْولَهْ |
|
قِيْلَ : تَصِحُّ (3)
والأَصَحُّ بَاْطِلَهْ |
||||
كَيْفَ يَقُوْلُ مَنْ رَوَى بِالمُنَاولَةِ وَالإِجَاْزَةِ ؟
516. |
وَاخْتَلَفُوا فِيْمَنْ رَوَى
مَا نُوْوِلاَ |
|
(فَمَالِكٌ) وَ(ابْنُ شِهَابٍ)
جَعَلاَ |
|
517. |
إِطْلاَقَهُ (حَدَّثَنَا) وَ(أَخْبَرَا) |
|
يَسُوْغُ وَهْوَ لاَئِقٌ بِمَنْ
يَرَى |
|
518. |
الْعَرْضَ كَالسَّمَاعِ بَلْ
أَجَازَه |
|
بَعْضُهُمُ (4)
في مُطْلَقِ الإِجَازَهْ |
|
519. |
وَ(الْمَرْزُبَانِيْ) وَ(أبو
نُعَيْمِ) |
|
أَخْبَرَ، وَالصَّحِيْحُ عِنْدَ
القَوْمِ |
|
520. |
تَقْيِيْدُهُ بِمَا يُبيِنُ
الْوَاقِعَا |
|
إِجَازَةً تَنَاولاً هُمَا
مَعَا |
|
521. |
أَذِنَ لِي، أَطْلَقَ لِي، أَجَازَنِي |
|
سَوَّغَ لِي، أَبَاحَ لِي،
نَاولَنِي |
|
522. |
وَإِنْ أَبَاحَ الشَّيْخُ لِلْمُجَازِ |
|
إِطَلاَقَهُ لَمْ يَكْفِ فِي
الْجَوَازِ |
|
523. |
وَبَعْضُهُمْ أَتَى
بِلَفَظٍ مُوْهِمْ |
|
(شَافَهَنِي) (كَتَبَ لِي)
فَمَا سَلِمْ |
|
524. |
وَقَدْ أَتَى بِـ( خَبَّرَ )
الأوزَاعِيْ |
|
فِيْهَا وَلَمْ يَخْلُ مِنَ
النِّزَاعِ |
|
525. |
وَلَفْظُ ((أَنْ))
اخْتَارَهُ (الْخَطَّابي) |
|
وَهْوَ مَعَ الإِسْنَادِ
ذُوْ اقْتِرَابِ |
|
526. |
وَبَعْضُهُمْ يَخْتَارُ فِي
الإِجَازَهْ |
|
(أَنْبَأَنَا) كَصَاحِبِ
الْوِجَازَهْ |
|
527. |
وَاخْتَارَهُ (الْحَاكِمُ)
فِيْمَا شَافَهَهْ |
|
بِالإِذْنِ بَعْدَ عَرْضِهِ
مُشَافَهَهْ |
|
528. |
وَاسْتَحْسَنُوْا
لِلْبَيَهْقَيْ مُصْطَلَحا |
|
(أَنْبَأَنَا) إِجَازَةً
فَصَرَّحَا |
529. |
وَبَعْضُ مَنْ تَأَخَّرَ
اسْتَعْمَلَ عَنْ |
|
إِجَازَةً، وَهْيَ
قَرِيْبَةٌ لِمَنْ |
530. |
سَمَاعُهُ مِنْ شَيْخِهِ
فِيْهِ يَشُكّْ |
|
وَحَرْفُ (عَنْ)
بَيْنَهُمَا فَمُشْتَرَكْ |
531. |
وَفِي الْبُخَارِيْ قَالَ لِي : فَجَعَلَهْ |
|
حِيْرِيُّهُمْ (1)
لِلْعَرْضِ وَالمُنَاولَهْ |
الْخَامِسُ : الْمُكَاتَبَةُ
532. |
ثُمَّ الْكِتَابَةُ بِخَطِّ
الشَّيْخِ أَوْ |
|
بِإِذْنِهِ عَنْهُ لِغَائِبٍ
وَلَوْ |
|
||||||||
|
533. |
لِحَاضِرٍ فَإِنْ أَجَازَ مَعَهَا |
|
أَشْبَهَ مَا نَاوَلَ أَوْ
جَرَّدَهَا |
||||||||
|
534. |
صَحَّ عَلى الصَّحِيْحِ وَالْمَشْهُوْرِ |
|
قَالَ بِهِ (أَيُّوْبُ) مَعْ
(2)(مَنْصُورِ) |
||||||||
|
535. |
وَالْلَيْثُ وَالسَّمْعَانِ
(3)
قَدْ أَجَازَهْ |
|
وَعَدَّهُ أَقْوَى مِنَ الإِجَازَهْ |
||||||||
|
536. |
وَبَعْضُهُمْ صِحَّةَ ذَاكَ
مَنَعَا |
|
وَصَاحِبُ الْحَاوِيْ بِهِ
قَدْ قَطَعَا |
||||||||
|
537. |
وَيَكْتَفِي أَنْ يَعْرِفَ الْمَكْتُوْبُ
لَهْ |
|
خَطَّ الَّذِي كَاتَبَهُ وَأَبْطَلَهْ |
|
|||||||
|
538. |
قَوْمٌ لِلاشْتِبَاهِ لَكِنْ
رُدَّا |
|
لِنُدْرَةِ اللَّبْسِ وَحَيْثُ
أَدَّى |
|
|||||||
|
539. |
فَاللَّيْثُ مَعْ مَنْصُوْرٍ
اسْتَجَازَا |
|
(أَخْبَرَنَا) ، (حَدَّثَنَا)
جَوَازَا |
|
|||||||
|
540. |
وَصَحَّحُوْا التَّقْيِيْدَ
بِالْكِتَابَهْ |
|
وَهْوَ الِذَّي يَلِيْقُ بِالنَّزَاهَهْ |
|
|||||||
السَّادِسُ : إِعْلاَمُ الشَّيْخِ
541. |
وَهَلْ لِمَنْ أَعْلَمَهُ الشَّيْخُ
بِمَا |
|
يَرْوِيْهِ أَنْ يَرْوِيَهُ
؟ فَجَزَمَا |
542. |
بِمَنْعِهِ (الطُّوْسِيْ) وَذَا
الْمُخْتَارُ |
|
وَعِدَّةٌ (1)(كَابْنِ
جُرَيْجٍ) صَارُوْا |
543. |
إلى الْجَوَازِ وَ (ابْنُ بَكْرٍ)
نَصَرَهْ |
|
وَصَاحِبُ الشَّامِلِ جَزْماً
ذَكَرَهْ |
544. |
بَلْ زَادَ بَعْضُهُمْ بِأَنْ
لَوْ مَنَعَهْ |
|
لَمْ يَمْتَنِعْ ، كَمَا إذا
قَدْ سَمِعَهْ |
545. |
وَرُدَّ كَاسْتِرْعَاءِ مَنْ
يُحَمَّلُ |
|
لَكِنْ إذا صَحَّ، عَلَيْهِ
الْعَمَلُ |
السَّابِعُ : الوَصِيَّةُ بالكِتَابِ
546. |
وَبَعْضُهُمْ أَجَازَ لِلْمُوْصَى
لَهُ |
|
بالْجُزْءِ مِنْ رَاوٍ قَضَى
أَجَلَهُ |
547. |
يَرْوِيْهِ أَوْ لِسَفَرٍ أَرَادَهْ |
|
وَرُدَّ مَا لَمْ يُرِدِ الْوِجَادَهْ |
الثَّامِنُ : الوِجَادَةُ
|
548. |
ثُّمَ الوِجَادَةُ وَتِلْكَ
مَصْدَرْ |
|
وَجَدْتُهُ مُوَلَّداً
لِيَظْهَرْ |
|
||||||||
|
549. |
تَغَايُرُ الْمَعْنَى ،
وَذَاكَ أَنْ تَجِدْ |
|
بِخَطِّ مَنْ عَاصَرْتَ
أَوْ قَبْلُ عُهِدْ |
|
||||||||
|
550. |
مَا لَمْ يُحَدِّثْكَ بِهِ
وَلَمْ يُجِزْ |
|
فَقُلْ : بِخَطِّهِ
وَجَدْتُ ، وَاحْتَرِزْ |
|
||||||||
|
551. |
إِنْ لَمْ تَثِقْ
بِالْخَطِّ قُلْ: وَجَدْتُ |
|
عَنْهُ ، أَوْ اذْكُرْ
(قِيْلَ) أَوْ (ظَنَنْتُ) |
|
||||||||
|
552. |
وَكُلُّهُ مُنْقَطِعٌ ،
وَالأَوَّلُ |
|
قَدْ شِيْبَ وَصْلاً مَا ،
وَقَدْ تَسَهَّلُوْا |
|
||||||||
|
553. |
فيْهِ (بِعَنْ) ، قالَ :
وَهَذَا دُلْسَهْ |
|
تَقْبُحُ (2)
إِنْ أَوْهَمَ أَنَّ نَفْسَهْ |
|
||||||||
554. |
حَدَّثَهُ بِهِ ، وَبَعْضٌ
أَدَّى |
|
(حَدَّثَنَا) ،
(أَخْبَرَنَا) وَرُدَّا |
|
|||||||||
555. |
وَقِيْلَ : فِي الْعَمَلِ
إِنَّ الْمُعْظَمَا |
|
لَمْ يَرَهُ ،
وَبالْوُجُوْبِ جَزَمَا |
|
|||||||||
556. |
بَعْضُ الْمَحُقِّقِيْنَ
وَهْوَ الأَصْوَبُ |
|
وَ(لاِبْنِ إِدْرِيْسَ)
الْجَوَازَ نَسَبُوْا |
|
|||||||||
|
557. |
وَإِنْ يَكُنْ بِغَيْرِ
خَطّهِ فَقُلْ : |
|
(قالَ) وَنَحْوَهَا، وَإِنْ
لَمْ يَحْصُلْ |
|||||||||
|
558. |
بِالنُّسْخَةِ الْوُثُوْقُ
قُلْ: (بَلَغَنِيْ) |
|
وَالْجَزْمُ يُرْجَى
حِلُّهُ لِلْفَطِنِ |
|||||||||
كِتَابَةُ الْحَدِيْثِ وضَبْطُهُ
|
559. |
وَاخْتَلَفَ الِصّحَابُ
وَألأَتْبَاعُ([11]) |
|
فِي كِتْبَةِ (2)
الْحَدِيْثِ ، وَالإِجْمَاعُ |
|
||||||||||||||||||||||
|
560. |
عَلَى الْجَوَازِ
بَعْدَهُمْ بالْجَزْمِ |
|
لِقَوْلِهِ: (اكْتُبُوْا)
وَكَتْبِ (السَّهْمِيْ) |
|
||||||||||||||||||||||
|
561. |
وَيَنْبَغِي إِعْجَامُ (3)
مَا يُسْتَعْجَمُ |
|
وَشَكْلُ مَا يُشْكِلُ لاَ
مَا يُفْهَمُ |
|
||||||||||||||||||||||
|
562. |
وَقِيْلَ : كُلِّهِ لِذِي
ابْتِدَاءِ |
|
وَأَكَّدُوْا مُلْتَبِسَ
الأَسْمَاءِ |
|
||||||||||||||||||||||
|
563. |
وَلْيَكُ(4)فِي
الأَصْلِ وَفِي الْهَامِشِ مَعْ |
|
تَقْطِعْيِهِ الْحُرُوْفَ
فَهْوَ أَنْفَعْ |
|
||||||||||||||||||||||
|
564. |
وَيُكْرَهُ الْخَطُّ
الرَّقِيْقُ (5) إِلاَّ |
|
لِضِيْقِ رَقٍّ أَوْ
لِرَحَّالٍ فَلاَ |
|
||||||||||||||||||||||
|
565. |
وَشَرُّهُ التَّعْلِيْقُ
وَالْمَشْقُ، كَمَا |
|
شَرُّ الْقِرَاءَةِ إذا مَا
هَذْرَمَا (1) |
|
||||||||||||||||||||||
|
566. |
وَيُنْقَطُ الْمُهْمَلُ لاَ
الْحَا أَسْفَلاَ |
|
أَوْ كَتْبُ ذَاكَ
الْحَرْفِ تَحْتُ مَثَلاَ |
|||||||||||||||||||||||
|
567. |
أَوْ فَوْقَهُ قُلاَمَةً،
أَقْوَالُ |
|
وَالْبَعْضُ نَقْطَ
الِسّيْنِ صَفّاً قالَوْا |
|||||||||||||||||||||||
|
568. |
وَبَعْضُهُمْ يَخُطُّ
فَوْقَ الْمُهْمَلِ |
|
وَبَعْضُهُمْ كَالْهَمْزِ
تَحْتَ يَجْعَلِ |
|||||||||||||||||||||||
569. |
وَإِنْ أَتَى بِرَمْزِ
رَاوٍ مَيَّزَا |
|
مُرَادَهُ وَاخْتِيْرَ أَنْ
لاَ يَرْمِزَا |
|
|||||||||||||||||||||||
570. |
وَتَنْبَغِي(2)
الدَّارَةُ فَصْلاً وَارْتَضَى |
|
إِغْفَالَهَا (الْخَطِيْبُ)
حَتَّى يُعْرَضَا |
|
|||||||||||||||||||||||
571. |
وَكَرِهُوْا فَصْلَ مُضَافِ
اسْمِ اللهْ |
|
مِنْهُ بِسَطْرٍ إِنْ
يُنَافِ مَا تَلاَهْ |
|
|||||||||||||||||||||||
|
572. |
وَاكْتُبْ ثَنَاءَ (اللهِ)
وَالتَّسْلِيْمَا |
|
مَعَ الصَّلاَةِ للِنَّبِي
تَعْظِيْمَا |
|||||||||||||||||||||||
|
573. |
وَإِنْ يَكُنْ أُسْقِطَ فِي
الأَصْلِ وَقَدْ |
|
خُوْلِفَ فِي سَقْطِ
الصَّلاَةِ (أَحْمَدْ) |
|||||||||||||||||||||||
|
574. |
|
مَعْ نُطْقِهِ ، كَمَا
رَوَوْا حِكَايَهْ |
||||||||||||||||||||||||
|
575. |
وَالْعَنْبَرِيْ وَابْنُ
الْمُدِيْنِيْ بَيَّضَا |
|
لَهَا لإِعْجَالٍ وَعَادَا
عَوَّضَا(5) |
|||||||||||||||||||||||
|
576. |
وَاجْتَنِبِ الرَّمْزَ
لَهَا وَالْحَذْفَا |
|
مِنْهَا صَلاَةً أَوْ
سَلاَماً تُكْفَى(6) |
|||||||||||||||||||||||
الْمُقَابَلَةُ
577. |
ثُمَّ عَلَيْهِ الْعَرْضُ بِالأَصْلِ
وَلَوْ |
|
إِجَازَةً أَوْ ([12])
أَصْلِ أَصْلِ الشَّيْخِ أَوْ |
578. |
فَرْعٍ مُقَابَلٍ، وَخَيْرُ
الْعَرْضِ مَعْ |
|
أُسْتَاذِهِ بِنَفْسِهِ إِذْ
يَسْمَعْ |
579. |
وَقِيْلَ : بَلْ مَعْ نَفْسِهِ
وَاشْتَرَطَا |
|
بَعْضُهُمُ (2)
هَذَا ، وَفِيْهِ غُلِّطَا |
580. |
وَلْيَنْظُرِ السَّامِعُ حِيْنَ
يَطْلُبُ |
|
فِي نُسْخَةٍ وَقالَ (يَحْيَى)
: يَجِبُ |
581. |
وَجَوَّزَ الأُسْتَاذُ أَنْ
يَرْوِيَ مِنْ |
|
غَيْرِ مُقَابَلٍ وَ(لِلْخَطِيْبِ)
إِنْ |
582. |
بَيَّنَ وَالنَّسْخُ مِنَ اصْلٍ(3)
وَلْيُزَدْ |
|
صِحَّةُ نَقْلِ نَاسِخٍ فَالشَّيْخُ
(4)
قَدْ |
583. |
شَرَطَهُ ثُمَّ اعْتَبِرْ مَا
ذُكِرَا |
|
فِي أَصْلِ الاصْلِ(5)
لاَتَكُنْ مُهَوِّرَا |
تَخْرِيْجُ السَّاقِطِ
584. |
وَيُكْتَبُ السَّاقِطُ : وَهْوَ
اللَّحَقُ |
|
حَاشِيَةً إلى الْيِمَيْنِ
يُلْحَقُ |
585. |
مَا لَمْ يَكُنْ آخِرَ سَطْرٍ
وَلْيَكُنْ (6) |
|
لِفَوْقُ وَالسُّطُوْرُ أَعْلى
فَحَسُنْ |
586. |
وَخَرِّجَنْ لِلسَّقْطِ مِنْ
حَيْثُ سَقَطْ |
|
مُنْعَطِفاً لَهُ ، وَقِيْلَ
: صِلْ بِخَطْ |
587. |
وَبَعْدَهُ اكْتُبْ صَحَّ أَوْ
زِدْ رَجَعَا |
|
أَوْ كَرِّرِ الكَلِمَةَ
لَمْ تَسْقُطْ مَعَا |
588. |
وَفِيْهِ لَبْسٌ وَلِغَيْرِ
الأَصْلِ |
|
خَرِّجْ بِوَسْطِ كِلْمَةِ(7)
الْمَحَلِّ |
589. |
وَ(لِعِيَاضٍ) : لاَ تُخَرِّجْ
ضَبِّبِ |
|
أَوْ صَحِّحَنْ لِخَوْفِ لَبْسٍ
وَأُبِي |
التَّصْحِيْحُ والتَّمْرِيْضُ ، وَهو التَّضْبِيْبُ (1)
590. |
وَكَتَبُوْا (صَحَّ) عَلى الْمُعَرَّضِ |
|
لِلشَّكِّ إِنْ نَقْلاً وَمَعْنًى
ارْتُضِي |
591. |
وَمَرَّضُوْا فَضَبَّبُوْا
(صَاداً) تُمَدّْ |
|
فَوْقَ الذَّيِ صَحَّ وُرُوْداً
وَفَسَدْ |
592. |
وَضَبَّبُوْا فِي الْقَطْعِ
وَالإِرْسَالِ |
|
وَبَعْضُهُمْ فِي الأَعْصُرِ
الْخَوَالي |
593. |
يَكْتُبُ صَاداً عِنْدَ عَطْفِ
الأَسْمَا(2) |
|
تُوْهِمُ (3)
تَضْبِيْباً ، كَذَاكَ إِذ مَا |
594. |
يَخْتَصِرُ التَّصْحِيْحَ بَعْضٌ
يُوْهِمُ |
|
وَإِنَّمَا يَمِيْزُهُ (4)
مَنْ يَفْهَمُ |
الكَشْطُ والْمَحْوُ والضَّرْبُ
595. |
وَمَاَ يزِيْدُ فِي الْكِتَابِ
يُبْعَدُ |
|
كَشْطاً َوَمَحْواً وَبِضَرْبٍ
أَجْوَدُ |
596. |
وَصِلْهُ بِالْحُرُوْفِ خَطّاً
أَوْ لاَ |
|
مَعْ عَطْفِهِ أَوْ كَتْبَ
(لاَ) ثُمَّ إلى |
597. |
أَوْ نِصْفَ دَارَةٍ وَإِلاَّ
صِفْرَا |
|
فِي كُلِّ جَانِبٍ وَعَلِّمْ
سَطْرَا |
598. |
سَطْراً إذا مَا كَثُرَتْ سُطُوْرُهْ |
|
أَوْلا وَإِنْ حَرْفٌ أتَى
تَكْرِيْرَهْ |
599. |
فَأَبْقِ مَا أَوَّلُ سَطْرٍ
ثُمَّ مَا |
|
اخِرُ سَطْرٍ ثُمَّ مَا تَقَدَّمَا |
600. |
أَوِ (5) اسْتَجِدْ قَوْلاَنِ
مَا لَمْ يُضِفِ |
|
أَوْ يُوْصَفُ اوْ (6)
نَحْوُهُمَا فَأَلِفِ |
العَمَلُ في اخْتِلاَفِ الرُّوَايَاتِ
601. |
وَلْيَبْنِ (1)
أَوَّلاً عَلَى رِوَايَهْ |
|
كِتَابَهُ، وَيُحْسِنِ الْعِنَايَهْ |
602. |
بِغَيْرِهَا بِكَتْبِ رَاوٍ
سُمِّيَا |
|
|
603. |
بِحُمْرَةٍ، وَحَيْثُ زَادَ
الأَصْلُ |
|
حَوَّقَهُ بِحُمْرَةٍ وَيَجْلُو |
الإِشَارَةُ بالرَّمْزِ
604. |
وَاخْتَصَرُوْا فِي كَتْبِهِمْ
(حَدَّثَنَا) |
|
عَلَى (ثَنَا) أَوْ (نَا) وَقِيْلَ
: (دَثَنَا) |
605. |
وَاخْتَصَرُوْا (أَخْبَرَنَا)
عَلَى (أَنَا) |
|
أَوْ (أَرَنَا) وَ(الْبَيْهَقِيُّ)
(أَبَنَا) |
606. |
قُلْتُ : وَرَمْزُ (قالَ) إِسْنَادَاً يَرِدْ |
|
(قَافَاً) وَقالَ الشَّيْخُ: حَذْفُهَا عُهِدْ |
607. |
خَطَّاً وَلاَبُدَّ مِنَ
النُّطْقِ كَذَا |
|
قِيْلَ لَهُ : وَيَنْبَغِي
النُّطْقُ بِذَا |
608. |
وَكَتَبُوْا عِنْدَ انْتِقالٍ
مِنْ سَنَدْ |
|
لِغَيْرِهِ (ح) وَانْطِقَنْ
بِهَا وَقَدْ |
609. |
|
وَأَنَّهَا مِنْ حَائِلٍ، وَقَدْ
رَأَى |
|
610. |
بَعْضُ أُوْلِي الْغَرْبِ بِأَنْ
يَقُوْلاَ |
|
مَكَانَهَا: الْحَدِيْثَ قَطْ
، وَقِيْلاَ |
611. |
بَلْ حَاءُ تَحْوِيْلٍ وَقالَ
قَدْ كُتِبْ |
|
مَكَانَهَا: صَحَّ فَحَا مِنْهَا
انْتُخِبْ |
كِتَابَةُ التَّسْمِيْعِ
612. |
وَيَكْتُبُ اسْمَ الشَّيْخِ
بَعْدَ الْبَسْمَلَهْ |
|
وَالسَّامِعِيْنَ قَبْلَهَا
مُكَمَّلَهْ |
613. |
|
أَوْ آخِرَ الْجُزْءِ وَإِلاَّ
ظَهْرَهْ |
|
614. |
بِخَطِّ مَوْثُوْقٍ بِخَطٍّ
عُرِفَا |
|
وَلَوْ بِخَطِّهِ لِنَفْسِهِ
كَفَى |
615. |
إِنْ حَضَرَ الْكُلُّ ، وَإِلاَّ
اسْتَمْلَى |
|
مِنْ ثِقَةٍ ، صَحَّحَ شَيْخٌ
أَمْ لاَ |
616. |
وَلْيُعِرِ الْمُسْمَى بِهِ
(3)
إِنْ يَسْتَعِرْ |
|
وَإِنْ يَكُنْ بِخَطِّ مَالِكٍ
سُطِرْ |
617. |
فَقَدْ رَأَى حَفْصٌ وَإِسْماعِيْلُ |
|
كَذَا الزُّبَيْرِيْ فَرْضَهَا
إِذْ سِيْلُوْا (4) |
618. |
إِذْ خَطُّهُ عَلَى الرِّضَا
بِهِ دَلْ |
|
كَمَا عَلَى الشَّاهِدِ مَا
تَحَمَّلْ |
619. |
وَلْيَحْذَرِ الْمُعَارُ تَطْوِيْلاً
وَأَنْ |
|
يُثْبِتَ قَبْلَ عَرْضِهِ مَا
لَمْ يُبَنْ |
صِفَةُ رِوَايَةِ الْحَدِيْثِ وَأَدَائِهِ
620. |
وَلْيَرْوِ مِنْ كِتَابِهِ
وَإِْن عَرِي |
|
مِنْ حِفْظِهِ فَجَائِزٌ لِلأَكْثَرِ |
|
||||
621. |
وَعَنْ أبي حَنِيْفَةَ الْمَنْعُ
كَذَا |
|
عَنْ مَالِكٍ وَالصَّيْدَلاَنِيْ
وَإِذَا |
|
||||
622. |
رَأَى سَمَاعَهُ وَلَمْ يَذْكُرْ
فَعَنْ |
|
نُعْمَانٍ الْمَنْعُ وَقالَ
ابْنُ الْحَسَنْ |
|
||||
623. |
مَعْ (1) أبي يُوْسُفَ ثُمَّ
الشَّافِعِيْ |
|
وَالأَكْثَرِيْنَ بِالْجَوَازِ
الْوَاسِعِ |
|
||||
|
624. |
وَإِنْ يَغِبْ وَغَلَبَتْ سَلاَمَتُهْ |
|
جَازَتْ(2)
لَدَى جُمْهُوْرِهِم رِوَايَتُهْ |
||||
|
625. |
كَذَلِكَ الضَّرِيْرُ وَالأُمِّيُّ |
|
لاَ يَحْفَظَانِ يَضْبُطُ
الْمَرْضِيُّ |
||||
|
626. |
مَا سَمِعَا وَالْخُلْفُ فِي
الضَّرِيْرِ |
|
أَقْوَى ، وَأَوْلَى مِنْهُ
فِي الْبَصِيْرِ |
||||
الرِّوَايَةُ مِنَ الأَصْلِ
627. |
وَلْيَرْوِ مِنْ أَصْلٍ أَوِ
الْمُقَابَلِ |
|
بِهِ وَلاَ يَجُوْزُ بِالتَّسَاهُلِ |
628. |
مِمَّا بِهِ اسْمُ شَيْخِهِ
أَوْ أُخِذَا |
|
عَنْهُ لَدَى الْجُمْهُوْرِ
وَأَجَازَ ذَا |
629. |
أَيُّوْبُ وَالبُرْسَانِ (3)
قَدْ أَجَازَهْ |
|
وَرَخَّصَ الشَّيْخُ مَعَ
الإِجَازَهْ |
630. |
وَإِنْ يُخَالِفْ حِفْظُهُ
كِتَابَهْ |
|
وَلَيْسَ مِنْهُ فَرَأَوْا
صَوَابَهْ : |
631. |
الْحِفْظَ مَعْ تَيَقُّنٍ وَالأَحْسَنُ |
|
الجَمْعُ كَالْخِلاَفِ مِمَّنْ
يُتْقِنُ |
الرِّوَايَةُ بِالْمَعْنَى
|
632. |
وَلْيَرْوِ بِالأَلْفَاظِ مَنْ
لاَ يَعْلَمُ |
|
مَدْلُوْلَهَا وَغَيْرُهُ فَالْمُعْظَمُ |
|
|||
633. |
أَجَازَ بِالْمَعْنَى وَقِيْلَ
: لاَ الْخَبَرْ |
|
وَالشَّيْخُ فِي التَّصْنِيْفِ
قَطْعَاً قَدْ حَظَرْ |
|||||
634. |
وَلْيَقُلِ الرَّاوِي: بِمَعْنَىً،
أَوْ كَمَا |
|
قالَ وَنَحْوُهُ كَشَكٍّ أُبْهِمَا |
|||||
الاقْتِصَاْرُ عَلَى بَعْضِ الْحَدِيْثِ
635. |
وَحَذْفَ بَعْضِ الْمَتْنِ
فَامْنعَ او أَجِزْ([13]) |
|
أَوْ إِنْ أُتِمَّ أَوْ لِعَالِمٍ
وَمِزْ |
636. |
ذَا بِالصَّحِيْحِ إِنْ يَكُنْ
مَا اخْتَصَرَهْ |
|
مُنْفَصِلاً عَنِ الَّذِي قَدْ
ذَكَرَهْ |
637. |
وَمَا لِذِي تُهْمَةٍ (2)
أَنْ يَفْعَلَهْ |
|
فَإِنْ أَبَى فَجَازَ أَنْ
لاَ يُكْمِلَهْ |
638. |
أَمَّا إِذَا قُطِّعَ فِي
الأبوابِ |
|
فَهْوَ إلى الْجَوَازِ ذُو
اقْتِرَابِ |
التَّسْمِيْعُ بِقِرَاءَةِ اللَّحَّاْنِ ، وَالْمُصَحِّفِ
639. |
وَلْيَحْذَرِ اللَّحَّانَ وَالْمُصَحِّفَا |
|
عَلَى حَدِيْثِهِ بِأَنْ يُحَرِّفَا |
640. |
فَيَدْخُلاَ فِي قَوْلِهِ :
مَنْ كَذَبَا |
|
فَحَقٌّ النَّحْوُ عَلَى مَنْ
طَلَبَا |
641. |
وَالأَخْذُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ
لاَ الْكُتُبِ |
|
أَدْفَعُ لِلتَّصْحِيْفِ فَاسْمَعْ
وَادْأَبِ |
إِصْلاَحُ اللَّحْنِ ، وَالْخَطَأِ
642. |
وَإِنْ أَتَى فِي الأَصْلِ
لَحْنٌ أَوْ خَطَا (3) |
|
فَقِيْلَ : يُرْوَى كَيْفَ
جَاءَ غَلَطَا |
643. |
وَمَذْهَبُ الْمُحَصِّلِيْنَ
يُصْلَحُ |
|
وَيُقْرَأُ الصَّوَابُ وَهْوَ
الأَرْجَحُ |
644. |
فِي اللَّحْنِ لاَ يَخْتَلِفُ
الْمَعْنَى بِهِ |
|
وَصَوَّبُوْا الإِبْقَاءَ مَعْ
(1)
تَضْبِيْبِهِ |
645. |
وَيُذْكَرُ الصَّوَابُ جَانِباً
كَذَا |
|
عَنْ أَكْثَرِ الشُّيُوْخِ
نَقْلاً أُخِذَا |
646. |
وَالْبَدْءُ بِالصَّوَابِ أَوْلَى
وَأَسَدْ |
|
وَأَصْلَحُ الإِصْلاَحِ مِنْ
مَتْنٍ وَرَدْ |
647. |
وَلْيَأْتِ فِي الأَصْلِ بِمَا
لاَ يَكْثُرُ |
|
كَابْنٍ وَحَرْفٍ حَيْثُ لاَ
يُغَيِّرُ |
648. |
وَالسَّقْطُ يُدْرَى (2)
أَنَّ مِنْ فَوْقٍ أَتَى |
|
بِهِ يُزَادُ بَعْدَ يَعْنِي
مُثْبَتَا |
649. |
وَصَحَّحُوْا اسْتِدْرَاكَ
مَا دَرَسَ في |
|
كِتَابِهِ مِنْ غَيْرِهِ إِنْ
يَعْرِفِ |
650. |
صِحَّتَهُ مِنْ بَعْضِ مَتْنٍ
أَوْ سَنَدْ |
|
كَمَا إذَا ثَبَّتَهُ مَنْ
يُعْتَمَدْ |
651. |
وَحَسَّنُوا الْبَيَانَ كَالْمُسْتَشْكِلِ |
|
كَلِمَةً فِي أَصْلِهِ (3)
فَلْيَسْأَلِ |
اخْتِلاَفُ أَلْفَاْظِ الشُّيُوْخِ
652. |
وَحَيْثُ مِنْ أَكْثَرَ مِنْ
شَيْخٍ سَمِعْ |
|
مَتْناً بِمَعْنَى لاَ بِلَفْظٍ
فَقَنِعْ |
653. |
بِلَفْظِ وَاحِدٍ وَسَمَّى
الْكُلَّ: صَحّْ |
|
عِنْدَ مُجِيْزِي النَّقْلِ
مَعْنىً وَرَجَحْ |
654. |
بَيَانُهُ مَعْ قالَ أَوْ مَعْ
قالاَ |
|
وَمَا بِبَعْضِ ذَا وَذَا وَقالاَ: |
655. |
اقْتَرَبَا فِي اللَّفْظِ أَوْ
لَمْ يَقُلِ : |
|
صَحَّ لَهُمْ وَالْكُتْبُ إِنْ
تُقَابَلِ |
656. |
بِأَصْلِ شَيْخٍ مِنْ شُيُوخِهِ
فَهَلْ |
|
يُسْمِي(4)
الجَمِيْعُ مَعْ بَيَانِهِ؟ احْتَمَلْ |
الزِّيَاْدَةُ فِيْ نَسَبِ الشَّيْخِ
657. |
وَالشَّيْخُ إِنْ يَأْتِ بِبَعْضِ
نَسَبْ |
|
مَنْ فَوْقَهُ فَلاَ تَزِدْ
وَاجْتَنِبْ |
658. |
إِلاَّ بِفَصْلٍ نَحْوُ هُوْ
([14])
أَوْ يَعْنِي |
|
أَوْجِئْ بِأَنَّ وَانْسُبَنَّ
الْمَعْنِي |
659. |
أَمَّا إذا الشَّيْخُ أَتَمَّ
النَّسَبَا |
|
فِي أَوَّلِ الْجُزْءِ فَقَطْ
فَذَهَبَا |
660. |
الأَكْثَرُوْنَ لِجَوَازِ أَنْ
يُتَمْ |
|
مَا بَعْدَهُ وَالْفَصْلُ أَوْلَى
وَأَتَمْ |
الرِّوَاْيَةُ مِنَ النُّسَخِ الَّتِي إسْنَاْدُهَا وَاحِدٌ
661. |
وَالنُّسَخُ الَّتِي بِإِسْنَادٍ
قَطُ |
|
تَجْدِيْدُهُ فِي كُلِّ مَتْنٍ
أَحْوَطُ |
662. |
وَالأَغْلَبُ الْبَدْءُ بِهِ
وَيُذْكَرُ |
|
مَا بَعْدَهُ ([15])
مَعْ وَبِهِ وَالأَكْثَرُ |
663. |
جَوَّزَ أَنْ يُفْرِدَ بَعْضاً
بِالسَّنَدْ |
|
لآِخِذٍ ([16])
كَذَا وَالإِفْصَاحُ أَسَدْ |
664. |
وَمَنْ يُعِيْدُ سَنَدَ الْكِتَابِ
مَعْ |
|
آخِرِهِ احْتَاطَ وَخُلْفَاً
مَا رَفَعْ |
تَقْدِيْمُ المَتْنِ عَلى السَّنَدِ
665. |
وَسَبْقُ مَتْنٍ لَوْ بِبَعْضِ
سَنَدِ |
|
لاَ يَمْنَعُ الْوَصْلَ وَلاَ
أَنْ يَبْتَدِي |
666. |
رَاوٍ كَذَا بِسَنَدٍ فَمُتَّجِهْ |
|
وَقالَ : خُلْفُ النَّقْلِ
مَعْنَى يَتَّجِهْ |
667. |
في ذَا كَبَعْضِ الْمَتْنِ
قَدَّمْتَ عَلَى |
|
بَعْضٍ فَفِيْهِ ذَا الْخِلاَفُ
نُقِلاَ |
إذَا قَالَ الشَّيْخُ : مِثْلَهُ ، أَوْ نَحْوَهُ
|
668. |
وَقَوْلُهُ مَعْ حَذْفِ مَتْنٍ
مِثْلَهُ |
|
أَوْ نَحْوَهُ يُرِيْدُ مَتْنَاً
قَبْلَهُ |
||||
|
669. |
فَالأَظْهَرُ الْمَنْعُ مِنْ
انْ(1) يُكَمِّلَهْ |
|
بِسَنَدِ (2)
الثَّاني وَقِيْلَ : بَلْ لَهْ |
||||
|
670. |
إِنْ عَرَفَ الرَّاوِيَّ بِالتَّحَفُّظِ |
|
وَالضَّبْطِ وَالتَّمْيِيْزِ
لِلتَّلَفُّظِ |
||||
|
671. |
وَالْمَنْعُ فِي نَحْوِ فَقَطْ
قَدْ حُكِيَا |
|
وَذَا عَلَى النَّقْلِ بَمِعْنَى
بُنِيَا |
||||
|
672. |
وَاخْتِيْرَ أَنْ يَقُوْلَ
: مِثْلَ مَتْنِ |
|
قَبْلُ وَمَتْنُهُ كَذَا ،
وَيَبْنِى |
||||
673. |
وَقَوْلُهُ : إِذْ بَعْضُ مَتْنٍ
لِمْ يُسَقْ |
|
وَذَكَرَ الْحَدِيْثَ فَالْمَنْعُ
أَحَقّْ |
|
||||
674. |
وَقِيْلَ: إِنْ يَعْرِفْ كِلاَهُمَا
الْخَبَرْ |
|
يُرْجَى الْجَوَازُ وَالْبَيَانُ
الْمُعْتَبَرْ |
|
||||
675. |
وَقالَ : إِنْ يُجِزْ فَبِالإِجَازَهْ |
|
لِمَا طَوَى وَاغْتَفَرُوْا
إِفْرَازَهْ |
|
||||
إِبْدَاْلُ الرَّسُوْلِ بِالنَّبِيِّ ، وَعَكْسُهُ
676. |
وَإِنْ رَسُوْلٌ بِنَبِيٍّ أُبْدِلاَ |
|
فَالظَّاهِرُ الْمَنْعُ كَعَكْسٍ
فُعِلاَ |
677. |
وَقَدْ رَجَا جَوَازَهُ ابْنُ
حَنْبَلِ |
|
والنووي صَوَّبَهُ وَهْوَ جَلِيْ |
السَّمَاْعُ عَلَى نَوْعٍ مِنَ الوَهْنِ ، أَوْ عَنْ رَجُلَيْنِ
|
678. |
ثُمَّ عَلَى السَّامِعِ بِالْمُذَاكَرَهْ |
|
بَيَانُهُ كَنَوْعِ وَهْنٍ
خَامَرَهْ |
|
||||||||
|
679. |
وَالْمَتْنُ عَنْ شَخْصَيْنِ
وَاحِدٌ جُرِحْ |
|
لاَ يَحْسُنُ الْحَذْفُ
لَهُ لَكِنْ يَصِحْ |
|
||||||||
|
680. |
وَمُسْلِمٌ عَنْهُ كَنَى فَلَمْ
يُوَفْ |
|
وَالْحَذْفُ حَيْثُ وُثِقَا
فَهْوَ أَخَفْ |
|
||||||||
|
681. |
وَإِنْ يَكُنْ عَنْ كُلِّ رَاوٍ
قِطْعَهْ |
|
أَجِزْ بِلاَ مَيْزٍ بِخَلْطِ
جَمْعَهْ |
|
||||||||
|
|
|
|
||||||||||
682. |
مَعَ الْبَيَانِ كَحَدِيْثِ
الإِْفْكِ |
|
وَجَرْحُ بَعْضٍ مُقْتَضٍ لِلتَّرْكِ |
||||||||||
683. |
وَحَذْفَ وَاحِدٍ مِنَ الإِسْنَادِ |
|
فِي الصُّوْرَتَيْنِ امْنَعْ
لِلاِزْدِيَادِ |
||||||||||
آدَاْبُ الْمُحَدِّثِ
|
684. |
وَصَحِّحِ النِّيَّةَ فيِ
التَّحْدِيْثِ |
|
وَاحْرِصْ عَلَى نَشْرِكَ
لِلْحَدِيْثِ |
|||||||||
|
685. |
ثُمَّ تَوَضَّأْ
وَاغْتَسِلْ وَاسْتَعْمِلِ |
|
طِيْباً وَتَسْرِيْحاً
وَزَبْرَ (1) الْمُعْتَلِي |
|||||||||
|
686. |
صَوْتاً(2)عَلى
الْحَدِيْثِ وَاجْلِسْ بِأَدَبْ |
|
وَهَيْبَةٍ بِصَدْرِ
مَجْلِسٍ وَهَبْ |
|||||||||
|
687. |
لَمْ يُخْلِصِ النِّيَّةَ
طَالِبُ فَعُمْ |
|
وَلاَ تُحَدِّثْ عَجِلاً (3)
أَوْ إِنْ تَقُمْ |
|||||||||
|
688. |
أَوْ فِي الطَّرِيْقِ ثُمَّ
حَيْثُ احْتِيْجَ لَكْ |
|
فِي شَيْءٍ ارْوِهِ وَابْنُ
خَلاَّدٍ سَلَكْ |
|||||||||
|
689. |
بِأَنَّهُ يَحْسُنُ
لِلْخَمْسِيْنَا |
|
عَاماً وَلاَ بَأْسَ
لأَِرْبَعِيْنَا |
|||||||||
|
690. |
وَرُدَّ . والشَّيْخُ
بِغَيْرِ الْبَارِعِ |
|
خَصَّصَ لاَكَمَالِكٍ
وَالشَّافِعِيْ |
|||||||||
|
691. |
وَيَنْبَغِي الإِْمْسَاكُ
إِذْ (4) يُخْشَى الْهَرَمْ |
|
وَبالْثَمَانِيْنَ ابْنُ
خَلاَّدٍ جَزَمْ |
|
||||||||
|
692. |
فَإِنْ يَكُنْ ثَابِتَ
عَقْلٍ لَمْ يُبَلْ |
|
كَأَنَسِ وَمَالـِكٍ
وَمَـنْ فَـعَلْ |
|
||||||||
|
693. |
وَالْبَغَوِيُّ
وَالْهُجَيْمِيْ وَفِئَهْ |
|
كَالطَّبَرِيِ حَدَّثُـوْا
بَعْدَ الْمِـائَهْ |
|
||||||||
694. |
وَينْبغي إمْسَاكُ الاعْمَى
إنْ يَخَفْ |
|
وَإِنَّ مَنْ سِيْلَ(5)
بِـجُـزْءٍ قَدْ عَرَفْ |
|
|||||||||
695. |
رُجْحَانَ رَاوٍ فِيـْهِ
دَلَّ فَهْوَ حَقّْ |
|
وَتَـرْكُ تَـحْدِيْثٍ
بِحَضْرَةِ الأَحَقّْ |
|
|||||||||
696. |
وَبَعْضـُهُمْ كـَرِهَ
الأَخـْذَ عَنْهُ |
|
بِبَلَدٍ وَفِيْهِ أَوْلَى
مِنْهُ |
|
|||||||||
697. |
وَلاَ تَقُمْ لأَحَدٍ
وَأَقْبِلِ |
|
عَلَيْهِمُ (1)
وَلِلْحَدِيْثِ رَتِّلِ |
|
|||||||||
698. |
وَاحْمَدْ وَصَلِّ مَعْ
سَلاَمٍ وَدُعَا |
|
فِي بَدْءِ مَجْلِسٍ
وَخَتْمِهِ مَعَا |
|
|||||||||
699. |
وَاعْقِدْ لِلاِمْلاَ (2)
مَجْلِساً فَذَاكَ مِنْ |
|
أَرْفَعِ الاسْمَاعِ
وَالاَخْذِ (3) ثُمَّ إِنْ |
|
|||||||||
700. |
تَكْثُرْ (4)
جُمُـوْعٌ فَاتَّخِذْ مُسْتَمْلِيَا |
|
مُحَصِّلاً ذَا يَقْظَـةٍ
مُسْتَـوِيَا |
|
|||||||||
701. |
بِعَالٍ اوْ(5)
فَقَـائِمـاً يَتْبَـعُ ما |
|
يَسْمَعُهُ مُبَـلِّغاً
أَوْ مُفْهِمَا |
|
|||||||||
702. |
واسْتَحْسَنُوْا الْبَدْءَ
بِقَارئ تَلاَ |
|
وَبَعْـدَهُ اسْتَـنْصَتَ
ثُمَّ بَسْمَلاَ |
|
|||||||||
703. |
فَالْحَمْدُ فَالصَّـلاَةُ
ثُمَّ أَقْبَلْ |
|
يَقُوْلُ : مَنْ أَوْمَا
ذَكَرْتُ وَابَتهَلْ |
|
|||||||||
704. |
لَـهُ وَصَـلَّى وَتَرَضَّى
رَافِعاً |
|
وَالشَّيْخُ تَرْجَـمَ
الشُّيُوْخَ وَدَعَا |
|
|||||||||
705. |
وَذِكْرُ مَعْرُوْفٍ بِشَيءٍ
مِنْ لَقَبْ |
|
كَغُنْدَرٍ أَوْ وَصْفِ نَقْصٍ
أَوْ نَسَبْ |
|
|||||||||
706. |
لأُمِّهِ فَجَائِزٌ مَا لَمْ يَكـُنْ |
|
يَـكْرَهُهُ كَابْـنِ عُلَيَّةٍ
فَصُنْ |
|
|||||||||
707. |
وَارْوِ فِي الاِمْلاَ (6)
عَنْ شُيُوْخِ قَدِّمِ |
|
أَوْلاَهُمُ (7)
وَانْتَقِهِ وَأَفْهِمِ |
|
|||||||||
708. |
مَا فِيْهِ مِنْ (1)
فَائِدَةٍ وَلاَ تَزِدْ |
|
عَنْ كُلِّ شَيْخٍ فَوْقَ
مَتْنٍ وَاعْتَمِدْ |
|
|||||||||
709. |
عَالِيَ إِسْنَادٍ (2)
قَصِيْرَ مَتْنِ |
|
وَاجْتَنِبِ الْمُشْكِلَ
خَوْفَ الْفَتْنِ |
|
|||||||||
710. |
وَاسْتُحْسِنَ الإِنْشَادُ (3)
فِي الأَوَاخِرِ |
|
بَعْدَ الْحِكَايَاتِ مَعَ
النَّوَادِرِ |
|
|||||||||
711. |
وَإِنْ يُخَرِّجْ
لِلـرُّوَاةِ مُتْقِنُ |
|
مَجَالِسَ الإِمْلاَءِ
فَهْوَ حَسَنُ |
|
|||||||||
712. |
وَلَيْسَ بِالإِْمْلاءِ حِيْنَ
يَكْمُلُ |
|
غِنًى عَنِ الْعَرْضِ
لِزَيْغٍ يَحْصُلُ |
|
|||||||||
آدَابُ (4) طَالِبِ الْحَدِيْثِ
713. |
وَأَخْلِصِ الّنِيَّةَ فِي
طَلَبِكَا |
|
وَجِدَّ وَابْدَأْ
بِعَوَاِلي مِصْرِكَا |
|
||||||
714. |
وَمَا يُهِمُّ ثُمَّ شُدَّ
الرَّحْلاَ |
|
لِغَيْرِهِ وَلاَ تَسَـاهَلْ
حَمْلاَ |
|
||||||
715. |
وَاعْمَلْ بِمَا تَسْمَعُ فِي
الْفَضَائِلِ |
|
وَالشَّيْخَ بَجِّلْهُ وَلاَ
تَثَاقَلِ |
|
||||||
716. |
عَلَيْه تَطْويْلاَ بِحَيْثُ
يَضْــجُرُ |
|
وَلاَ تَكُنْ يَمْنَعُكَ
التَّكَبُّرُ |
|
||||||
717. |
أَو الْحَيَا (5)
عَنْ طَلَبٍ وَاجْتَنِبِ |
|
كَتْمَ السَّمَاعِ فَهْوَ لُؤْمٌ
وَاكْتُبِ |
|
||||||
718. |
مَا تَسْتَفيْدُ عَالِياً وَنَاِزلاَ |
|
لاَ كَثْرَةَ الشُّيُوْخِ صِيْتاً
عَاطلاَ |
|
||||||
719. |
وَمَنْ يَقُلْ إذا كَتَبْتَ
قَمِّشِ |
|
ثُمَّ إذا رَوَيْتَهُ فَفَتِّشِ |
|
||||||
720. |
فَلَيْسَ مِنْ ذَا وَالْكتَابَ
تَمِّمِ |
|
سَمَاَعَهُ لاَ تَنْتَخِبه
تَنْدَمِ |
|
||||||
721. |
وَإِنْ يَضِقْ حَالٌ عَنِ اسْتِيْعَابهِ |
|
لِعَارِفٍ أَجَادَ فِي انْتِخَابهِ |
|
||||||
722. |
أَوْ قَصَّرَ اسْتَعَانَ ذَا
حِفْظٍ فَقَدْ |
|
كَانَ مِنَ الحُفَّاظِ مَنْ
لَهُ يُعدْ |
|
||||||
723. |
وَعَلَّمُوْا فِي الأَصْلِ إِمَّا
خَطَّا |
|
أَوْ هَمْزَتَيْنِ أَوْ بِصَادٍ
أَوْ طَا |
|
||||||
|
724. |
وَلاَ تَكُنْ مُقْتَصِراً أَنْ
تَسْمَعَا |
|
وَكَتْبَهُ مِنْ دُوْن فَهْم
نَفَعَا |
||||||
|
725. |
وَاقْرَأْ كِتَاباً فِي عُلُوْمِ
الأَثَرِ |
|
كَابْنِ الصَّلاَحِ أَوْ كَذَا
الْمُخْتَصَرِ |
||||||
|
726 |
وَبِالصَّحِيْحَيْنِ ابْدَأَنْ
ثُمَّ السُّنَنْ |
|
وَالْبَيْهَقِيْ ضَبْطَاً وَفَهْمَاً
ثُمَّ ثَنْ |
||||||
|
727. |
بِمَا اقْتَضَتْهُ حَاجَةٌ
مِنْ مُسْنَدِ |
|
أَحْمَدَ وَالْمُوَطَّأِ الْمُمَهَّدِ |
||||||
|
728. |
وَعِلَلٍ ، وَخَيْرُهَا لأَِحْمَدَا |
|
وَالدَّارَقُطْنِي وَالتَّوَارِيْخُ
غَدَا |
||||||
|
729. |
مِنْ خَيْرِهَا الْكَبِيْرُ
لِلْجُعْفِيِّ |
|
وَالْجَرْحُ وَالتَّعْدِيْلُ
لِلرَّازِيِّ |
||||||
|
730. |
وَكُتُبِ الْمُؤْتَلِفِ الْمَشْهُوْرِ |
|
وَالأَكْمَلُ الإِْكْمَالُ
لِلأَمِيْرِ |
||||||
731. |
وَاحْفَظْهُ بِالتَّدْرِيْجِ
ثُمَّ ذَاكِرِ |
|
بِهِ وَالاتْقَانَ ([17])
اصْحَبَنْ وَبَادِرِ |
|
||||||
732. |
إذا تَأَهَّلْتَ إلى التَّأْلِيْفِ |
|
تَمْهَرْ وَتُذْكَرْ وَهْوَ([18])
في التَّصْنِيْفِ |
|
||||||
733. |
طَرِيْقَتَانِ جَمْعُهُ
أبوابَا |
|
أَوْ مُسْنَدَاً تُفْرِدُهُ
صِحَابَا |
|
||||||
734. |
وَجَمْعُهُ مُعَلَّلاً كَمَا
فَعَلْ |
|
يَعْقُوْبُ أَعْلَى([19])
رُتْبَةً وَمَاكَمَلْ |
|
||||||
735. |
وَجَمَعُوْا أبواباً اوْ شُيُوخَاً
اوْ([20]) |
|
تَرَاجُمَاً أَوْ طُرُقَاً
وَقَدْ رَأَوْا |
|
||||||
736. |
كَراهَةَ الْجَمْعِ لِذِي تَقْصِيْرِ |
|
كَذَاكَ الاخْرَاجُ(5) بِلاَ
تَحْرِيْرِ |
|
||||||
الْعَالِي وَالنَّازِلُ
|
737. |
وَطَلَبُ الْعُلُوِّ سُنَّةٌ
وَقَدْ |
|
فَضَّلَ بَعْضٌ النُّزُوْلَ
وَهْوَ رَدّْ |
|||||||||
|
738. |
وَقَسَّمُوْهُ خَمْسَةً فَالأَوَّلُ |
|
قُرْبٌ مِنَ الرَّسُوْلِ وَهْوَ الأَفْضَلُ |
|||||||||
|
739. |
إِنْ صَحَّ الاسْنَادُ(1)وَقِسْمُ
القُرْبِ |
|
إلى إِمَامٍ وَعُلُوٍّ نِسْبِي |
|||||||||
|
740. |
بِنِسْبـَةٍ لِلْكُتُبِ السِّـتَّةِ
إِذْ |
|
يَنْزِلُ مَتْنٌ مِنْ طَرِيْقِهَا
أُخِذْ |
|||||||||
741. |
فَإِنْ يَكُنْ فِي شَيْخِهِ
قَدْ وَافَقَهْ |
|
مَعَ عُلُوٍّ فَهُوَ (2)
الْمُوَافَقَهْ |
|
|||||||||
742. |
أَوْ شَيْخِ شَيْخِهِ كَذَاكَ
فَالْبَدَلْ |
|
وَإِنْ يَكُنْ سَاوَاهُ عَدّاً
قَدْ حَصَلْ |
|
|||||||||
743. |
فَهْوَ الْمُسَاوَاةُ وَحَيْثُ(3)
رَاجَحَهْ |
|
الأَصْلُ باِلْوَاحِدِ فَالْمُصَاَفَحَهْ |
|
|||||||||
|
744. |
ثُمَّ عُلُوُّ قِدَمِ الْوَفَاةِ |
|
أَمَّا الْعُلُوُّ لاَ مَعَ
الْتِفَاتِ (4) |
|
||||||||
|
745. |
لآخَرٍ فَقِيْلَ لِلْخَمْسِيْنَا |
|
أَو الثَّلاَثِيْنَ مَضَتْ
سِنِيْنَا |
|
||||||||
746. |
ثُمَّ عُلُوُّ قِدَمِ السَّمَاعِ |
|
وَضِدَّه النُّـزُوْلُ كَالأَنْوَاعِ |
|
|||||||||
747. |
وَحَيْثُ ذُمَّ فَهْوَ مَا
لَمْ يُجْبَرِ |
|
وَالصِّحَّةُ الْعُلُوُّ عِنْدَ
النَّظَرِ |
|
|||||||||
الغَرِيْبُ ، وَالْعَزِيْزُ ، وَالْمَشْهُوْرُ
|
748. |
وَمَا بِهِ مُطْلَقاً الرَّاوِي
انْفَرَدْ |
|
فَهْوَ الْغَرِيْبُ وَابْنُ
مَنْدَةَ (5) فَحَدْ |
||||
|
749. |
بِالإِْنْفِرَادِ عَنْ إِمَامٍ
يُجْمَعُ |
|
حَدِيْثُهُ فَإِنْ عَلَيْهِ
يُتْبَعُ |
||||
|
750. |
مِنْ وَاحِدٍ وَاثْنَيْنِ فَالْعَزِيْزُ
أَوْ |
|
فَوْقُ فَمَشْهُوْرٌ وَكُلٌّ
قَدْ رَأَوْا |
||||
|
751. |
مِنْهُ الصَّحِيْحَ وَالضَّعِيْفَ
ثُمَّ قَدْ |
|
|||||
752. |
كَذَلِكَ الْمَشْهُوْرُ أَيْضاً
قَسَّمُوْا |
|
لِشُهْرِةٍ مُطْلَقَةٍ كَـ((
الْمُسْلِمُ |
|
||||
753. |
مَنْ سَلِمَ الْحَدِيْثَ ))
وَالْمَقْصُوْرِ |
|
عَلَى الْمُحَدِّثِيْنَ مِنْ
مَشْهُوْرِ |
|
||||
754. |
(( قُنُوتُهُ بَعْدَ الرُّكُوْعِ
شَهْرَا )) |
|
وَمِنْهُ ذُوْ تَوَاتُرٍ مُسْتَقْرَا |
|
||||
755. |
فِي طَبَقَاتِهِ كَمَتْنِ ((
مَنْ كَذَبْ )) |
|
فَفَوْقَ سِتِّيْنَ رَوَوْهُ
وَالْعَجَبْ |
|
||||
756. |
بِأَنَّ مِنْ رُوَاتِهِ لَلْعَشَرَهْ
|
|
وَخُصَّ بِالأَمْرَيْنِ فِيْمَا
ذَكَرَهْ |
|
||||
757. |
الشَّيْخُ عَنْ بَعْضِهِمْ
، قُلْتُ: بَلَى |
|
((مَسْحُ الخِفَافِ)) وَابْنُ
مَنْدَةٍ(4) إلَى |
|
||||
758. |
عَشْرَتِهِمْ (( رَفْعَ
اليَدَيْنِ )) نَسَبَا |
|
وَنَيَّفُوْا عَنْ مِائَةٍ ((
مَنْ كَذَبَا )) |
|
||||
غَرْيِبُ أَلْفَاْظِ الأَحَاْدِيْثِ
|
759. |
وَالنَّضْرُ أَوْ مَعْمَرُ(5)
خُلْفٌ أَوَّلُ |
|
مَنْ صنَّفَ الْغَرِيْبَ فِيْمَا
نَقَلُوْا |
|
||
760. |
ثُمَّ تَلَى أبو عُبَيْدٍ وَاقْتَفَى |
|
القُتَبِيُّ ثُمَّ حَمْدٌ
صنَّفَا |
||||
761. |
فَاعْنِ بِهِ وَلاَ تَخُضْ (1)
بالظَّنِّ |
|
وَلاَ تُقَلِّدْ غَيْرَ أَهْلِ
الْفَنِّ |
||||
762. |
وَخَيْرُ مَا فَسَّرْتَهُ بِالْوَارِدِ |
|
كَالدُّخِّ بِالدُّخَانِ لاِبْنِ
صَائِدِ (2) |
||||
763. |
كَذَاكَ عِنْدَ التِّرْمِذِيْ،وَالْحَاكِمُ |
|
فَسَّرَهُ الْجِمَاعَ وَهْوَ
وَاهِمُ |
||||
الْمُسَلْسَلُ
764. |
مُسَلْسَلُ الْحَدِيْثِ مَا
تَوَارَدَا |
|
فِيْهِ الرُّوَاةُ وَاحِداً
فَوَاحِدَا |
765. |
|
كَقَوْلِ كُلِّهِمْ : سَمِعْتُ
فَاتَّحَدْ |
|
766. |
وَقَسْمُهُ إلى ثَمَانٍ
مُثُلُ |
|
وَقَلَّمَا يَسْلَمُ ضَعْفاً
يَحْصُلُ |
767. |
وَمِنْهُ ذُوْ نَقْصٍ بِقَطْعِ
السِّلْسِلَهْ |
|
كَأوَّلِيَّةٍ وَبَعْضٌ وَصَلَهْ |
النَّاسِخُ ، وَالْمَنْسُوْخُ
|
768. |
وَاَلنَّسْخُ رَفْعُ الشَّارِعِ
السَّابقَ مِنْ |
|
أَحْكَامِهِ بِلاَحِقٍ وَهْوَ
قَمِنْ (6) |
||||
|
769. |
أَنْ يُعْتَنَى بِهِ وَكَانَ
الشَّافِعِي |
|
ذَا عِلْمِهِ ثُمَّ بِنَصِّ
الشَّارِعِ |
||||
770. |
أَوْ صَاحِبٍ أَوْ عُرِفَ
التَّارِيْخُ أَوْ |
|
أُجْمِعَ تَرْكاً بَانَ نَسْخٌ
وَرَأَوْا (7) |
|
||||
771. |
دَلاَلَةَ الإِجْمَاعِ لاَ
النَّسْخَ بِهِ |
|
كَالْقَتْلِ فِي رَابِعَةٍ
بِشُرْبِهِ |
|
||||
التَّصْحِيْفُ
772. |
وَالْعَسْكَرِيْ وَالدَّارَقُطْنِيْ
صَنَّفَا |
|
فِيْمَا لَهُ بَعْضُ الرُّوَاةِ
صَحَّفَا |
773. |
فِي الْمَتْنِ كَالصُّوْلِيِّ
((سِتّاً)) غَيَّرِ |
|
((شَيْئاً)) ، أوِ الإِسْنَادِ
كَابْنِ النُّدَّرِ |
774. |
صَحَّفَ فِيْهِ الطَّبَرِيُّ
قالاَ: |
|
((بُذَّرُ)) بالبَاءِ وَنَقْطٍ
ذَالاَ |
775. |
وَأَطْلَقُوْا التَّصْحِيْفَ
فِيْمَا ظَهَرَا |
|
كَقَوْلِهِ: ((احْتَجَمَ)) مَكَانَ ((احْتَجَرا)) |
776. |
وَوَاصِلٌ بِعَاصِمٍ وَالأَحْدَبُ |
|
بِأَحْوَلٍ(1)
تَصْحِيْفَ سَمْعٍ لَقَّبُوا |
777. |
وَصَحَّفَ الْمَعْنَى إِمَامُ
عَنَزَهْ |
|
ظَنَّ الْقَبِيْلَ(2)
بحَدِيْثِ ((الْعَنَزَهْ)) |
778. |
وَبَعْضُهُمْ ظَنَّ سُكُوْنَ
نَوْنِهْ |
|
فَقالَ : شَاَةٌ خَابَ فِي
ظُنُوْنِهْ |
مُخْتَلِفُ الْحَدِيْثِ
779. |
وَالْمَتْنُ إِنْ نَافَاهُ
مَتْنٌ آخَرُ |
|
وَأَمْكَنَ الْجَمْعُ فَلاَ
تَنَافُرُ |
780. |
كَمَتْنِ ((لاَ يُوْرِدُ)) مَعْ
((لاَ عَدْوَى)) |
|
|
781. |
أَوْلاَ (5)
فَإِنْ نَسْخٌ بَدَا فَاعْمَلْ بِهِ |
|
أَوْ لاَ فَرَجِـّحْ
وَاعْمَلَنْ بِالأَشْبَهِ |
خَفِيُّ الإِرْسَالِ ، وَالْمَزِيْدُ فِي الإِسْنَادِ
782. |
وَعَدَمُ السَّمَاعِ
وَالِلِّقَاءِ |
|
يَبْدُو بِهِ الإِرْسَالُ
ذُوْ الْخَفَاءِ |
783. |
كَذَا زِيَادَةُ اسْمِ
رَاوٍ فِي السَّنَدْ |
|
إِنْ كَانَ حَذْفُهُ بِعَنْ
فِيْهِ وَرَدْ |
784. |
وَإِنْ بِتَحْدِيْثٍ أَتَى
فَالْحُكْمُ لَهْ |
|
مَعَ احْتِمَالِ كَوْنِهِ
قَدْ حمَلَهْ |
785. |
عَنْ كُلٍّ الاَّ(1)
حَيْثُ مَا زِيْدَ وَقَعْ |
|
وَهْماً وَفِي ذَيْنِ
الْخَطِيْبُ قَدْ جَمَعْ |
مَعْرِفَةُ الصَّحَابَةِ
786. |
رَائي النَّبِيِّ مُسْلِماً
ذُو صُحْبَةِ |
|
وقِيْلَ : إنْ طَالَتْ
وَلَمْ يُثَبِّتِ |
787. |
وقِيلَ : مَنْ أقَامَ عاماً
أو غَزَا(2) |
|
|
788. |
وَتُعْرَفُ الصُّحْبَةُ
باشْتِهَارٍ او(5) |
|
تَوَاتُرٍ أو قَوْلِ
صَاحِبٍ وَلَوْ |
789. |
قَدِ ادَّعَاهَا وَهْوَ
عَدْلٌ قُبِلاَ |
|
وَهُمْ عُدُولٌ قِيلَ : لا
مَنْ دَخَلاَ
|
790. |
في فِتْنَةٍ ،
والمُكْثِرُونَ سِتَّةُ |
|
أَنَسٌ ، وابنُ(6)
عُمَرَ ، والصِّدِّيقَةُ |
791. |
البَحْرُ ، جَابِرٌ أَبُو
هُرَيْرَةِ |
|
أَكْثَرُهُمْ وَالبَحْرُ في
الحَقِيقَةِ |
|
792. |
|
وَابْنُ الزُّبَيرِ وَابْنُ عَمْرٍو قَدْ
جَرَى(3) |
|
||||||||||||||||||||||||
|
793. |
عَلَيْهِمُ(4)
بِالشُّهْرَةِ العَبَادِلهْ |
|
لَيْسَ ابْنُ مَسْعُودٍ ولا
مَنْ شَاكَلَهْ |
|
|||||||||||||||||||||||
|
794. |
وَهْوَ وزَيْدٌ(5)
وابْنُ عَبَّاسٍ لَهُمْ |
|
في الفِقْهِ أَتْبَاعٌ
يَرَوْنَ قَوْلَهُمْ |
|
|||||||||||||||||||||||
795. |
وَقَالَ مَسْرُوقٌ:
انْتَهَى العِلْمُ (6) إلى |
|
سِتَّةِ أَصْحَابٍ كِبَارٍ
نُبَلا |
|
||||||||||||||||||||||||
796. |
زَيْدٍ أَبِي الدَّرْدَاءِ
مَعْ (7) أُبَيِّ |
|
عُمَرَ ، عَبْدِ اللهِ مَعْ
(8)
عَليِّ |
|
||||||||||||||||||||||||
797. |
ثُمَّ انْتَهَى لِذَيْنِ
والبَعْضُ جَعَلْ |
|
الأَشْعَرِيَّ عَنْ أَبِي
الدَّرْدَا(9) بَدَلْ |
|
||||||||||||||||||||||||
|
798. |
وَالعَدُّ لاَ يَحْصُرُهُمْ
فَقَدْ ظَهَرْ |
|
سَبْعُونَ أَلْفاً
بِتَبُوكٍ وَحَضَرْ (10) |
||||||||||||||||||||||||
|
799. |
الحَجَّ أَرْبَعُونَ
أَلْفاً وَقُبِضْ |
|
|
||||||||||||||||||||||||
|
800. |
وَهُمْ طِبَاقٌ إِنْ يُرَدْ
تَعْدِيدُ |
|
قِيلَ : اثْنَتَا عَشْرَةَ
أَوْ تَزِيدُ (3) |
|
|||||||||||||||||||||||
|
801. |
وَالأَفْضَلُ الصِّدِّيقُ
ثُمَّ عُمَرُ |
|
وَبَعْدَهُ عُثْمَانُ (4)
وَهْوَ الأَكْثَرُ |
|
|||||||||||||||||||||||
|
802. |
أَوْ فَعَلِيٌّ قَبْلَهُ
خُلْفٌ حُكِيْ |
|
قُلْتُ:وَقَوْلُ الوَقْفِ
جَا(5)عَنْ مَالِكِ |
|
|||||||||||||||||||||||
|
803. |
فَالسِّتَّةُ البَاقُونَ ،
فالبَدْرِيَّهْ |
|
فَأُحُدٌ ، فَالبَيْعَةُ
المَرْضِيَّهْ |
|
|||||||||||||||||||||||
|
804. |
قَالَ : وَفَضْلُ
السَّابِقِينَ قَدْ وَرَدْ |
|
فَقِيلَ : هُمْ ، وَقِيلَ :
بَدْرِيٌّ وَقَدْ |
|
|||||||||||||||||||||||
|
805. |
قِيلَ:بَلْ اهْلُ(6)القِبْلَتَيْنِ
،واخْتَلَفْ |
|
-أَيَّهُمُ أَسْلَمَ قَبْلُ
؟– مَنْ سَلَفْ |
|
|||||||||||||||||||||||
|
806. |
قِيلَ : أبو بَكْرٍ ،
وقِيلَ : بلْ عَلِيْ |
|
وَمُدَّعِي إجمَاعَهُ لَمْ
يُقْبَلِ |
|
|||||||||||||||||||||||
|
807. |
وَقِيلَ : زَيْدٌ وادَّعى
وِفَاقا |
|
بَعْضٌ عَلَى خَدِيجَةَ
اتِّفَاقا |
|
|||||||||||||||||||||||
|
808. |
وَمَاتَ آخِراً بِغَيْرِ
مِرْيةِ |
|
أبُو الطُّفَيْلِ مَاتَ
عَامَ مِائَةِ |
|
|||||||||||||||||||||||
|
809. |
وقَبْلَهُ السَّائِبُ
بالمَدِينَةِ |
|
|
||||||||||||||||||||||||
|
810. |
وقِيلَ : الاخِرُ (1)
بِهَا: ابنُ عُمَرَا |
|
إنْ لا (2)
أبُو الطُّفَيْلِ فِيهَا قُبِرَا |
|
|||||||||||||||||||||||
|
811. |
وأَنَسُ بنُ مالِكٍ
بالبَصْرَةِ |
|
وابنُ أبي أوْفَى قَضَى
بالكُوْفَةِ |
|
|||||||||||||||||||||||
|
812. |
والشَّامِ فَابْنُ بُسْرٍ
اوْ(3)ذُو باهِلَهْ |
|
خُلْفٌ ، وقِيلَ :
بِدِمَشْقٍ وَاثِلَهْ |
|
|||||||||||||||||||||||
|
813. |
وَأنَّ في حِمْصٍ ابنُ
بُسْرٍ قُبِضَا |
|
وأنَّ بالجزيرةِ العُرْسُ
قَضَى |
|
|||||||||||||||||||||||
|
814. |
وبِفَلَسْطِينَ أبُو
أُبَيِّ |
|
ومِصْرَ فابنُ الحارِثِ بنِ
جُزَيِّ (4) |
|
|||||||||||||||||||||||
|
815. |
وقُبِضَ الهِرْمَاسُ
باليَمَامَةِ |
|
وقَبْلَهُ رُوَيْفِعٌ
ببَرْقةِ (5) |
|
|||||||||||||||||||||||
|
816. |
وقِيلَ : إفْرِيقِيَّةٍ (6)
وسَلَمَهْ |
|
بادِياً اوْ (7)
بِطِيبَةَ المُكَرَّمَهْ |
|
|||||||||||||||||||||||
مَعْرِفَةُ التَّابِعِينَ
|
817. |
والتَّابعِيُّ(8)اللاَّقِي
لِمَنْ قَدْ صَحِبَا |
|
وَلِلْخَطِيبِ حَدُّهُ :
أنْ يَصْحَبَا |
|||||||||||
818. |
وَهُمْ طِبَاقٌ قِيلَ:
خَمْسَ عَشَرَهْ |
|
أَوَّلُهُمْ: رُوَاةُ كلِّ
العَشَرَهْ |
|
|||||||||||
819. |
وَقَيْسٌ الفَرْدُ بِهَذا
الوَصْفِ |
|
وَقِيلَ : لَمْ يَسْمَعْ
مِنِ ابْنِ عَوْفِ |
|
|||||||||||
820. |
وَقَوْلُ مَنْ عدَّ
سَعِيداً فَغَلَطْ |
|
بَلْ قِيلَ: لَمْ يَسْمَعْ
سِوَى سَعْدٍ فَقَطْ |
|
|||||||||||
821. |
لَكِنَّهُ الأَفْضَلُ
عِنْدَ أَحْمَدَا |
|
وعَنْهُ قَيْسٌ وَسِوَاهُ
وَرَدَا |
|
|||||||||||
822. |
وَفَضَّلَ الحَسَنَ أَهْلُ
البَصْرَةِ |
|
والقَرَنِيْ أُوَيْساً
اهْلُ (1) الكُوفَةِ |
|
|||||||||||
|
823. |
وفي نِسَاءِ (2)
التَّابِعِينَ الأَبْدَا |
|
حَفْصَةُ مَعْ عَمْرَةَ
أُمِّ الدَّرْدَا (3) |
|
||||||||||
|
824. |
وَفِي الكِبَارِ
الفُقَهَاءِ السَّبْعَهْ |
|
خَارِجَةُ القَاسِمُ ثُمَّ
عُرْوَهْ |
|
||||||||||
|
825. |
ثُمَّ سُلَيْمَانُ عُبَيْدُ
اللهِ |
|
سَعِيدُ والسَّابِعُ ذُو
اشْتِبَاهِ |
|
||||||||||
|
826. |
إمَّا أَبُو سَلَمَةٍ (4)
أَوْ سَالِمُ |
|
أَوْ فَأَبو بَكْرٍ خِلاَفٌ
قَائِمُ |
|
||||||||||
|
827. |
والمُدْرِكُونَ (5)
جَاهِلِيَّةً فَسَمْ |
|
مُخَضْرَمِينَ كَسُوَيْدٍ
في أُمَمْ |
|
||||||||||
|
828. |
وَقَدْ يُعَدُّ في
الطِّبَاقِ التَّابِعُ(6) |
|
في تابِعِيهِمْ إذْ يَكُونُ
الشَّائِعُ |
|
||||||||||
|
829. |
الحَمْلَ عَنْهُمْ كأَبِي
الزِّنَادِ |
|
والعَكْسُ جَاءَ وَهْوَ
ذُوْ فَسَادِ |
|
||||||||||
|
830. |
وَقَدْ يُعَدُّ تَابِعِيّاً
صَاحِبُ |
|
||||||||||||
رِوَايةُ (1) الأَكَابِرِ عَنِ الأَصاغِرِ
831. |
وَقَدْ رَوَى الكَبِيرُ
عَنْ ذِي الصُّغْرِ |
|
طَبَقَةً وَسِنّاً اوْ (2)
في القَدْرِ |
832. |
أَوْ فيهِمَا وَمِنْهُ
أَخْذُ الصَّحْبِ |
|
عنْ تابعٍ كَعِدَّةِ عَنْ
كَعْبِ |
رِوَايَةُ الأَقْرَانِ
833. |
والقُرَنَا (3)
مَنِ اسْتَوَوْا في السَّنَدِ |
|
والسِّنِّ غَالِباً
وقِسْمَينِ اعْدُدِ |
834. |
مُدَبَّجاً (4)
وَهْوَ إِذَا كُلٌّ أخَذْ |
|
عَنْ آخَرٍ (5)
وغيرَهُ انْفِرادُ فَذْ |
الأُخْوَةُ والأَخَوَاتُ
835. |
وَأَفْرَدُوا الأخْوَةَ
بالتَّصْنِيفِ (6) |
|
فَذُوْ ثَلاَثَةٍ بَنُو
حُنَيْفِ |
836. |
أَرْبَعَةٌ أَبُوهُمْ
السَّمَّانُ |
|
وخَمْسَةٌ أَجَلُّهُمْ
سُفْيَانُ |
837. |
وسِتَّةٌ نَحْوُ بَنِي
سِيْرِيْنَا (7) |
|
واجْتَمَعُوا ثَلاَثَةً
يَرْوُونا |
838. |
وَسَبْعَةٌ بَنُو مُقَرِّنٍ
، وَهُمْ |
|
مُهَاجِرُونَ لَيْسَ
فِيهِمْ عَدُّهُمْ |
839. |
وَالأَخَوَانِ جُمْلَةٌ
كَعُتْبَةِ |
|
أَخِي ابْنِ مَسْعُودٍ هُما
ذُوْ صُحْبَةِ(1) |
رِوَايَةُ الآبَاءِ عَنِ الأبْنَاءِ وَعَكْسُهُ
|
840. |
وَصَنَّفُوا فِيمَا عَنِ
ابْنٍ أَخَذَا |
|
أبٌ كَعَبَّاسٍ عَنِ
الفَضْلِ كَذَا |
||||||||||||||
|
841. |
|
عَنِ ابْنِهِ مُعْتَمِرٍ في
قَوْمِ |
|||||||||||||||
842. |
أَمَّا أَبُو بَكْرٍ عَنِ
الحَمْرَاءِ |
|
|
|||||||||||||||
843. |
فإنَّهُ لابْنِ أبي عَتِيقِ |
|
وغُلِّطَ الوَاصِفُ
بالصِّدِّيقِ |
|
||||||||||||||
844. |
وَعَكْسُهُ صَنَّفَ فِيهِ
الوَائِلي |
|
وهوَ مَعَالٍ لِلْحَفِيدِ
النَّاقِلِ |
|
||||||||||||||
|
845. |
وَمِنْ أَهَمِّهِ إذا مَا
أُبْهِمَا |
|
الأبُ أَوْ جَدٌّ وَذَاكَ
قُسِمَا |
|
|||||||||||||
|
846. |
قِسْمَينِ عَنْ أَبٍ فَقَطْ
نَحْوَ أَبِي |
|
العُشَرَا (7)
عَنْ أَبِهِ عَنِ النَّبِيِّ |
|
|||||||||||||
|
847. |
واسْمُهُما (8)
على الشَّهيرِ فاعْلَمِ |
|
أُسَامَةُ بنُ مَالِكِ بنِ
قِهْطَمِ |
|
|||||||||||||
|
848. |
|
كَبَهْزٍ اوْ (3)
عَمْرٍو أباً أَوْ جَدَّهُ |
|
||||||||||||||
|
849. |
والأَكْثَرُ احْتَجُّوا
بعمرٍو حَمْلاَ |
|
لَهُ على الجَدِّ الكَبِيرِ
الأَعْلَى |
|
|||||||||||||
|
850. |
وَسَلْسَلَ الآبَا (4)
التَّمِيمِي فَعَدّْ |
|
عَنْ تِسْعَةٍ قُلْتُ :
وَفَوْقَ ذَا وَرَدْ |
|
|||||||||||||
السَّابِقُ واللاَّحِقُ
851. |
وَصَنَّفُوا في سَابِقٍ
ولاَحِقِ |
|
وَهْوَ اشْتِرَاكُ
رَاوِيَيْنِ سَابِقِ |
852. |
مَوْتاً كَزُهْرِيٍّ وَذِي
تَدَارُكِ |
|
كَابْنِ دُوَيْدٍ رَوَيَا
عَنْ مَالِكِ |
853. |
سَبْعَ (5)
ثَلاَثُونَ وَقَرْنٍ وافِي |
|
أُخِّرَ كَالجُعْفِي
والخَفَّافِ |
مَنْ لَمْ يَرْوِ عَنْهُ إِلاَّ رَاوٍ (6) وَاحِدٌ
854. |
وَمُسْلِمٌ صَنَّفَ فِي
الوُحْدَانِ |
|
مَنْ عَنْهُ رَاوٍ وَاحِدٌ
لاَ ثانِ |
855. |
كَعَامِرِ بْنِ شَهْرٍ اوْ(7)
كَوَهْبِ |
|
هُوَ ابْنُ خَنْبَشٍ
وَعَنْهُ الشَّعْبِي |
856. |
وَغُلِّطَ الحَاكِمُ حَيْثُ
زَعَمَا |
|
بأنَّ هَذَا النَّوْعَ
لَيْسَ فِيْهِمَا |
857. |
فَفِي الصَّحِيحِ أخْرَجَا(8)
للمُسَيِّبَا |
|
وأخْرَجَ الجُعْفِيُّ
لابْنِ تَغْلِبَا |
مَنْ ذُكِرَ بِنُعُوتٍ مُتَعَدِّدةٍ
858. |
وَاعْنِ بِأَنْ تَعْرِفَ
مَا يَلْتَبِسُ |
|
مِنْ خَلَّةٍ (1)
يُعْنَى بِهَا المُدَلِّسُ |
859. |
مِنْ نَعْتِ رَاوٍ
بِنُعُوتٍ نَحْوَ مَا |
|
فُعِلَ في الكَلْبِيِّ (2)
حَتَّى أُبْهِمَا |
860. |
مُحَمَّدُ بْنُ السَّائِبِ
العَلاَّمَهْ |
|
سَمَّاهُ حَمَّاداً أبُو
أُسَامَهْ (3) |
861. |
وبِأبِي النَّضْرِ بنِ
إسْحَقَ ذَكَرْ |
|
وبِأبي سَعِيدٍ العَوْفِيْ (4)
شَهَرْ |
أَفْرَادُ العَلَمِ
862. |
وَاعْنِ بالأَفْرَادِ سُماً
(5)
أو لَقَبَا |
|
أوْ كُنْيَةً نَحْوَ
لُبَيِّ بْنِ لَبَا (6) |
863. |
أوْ مِنْدَلٍ عَمْرٌو
وَكَسْراً(7) نَصُّوا |
|
في المِيمِ أوْ أَبِي
مُعَيْدٍ (8) حَفْصُ |
الأَسْمَاءُ والكُنَى
864. |
وَاعْنِ بالاسْما(1)
والكُنَى وَقَدْ قَسَمْ |
|
|
865. |
مَنِ اسْمُهُ كُنْيَتُهُ
انْفِرَادَا |
|
نَحْوُ أُبِي بِلاَلٍ اوْ (4)
قَدْ زَادَا |
866. |
نَحْوَ أبِي بَكْرٍ بنِ
حَزْمٍ قَدْ كُنِي |
|
أبَا مُحَمَّدٍ بِخُلْفٍ
فَافْطُنِ (5) |
867. |
|
نَحْوُ أبي شَيْبَةَ وَهْوَ
الخُدْرِي (10) |
|
868. |
ثُمَّ كُنَى الأَلْقَابِ
وَالتَّعَدُّدِ |
|
نَحْوَ أبي الشَّيْخِ أبي
مُحَمَّدِ |
869. |
وابْنُ جُريْجٍ بأبي
الوَلِيدِ |
|
وَخَالِدٌ كُنِّيَ
للتَّعْدِيدِ |
870. |
ثُمَّ ذَوو الخُلْفِ كُنًى
وعُلِمَا |
|
أسْمَاؤُهُمْ وَعَكْسُهُ
وَفِيْهِمَا |
871. |
وَعَكْسُهُ وَذُو
اشْتِهَارٍ بِسُمِ |
|
وعَكْسُهُ أبو الضُّحَى
لِمُسْلِمِ |
الأَلْقَابُ
872. |
وَاعْنِ بِالالْقَابِ (1)
فَرُبَّمَا جُعِلْ |
|
الوَاحِدُ اثْنَيْنِ الذِيْ
مِنْهَا عُطِلْ |
873. |
نَحْوُ الضَّعِيفِ أيْ
بِجِسْمِهِ وَمَنْ |
|
ضَلَّ الطَّرِيْقَ بِاسْمِ
فَاعِلٍ وَلَنْ |
874. |
يَجُوزَ مَا يَكْرَهُهُ
المُلَقَّبُ |
|
وَرُبَّمَا كَانَ لِبَعْضٍ
سَبَبُ |
875. |
كَغُنْدَرٍ مُحَمَّدِ بْنِ
جَعْفَرِ |
|
وصَالِحٍ جَزَرَةَ
المُشْتَهرِ |
الْمُؤْتَلِفُ والمُخْتَلِفُ
|
876. |
وَاعْنِ بِمَا صُورَتُهُ
مُؤْتَلِفُ |
|
خَطّاً وَلَكِنْ لَفْظُهُ
مُخْتَلِفُ |
|
||||||||||||||||||||||||||||
|
877. |
نَحْوُ سَلاَمٍ كلُّهُ فَثَقِّلِ |
|
لاَ ابْنُ سَلاَمِ الحِبْرُ
(2)
والمُعْتَزِلي |
|
||||||||||||||||||||||||||||
|
878. |
أَبَا عَلِيٍّ فَهْوَ خِفُّ
الجَدِّ (3) |
|
وَهْوَ الأَصَحُّ(4)في
أبِي البِيكَنْدِي |
|
||||||||||||||||||||||||||||
|
879. |
وابْنُ أَبِي الْحُقَيقِ
وابْنُ مِشْكَمِ |
|
والأَشْهَرُ التَّشْدِيدُ
فِيهِ فَاعْلَمِ |
|
||||||||||||||||||||||||||||
|
880. |
وابْنُ مُحَمَّدِ بنِ
نَاهِضٍ فَخِفْ |
|
أَوْ زِدْهُ هَاءً فَكَذا
فِيهِ اخْتُلِفْ |
|
||||||||||||||||||||||||||||
|
881. |
قُلْتُ : ولِلْحِبْرِ ابْنِ
أُخْتٍ خَفِّفِ |
|
كَذَاكَ جَدُّ السَّيِّدي
والنَّسَفِي(5) |
|
||||||||||||||||||||||||||||
|
882. |
عَيْنَ أُبَيِّ بْنِ
عِمَارَةَ اكْسِرِ |
|
وَفي خُزَاعَةَ كَرِيْزٌ
كَبِّرِ |
|
||||||||||||||||||||||||||||
883. |
وَفِي قُرَيْشٍ أَبَداً
حِزَامُ |
|
|
||||||||||||||||||||||||||||||
|
884. |
فِي الشَّامِ عَنْسِيٌّ
بِنُونٍ ، وبِبَا (3) |
|
||||||||||||||||||||||||||||||
|
885. |
فِي بَصْرَةٍ (6)
وَمَا لَهُمْ مَنِ اكْتَنَى |
|
أَبَا عَبِيْدَةٍ بِفَتْحٍ
والكُنَى (7) |
|||||||||||||||||||||||||||||
|
886. |
فِي السَّفْرِ(8)
بالفَتْحِ وَمَا لَهُمْ عَسَلْ |
|
||||||||||||||||||||||||||||||
|
887. |
وَالعَامِرِيُّ بْنُ عَلِيْ
عَثَّامُ |
|
وَغَيْرُهُ فَالنُّونُ (11)
والإعْجَامُ |
|
||||||||||||||||||||||||||||
|
888. |
وَزَوْجُ مَسْرُوقٍ
قَمِيْرٌ صَغَّرُوا |
|
سِوَاهُ ضَمَّاً وَلَهُمْ (1)
مُسَوَّرُ |
|
||||||||||||||||||||||||||||
|
889. |
ابنُ يَزِيدَ وابْنُ عَبْدِ
المَلِكِ |
|
وَمَا سِوَى ذَيْنِ (2)
فَمِسْوَرٌ حُكِي |
|
||||||||||||||||||||||||||||
|
890. |
وَوَصَفُوا الحمَّالَ في
الرُّوَاةِ |
|
هَارُونَ والغَيْرُ بِجِيمٍ
يَاتي |
|
||||||||||||||||||||||||||||
|
891. |
وَوَصَفُوا حَنَّاطاً اوْ (3)
خَبَّاطا |
|
عِيسَى ومُسلِماً كَذَا
خَيَّاطَا |
|
||||||||||||||||||||||||||||
|
892. |
والسَّلَمِيَّ افْتَحْ في
الانْصَارِ(4)وَمَنْ |
|
يَكْسِرُ لامَهُ كأَصْلِهِ
لَحَنْ |
|
||||||||||||||||||||||||||||
|
893. |
وَمِنْ هُنَا لِمَالِكٍ
وَلَهُمَا |
|
بَشَّاراً افْرِدْ (5)
أَبَ بُنْدَارِ هُمَا |
|
||||||||||||||||||||||||||||
|
894. |
وَلَهُمَا سَيَّارُ أيْ
أَبُو الحَكَمْ |
|
|
|||||||||||||||||||||||||||||
|
895. |
وَابْنُ سَعِيدٍ بُسْرُ (8)
مِثْلُ المَازِنيْ |
|
وابْنُ عُبَيْدِ اللهِ
وَابْنُ مِحْجَنِ |
|
||||||||||||||||||||||||||||
|
896. |
وَفِيهِ خُلْفٌ.
وَبُشَيْراً اعْجِمِ |
|
في ابْنِ يسارٍ وابْنِ
كَعْبٍ واضْمُمِ |
|
||||||||||||||||||||||||||||
|
897. |
يُسَيْرُ بْنُ عَمْرٍو اوْ (9)
أُسَيْرُ |
|
|
|||||||||||||||||||||||||||||
|
898. |
جَدُّ عَلِيْ بنِ هَاشِمٍ
بَرِيْدُ (1) |
|
وَابْنُ حَفِيْدِ
الأَشْعَريْ بُرَيْدُ (2) |
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
899. |
وَلَهُمَا مُحَمَّدُ بنُ
عَرْعَرَهْ |
|
بْنِ البِرِنْدِ
فَالأَمِيْرُ كَسَرَهْ |
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
900. |
ذُوْ كُنْيَةٍ بِمَعْشَرٍ
وَالعَالِيَهْ |
|
بَرَّاءَ أُشْدُدْ
وَبِجِيمٍ جَارِيَهْ |
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
901. |
ابْنُ قُدَامَةٍ (3)
كَذَاكَ وَالِدُ |
|
يَزِيْدُ قُلْتُ وكَذَاكَ
الأَسْوَدُ |
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
902. |
ابنُ العَلاَ (4)
وابْنُ أبِي سُفْيَانِ |
|
عَمْرٌو ، فَجَدُّ ذَا وذَا
سِيَّانِ |
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
903. |
مُحَمَّدَ بْنَ خَازِمٍ لا
تُهْمِلِ |
|
والِدَ رِبْعِيٍّ حِرَاِشٍ
اهْمِلِ |
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
904. |
كَذَا حَرِيْزُ (5)
الرَّحَبِي وكُنْيَهْ |
|
قَدْ عُلِّقَتْ وَابْنُ
حُدَيْرٍ عِدَّهْ |
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
905. |
|
وَافْتَحْ أَبَا حَصِيْنٍ
اي (8) عُثْمَانَا |
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
906. |
كَذَاكَ حَبَّانُ بنُ
مُنْقِذٍ وَمَنْ |
|
وَلَدَهُ ، وابْنُ هِلاَلٍ
وَاكْسِرَنْ |
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
907. |
ابنَ عَطِيَّةَ مَعَ ابْنِ
مُوسَى |
|
وَمَنْ رَمَى سَعْداً
فَنَالَ بُؤْسَا |
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
908. |
خُبَيْباً اعْجِمْ(9)في
ابْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنْ |
|
وابْنِ عَدِيٍّ وَهْوَ
كُنْيَةً كَانْ |
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
909. |
لابْنِ الزُّبَيْرِ
وَرِيَاحَ اكْسِرْ بِيا (1) |
|
أَبَا زِيَادٍ بِخِلاَفٍ
حُكِيَا (2) |
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
910. |
وَاضْمُمْ حُكَيْماً في
ابْنِ عَبْدِ اللهِ قَدْ |
|
كَذَا رُزَيْقُ بْنُ
حُكَيمٍ وَانْفَرَدْ |
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
911. |
زُبَيْدٌ بْنُ الصَّلْتِ
وَاضْمُمْ وَاكْسِرِ |
|
وَفي ابْنِ حَيَّانَ
سَلِيمٌ كَبِّرِ |
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
912. |
وَابْنُ أَبي سُرَيْجٍ
احْمَدُ إئْتَسَا |
|
بَوَلَدِ النُّعْمَانِ
وَابْنِ يُونُسَا |
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
913. |
عَمْرٌو مَعَ القَبِيلَةِ
ابْنُ سَلِمَهْ |
|
وَاخْتَرْ بِعَبْدِ
الخَالِقِ بْنِ سَلَمَهْ |
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
914. |
وَالِدُ عَامِرٍ كَذَا
السَّلْمَانِي |
|
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
915. |
كُلُّهُمُ عَبِيْدَةٌ
مُكَبَّرُ |
|
لَكِنْ عُبَيْدٌ عِنْدَهُمْ
مُصَغَّرُ |
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
916. |
وَافْتَحْ عَبَادَةَ أبَا
مُحَمَّدِ |
|
وَاضْمُمْ أَبَا قَيْسٍ
عُبَاداً أَفْرِدِ (5) |
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
917. |
وعَامِرٌ بَجَالةُ (6)
بنُ عَبْدَهْ |
|
كُلٌّ وَبَعْضٌ
بِالسُّكُونِ قَيَّدَهْ |
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
918. |
عُقَيْلٌ القَبِيْلُ
وَابْنُ خَالِدِ |
|
كَذَا أبُو يَحْيَى وَقَافِ
وَاقِدِ |
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
919. |
لَهُمْ كَذَا الأَيْليُّ
لاَ الأُبُلِّي |
|
قَالَ: سوَى شَيْبَانَ
وَالرَّا(7)فَاجْعَلِ |
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
920. |
بَزَّاراً انْسُبْ ابْنَ
صَبَّاحٍ حَسَنْ |
|
وَابْنَ هِشَامٍ خَلَفاً ،
ثُمَّ انْسُبَنْ |
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
921. |
بالنُّونِ سَالِماً
وَعَبْدَ الوَاحِدْ |
|
ومَالِكَ بنَ الأَوْسِ
نَصْرِيّاً يَرِدْ |
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
922. |
وَالتَّوَّزِيْ(1)
مُحَمَّدُ بنُ الصَّلْتِ |
|
وَفِي الجُرَيْرِيْ ضَمُّ
جِيْمٍ يَأْتِي |
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
923. |
فِي اثْنَيْنِ : عَبَّاسٍ
سَعِيْدٍ وَبِحَا(2) |
|
يَحْيَى بْنِ بِشْرِ بنِ(3)الحَرِيْريْ
فُتِحَا |
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
924. |
وَانْسُبْ حِزَامِيّاً
سِوَى مَنْ أُبْهِمَا |
|
فَاخْتَلَفُوا
وَالْحَارِثِيُّ لَهُمَا |
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
925. |
وَسَعْدٌ الْجَارِي فَقَطْ
وفِي(4)النَّسَبْ |
|
هَمْدَانُ وَهْوَ مُطْلَقاً
قِدْماً غَلَبْ |
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
الْمُتَّفِقُ وَالْمُفْتَرِقُ
926. |
وَلَهُمُ الْمُتَّفِقُ
الْمُفْتَرِقُ (5) |
|
مَا لَفْظُهُ وَخَطُّهُ
مُتَّفِقُ |
|
|||||||
927. |
لَكِنْ مُسَمَّيَاتُهُ
لِعِدَّةِ |
|
نَحْوَ ابْنِ أحْمَدَ
الْخَلِيْلِ سِتَّةِ |
|
|||||||
928. |
وَأَحْمَدُ بْنُ جَعْفَرٍ
وَجَدُّهُ |
|
حَمْدَانُ هُمْ أَرْبَعَةٌ
تَعُدُّهُ |
|
|||||||
929. |
وَلَهُمُ الجَوْنيْ أَبُوْ
عِمْرانَا |
|
اثْنَانِ والآخِرُ مِنْ
بَغْدَانَا |
|
|||||||
|
930. |
كَذَا مُحَمَّدُ بْنُ
عَبْدِ اللهِ |
|
هُمَا مِنَ الأَنْصَارِ
ذُوْ اشْتِبَاهِ |
|||||||
|
931. |
ثُمَّ أَبُوْ بَكْرِ بْنِ
عَيَّاشٍ لَهُمْ |
|
ثَلاَثَةٌ قَدْ بَيَّنُوا
مَحَلَّهُمْ |
|||||||
|
932. |
وَصَالِحٌ أَرْبَعَةٌ
كُلُّهُمْ |
|
ابْنُ أبي صَالِحٍ
أتْبَاعُهُمْ (1) |
|
||||||
|
933. |
وَمِنْهُ مَا(2)
فِي اسْمٍ فَقَطْ وَيُشْكِلُ |
|
كَنَحْوِ حَمَّادٍ إذَا مَا
يُهْمَلُ |
|
||||||
|
934. |
فَإِنْ يَكُ ابْنُ حَرْبٍ
اوْ(3) عَارِمُ قَدْ |
|
أَأطْلَقَهُ فَهْوَ ابْنُ
زَيْدٍ أَوْ وَرَدْ |
|
||||||
|
935. |
عَنِ التَّبُوْذَكِيِّ أَوْ
عَفَّانِ |
|
أَوْ ابْنِ مِنْهَالٍ
فَذَاكَ الثَّانِي |
|
||||||
|
936. |
وَمِنْهُ مَا فِي نَسَبٍ
كالْحَنَفِي |
|
|
|||||||
تَلْخِيْصُ المُتَشَابِهِ
937. |
وَلَهُمُ قِسْمٌ مِنَ
النَّوْعَيْنِ |
|
مُرَكَّبٌ مُتَّفِقُ
الَّلَفظَيْنِ |
938. |
فِي الاسْمِ لَكِنَّ
أَبَاهُ اخْتَلَفَا |
|
أَوْ عَكْسُهُ أوْ نَحْوُهُ
وَصَنَّفَا |
939. |
فِيْهِ الْخَطِيبُ نَحْوُ
مُوسَى بنِ عليْ |
|
المُشْتَبَهُ المَقْلُوبُ
940. |
وَلَهُمُ المُشْتَبَهُ
المَقْلُوْبُ |
|
صَنَّفَ فِيْهِ الحَافِظُ
الخَطِيْبُ |
مَنْ نُسِبَ إِلَى غَيْرِ أَبِيْهِ
942. |
وَنَسَبُوا إِلَى سِوَى
الآبَاءِ |
|
إمَّا لأُمٍّ كَبَنِيْ
عَفْرَاءِ (4) |
943. |
وَجَدَّةٍ نَحْوُ ابنِ
مُنْيَةٍ ، وَجَدْ |
|
كَابْنِ جُرَيْجٍ
وَجَمَاعَةٍ (5) وَقَدْ |
944. |
يُنْسَبُ كَالمِقْدَادِ
بالتَّبَنِّيْ |
|
فَلَيْسَ للأَسْوَدِ
أَصْلاً بِابْنِ |
المَنْسُوبُونَ إِلَى خِلاَفِ الظَّاهِرِ
945. |
وَنَسَبُوا لِعَارِضٍ
كَالْبَدْرِيْ(6) |
|
نَزَلَ بَدْراً عُقْبَةُ
بْنُ عَمْرِو |
946. |
كَذَلِكَ التَّيْمِيْ
سُلَيْمَانُ نَزَلْ |
|
تَيْماً ، وَخَالِدٌ
بِحَذَّاءٍ جُعِلْ |
947. |
جُلُوْسُهُ ، وَمِقْسَمٌ
لَمَّا لَزِمْ |
|
مَجْلِسَ عَبْدِ اللهِ
مَوْلاَهُ وُسِمْ |
المُبْهَمَاتُ
948. |
وَمُبْهَمُ الْرُّوَاةِ مَا
لَمْ يُسْمَى (7) |
|
كَامْرَأَةٍ فِي الْحَيْضِ
وَهْيَ أَسْمَا |
949. |
وَمَنْ رَقَى سَيِّدَ ذَاكَ
الحَيِّ |
|
رَاقٍ أَبِي (1)
سَعِيْدٍ الخُدْرِيِّ |
950. |
وَمِنْهُ نَحْوُ ابْنِ
فُلاَنٍ ، عَمِّهِ |
|
عَمَّتِهِ ، زَوْجَتِهِ ،
ابْنِ أُمِّهِ |
تَوَارِيْخُ الرُّوَاةِ وَالوَفَيَاتِ
|
951. |
وَوَضَعُوا التَّارِيْخَ
لَمَّا كَذَبَا |
|
ذَوُوْهُ حَتَّى بَانَ
لَمَّا حُسِبَا |
|
|||||||||||||||||||||
|
952. |
فَاسْتَكْمَلَ (2)
النَّبِيُّ والصِّدِّيْقُ |
|
كَذَا عَلِيٌّ وَكَذَا
الفَارُوْقُ |
|
|||||||||||||||||||||
|
953. |
ثَلاَثَةَ الأَعْوَامِ
والسِّتِّينَا |
|
وَفِي رَبِيْعٍ (3)
قَدْ قَضَى يَقِيْنَا |
|
|||||||||||||||||||||
|
954. |
سَنَةَ إِحْدَى عَشْرَةٍ ،
وَقُبِضَا |
|
عَامَ ثَلاَثَ عَشْرَةَ
التَّالِي الرِّضَى(4) |
|
|||||||||||||||||||||
|
955. |
وَلِثَلاَثٍ بَعْدَ
عِشْرِيْنَ عُمَرْ |
|
وَخَمْسَةٍ بَعْدَ
ثَلاَثِيْنَ غَدَرْ |
|
|||||||||||||||||||||
|
956. |
عَادٍ بِعُثْمَانَ ،
كَذَاكَ بِعَلِيْ |
|
فِي الأرْبَعِيْنَ ذُوْ
الشَّقَاءِ الأزَلِيْ |
|
|||||||||||||||||||||
|
957. |
وَطَلْحَةٌ (5)
مَعَ الزُّبَيْرِ جُمِعَا |
|
سَنَةَ سِتٍّ وَثَلاَثِيْنَ
مَعَا |
|
|||||||||||||||||||||
|
958. |
وَعَامَ خَمْسَةٍ
وَخَمْسِيْنَ قَضَى(6) |
|
سَعْدٌ ، وقَبْلَهُ
سَعِيْدٌ فَمَضَى |
|
|||||||||||||||||||||
|
959. |
سَنَةَ إحْدَى بَعْدَ
خَمْسِيْنَ وَفِي |
|
عَامِ اثْنَتَيْنِ
وَثَلاَثِيْنَ تَفِي |
|
|||||||||||||||||||||
960. |
قَضى ابْنُ عَوْفٍ،
والأَمِيْنُ سَبَقَهْ |
|
|
|||||||||||||||||||||||
|
961. |
وَعَاشَ حَسَّانُ كَذَا
حَكِيْمُ |
|
عِشْرِيْنَ بَعْدَ مِائَةٍ
تَقُوْمُ |
||||||||||||||||||||||
|
962. |
سِتُّوْنَ فِي الإِسْلاَمِ
ثُمَّ حَضَرَتْ |
|
سَنَةَ أرْبَعٍ
وَخَمْسِيْنَ خَلَتْ |
||||||||||||||||||||||
|
963. |
وَفَوْقَ حَسَّانَ
ثَلاَثَةٌ ، كَذَا |
|
عَاشُوْا ، وَمَا
لِغَيْرِهِمْ يُعْرَفُ ذَا |
||||||||||||||||||||||
|
964. |
قُلْتُ : حُوَيْطِبُ بْنُ
عَبْدِ العُزَّى |
|
مَعَ ابْنِ يَرْبُوْعٍ
سَعِيْدٍ يُعْزَى |
||||||||||||||||||||||
|
965. |
هَذَانِ مَعْ حَمْنَنَ (3)
وابْنُ نَوْفَلِ |
|
كُلٌّ إلى وَصْفٍ حَكِيْمٍ
فَاحْمِلِ(4) |
||||||||||||||||||||||
|
966. |
وفِي الصِّحَابِ سِتَّةٌ
قَدْ عَمَّرُوا |
|
كَذَاكَ (5)
في المُعَمِّرِيْنِ ذُكِرُوا |
||||||||||||||||||||||
|
967. |
وَقُبِضَ الثَّوْرِيُّ
عَامَ إحْدَى |
|
مِنْ بَعْدِ سِتِّيْنَ
وَقَرْنٍ عُدَّا (6) |
|
|||||||||||||||||||||
|
968. |
وَبَعْدُ في تِسْعٍ تَلِي
سَبْعِيْنَا |
|
وَفَاةُ (7)
مَالِكٍ ، وَفي الخَمْسِيْنَا |
|
|||||||||||||||||||||
|
969. |
وَمِائَةٍ أَبُو حَنِيْفَةٍ
قَضَى |
|
والشَّافِعِيُّ بَعْدَ
قَرْنَيْنِ مَضَى |
|
|||||||||||||||||||||
|
970. |
لأَرْبَعٍ ثُمَّ قَضَى
مَأمُوْنَا |
|
أحْمَدُ في إحْدَى
وأَرْبَعِيْنَا |
|
|||||||||||||||||||||
971. |
ثُمَّ البُخَارِيْ لَيْلَةَ
الفِطْرِ لَدَى (1) |
|
سِتٍّ وَخَمْسِيْنَ
بِخَرْتَنْكَ رَدَى |
972. |
وَمُسْلِمٌ سَنَةَ إحْدَى
في رَجَبْ |
|
مِنْ بَعْدِ قَرْنَيْنِ
وَسِتِّيْنَ ذَهَبْ |
973. |
ثُمَّ لِخَمْسٍ بَعْدَ
سَبْعِيْنَ أبُو |
|
دَاوُدَ ، ثُمَّ
التِّرْمِذِيُّ يَعْقُبُ(2) |
974. |
سَنَةَ تِسْعٍ بَعْدَهَا
وَذُو نَسَا |
|
رَابِعَ (3)
قَرْنٍ لِثَلاَثٍ رُفِسَا |
975. |
ثُمَّ لِخَمْسٍ
وَثَمَانِيْنَ تَفِي |
|
الدَّارَقُطْنِيْ ، ثُمَّتَ
الحَاكِمُ فِيْ |
976. |
خَامِسِ(4)
قَرْنٍ عَامَ خَمْسَةٍ فَنِي |
|
وَبَعْدَهُ بِأرْبَعٍ
عَبْدُ الغَنِيْ |
977. |
فَفِي(5) الثَّلاَثِيْنَ :
أبُوْ نُعَيْمِ |
|
وَلِثَمَانٍ بَيْهَقِيُّ
القَوْمِ |
978. |
مِنْ بَعْدِ خَمْسِيْنَ
وَبَعْدَ خَمْسَةِ |
|
خَطِيْبُهُمْ والنَّمَرِيْ
في سَنَةِ |
مَعْرِفَةُ الثِّقَاتِ والضُّعَفَاءِ
979. |
وَاعْنِ بِعِلْمِ الجَرْحِ
وَالتَّعْدِيْلِ |
|
فَإِنَّهُ المِرْقَاةُ
لِلتَّفْضِيْلِ (6) |
980. |
بَيْنَ الصَّحِيْحِ
وَالسَّقِيْمِ وَاحْذَرِ |
|
مِنْ غَرَضٍ ، فَالجَرْحُ
أَيُّ خَطَرِ |
981. |
وَمَعَ ذَا فَالنُّصْحُ
حَقٌّ وَلَقَدْ |
|
أَحْسَنَ يَحْيَى فِي
جَوَابِهِ وَسَدْ |
982. |
لأَنْ يَكُونُوا خُصَمَاءَ
لِي أَحَبْ |
|
مِنْ كَوْنِ خَصْمِي
المُصْطَفَى إذْ لَمْ أَذُبْ |
983. |
وَرُبَّمَا رُدَّ كَلاَمُ
الجَارِحِ |
|
كَالنَّسَئِي فِي أَحْمَدَ
بنِ صَالِحِ |
984. |
فَرُبَّمَا (1)
كَانَ لِجَرْحٍ مَخْرَجُ |
|
غَطَّى عَلَيْهِ السُّخْطُ
حِيْنَ يُحْرَجُ |
مَعْرِفَةُ مَنِ اخْتَلَطَ (2) مِنَ الثِّقَاتِ
985. |
وَفِي الثِّقَاتِ مَنْ
أخِيْراً اخْتَلَطْ (3) |
|
فَمَا رَوَى فِيْهِ أَوِ
ابْهَمَ (4) سَقَطْ |
986. |
نَحْوُ عَطَاءٍ وَهُوَ
ابْنُ السَّائبِ |
|
وَكَالْجُرِيْرِي سَعِيْدٍ
، وَأَبِي |
987. |
إِسْحَاقَ ، ثُمَّ ابْنِ
أبِي عَرُوبَةِ (5) |
|
ثُمَّ الرَّقَاشِيِّ أَبِي
قِلاَبةِ |
988. |
كَذَا حُصَيْنُ
السُّلَمِيُّ الكُوْفِيْ |
|
وعَارِمٌ مُحَمَّدٌ
والثَّقَفِي(6) |
989. |
كَذَا ابْنُ هَمَّامٍ
بِصَنْعَا(7) إذْ عَمِي |
|
وَالرَّأيُ فِيْمَا
زَعَمُوا والتَّوْأمِي |
990. |
وَابْنُ عُيَيْنَةَ مَعَ
المَسْعُودِي |
|
وَآخِراً حَكَوْهُ فِي
الحَفِيْدِ (8) |
991. |
ابنُ خُزَيْمَةَ مَعَ
الغِطْرِيْفِي (9) |
|
مَعَ القَطِيْعِي أَحْمَدَ
المَعْرُوْفِ |
طَبَقَاتُ الرُّوَاةِ
992. |
وَلِلرُّوَاةِ طَبَقَاتٌ
تُعْرَفُ |
|
بِالسِّنِّ وَالأَخْذِ ،
وَكَمْ مُصَنِّفُ |
993. |
يَغْلَطُ فِيْهَا ، وَابْنُ
سَعْدٍ صَنَّفَا |
|
فِيْهَا وَلَكِنْ كَمْ رَوَى
عَنْ ضُعَفَا |
المَوَالِي مِنَ العُلَمَاءِ والرُّوَاةِ
994. |
وَرُبَّمَا إلَى القَبِيْلِ
يُنْسَبُ |
|
مَوْلَى عَتَاقَةٍ وَهَذَا
الأغْلَبُ |
995. |
أَوْ لِوَلاَءِ (1)
الحِلْفِ كَالتَّيْمِيِّ |
|
|
996. |
وَرُبَّمَا يُنْسَبُ
مَوْلَى المَوْلَى |
|
نَحْوُ سَعِيْدِ بنِ
يَسَارٍ أَصْلاَ |
أَوْطَانُ الرُّوَاةِ وَبُلْدَانُهُمْ
997. |
وَضَاعَتِ الأَنْسَابُ في(4)
البُلْدَانِ |
|
فَنُسِبَ الأَكْثَرُ
لِلأَوْطَانِ |
|||
998. |
وَإنْ يَكُنْ (5)
في بَلْدَتَيْنِ سَكَنَا |
|
||||
999. |
وَإنْ (8) يَكُنْ مِنْ
قَرْيَةٍ مِنْ بَلْدَةِ |
|
يُنْسَبْ لِكُلٍّ وَإلَى
النَّاحِيَةِ |
|||
1000. |
وَكَمُلَتْ بِطِيْبَةَ
المَيْمُوْنَهْ |
|
فَبَرَزَتْ مِنْ خِدْرِهَا
مَصُوْنَهْ |
|||
1001. |
فَرَبُّنَا المَحْمُودُ
وَالمَشْكُوْرُ |
|
إِلَيْهِ مِنَّا تَرْجِعُ
الأُمُوْرُ |
|||
1002. |
وَأَفْضَلُ الصَّلاَةِ
وَالسَّلاَمِ |
|
عَلَى النَّبِيِّ سَيِّدِ
الأَنَامِ |
|||
فهرس الموضوعات
الموضوع |
رقم الصفحة |
المقدمة |
|
أقسام الحديث |
|
أصح كتب الحديث |
|
الصحيح الزائد على الصحيحين |
|
المستخرجات |
|
مراتب الصحيح |
|
حكم الصحيحين والتعليق |
|
نقل الحديث من الكتب المعتمدة |
|
القسم الثاني : الحسن |
|
القسم الثالث : الضعيف |
|
المرفوع |
|
المسند |
|
المتصل والموصول |
|
الموقوف |
|
المقطوع |
|
فروع |
|
المرسل |
|
المنقطع والمعضل |
|
العنعنة |
|
تعارض الوصل والإرسال ، أو الرفع والوقف |
|
التدليس |
|
الشاذ |
|
المنكر |
|
الاعتبار والمتابعات والشواهد |
|
زيادة الثقات |
|
الأفراد |
|
المعلل |
|
المضطرب |
|
المدرج |
|
الموضوع |
|
المقلوب |
|
تنبيهات |
|
معرفة من تقبل روايته ومن ترد |
|
مراتب التعديل |
|
مراتب التجريح |
|
متى يصح تحمل الحديث أو يستحبُّ ؟ |
|
أقسام التحمل ، وأولها : سماع لفظ الشيخ |
|
الثاني : القراءة على الشيخ |
|
تفريعات |
|
الثالث : الإجازة |
|
لفظ الإجازة وشرطها |
|
الرابع : المناولة |
|
كيف يقول من روى بالمناولة والإجازة ؟ |
|
الخامس : المكاتبة |
|
السادس : إعلام الشيخ |
|
السابع : الوصية بالكتاب |
|
الثامن : الوجادة |
|
كتابة الحديث وضبطه |
|
المقابلة |
|
تخريج الساقط |
|
التصحيح والتمريض ، وهو التضبيب |
|
الكشط والمحو والضرب |
|
العمل في اختلاف الروايات |
|
الإشارة بالرمز |
|
كتابة التسميع |
|
صفة رواية الحديث وأدائه |
|
الرواية من الأصل |
|
الرواية بالمعنى |
|
الاقتصار على بعض الحديث |
|
التسميع بقراءة اللَّحَّان والْمُصَحِّف |
|
إصلاح اللحن ، والخطأ |
|
اختلاف ألفاظ الشيوخ |
|
الزيادة في نسب الشيخ |
|
الرواية من النسخ التي إسنادها واحد |
|
تقديم المتن على السند |
|
إذا قال الشيخ : مثله أو نحوه |
|
إبدال الرسول بالنبي ، وعكسه |
|
السماع على نوع من الوهن ، أو عن رجلين |
|
آداب المحدث |
|
آداب طالب الحديث |
|
العالي والنازل |
|
الغريب والعزيز والمشهور |
|
غريب ألفاظ الحديث |
|
المسلسل |
|
الناسخ والمنسوخ |
|
التصحيف |
|
مختلف الحديث |
|
خفي الإرسال ، والمزيد في الإسناد |
|
معرفة الصحابة |
|
معرفة التابعين |
|
رواية الأكابر عن الأصاغر |
|
رواية الأقران |
|
الأخوة والأخوات |
|
رواية الآباء عن الأبناء وعكسه |
|
السابق واللاحق |
|
من لم يرو عنه إلا راوٍ واحد |
|
من ذكر بنعوت متعددة |
|
أفراد العلم |
|
الأسماء والكنى |
|
الألقاب |
|
المؤتلف والمختلف |
|
المتفِقُ والمفترق |
|
تلخيص المتشابه |
|
المشتبه المقلوب |
|
من نسب إلى غير أبيه |
|
المنسوبون إلى خلاف الظاهر |
|
المبهمات |
|
تواريخ الرواة والوفيات |
|
معرفة الثقات والضعفاء |
|
معرفة من اختلط من الثقات |
|
طبقات الرواة |
|
الموالي من العلماء والرواة |
|
أوطان الرواة وبلدانهم |
|
(1) معنى البيت لا يكتمل إلاّ بالبيت الذي بعدهُ ، وهو عَيْبٌ عند العروضيين ويُسَمَّى بـ ( التضمين ) .
(1) في النفائس : (( خُصّ )) والوزن بها مستقيم .
(2) ما أثبتناه من جميع النسخ الخطية والمطبوعة ونسخ الألفية والنفائس ، والوزن غير مستقيم فالأولى حذف الواو ، وكذا صنع السيوطي في شرحه ص 101 .
(3) في (جـ) والنفائس – بفتح العين - ، وما أثبتناه من بقية النسخ وهو الصواب .
(1) صُرِف لضرورة الوزن .
(2) في أ و ب و ج : (( يزيد )) .
(3) في نسخة ق و س و ع : (( ممكن )) ، وما أثبتناه من بقية النسخ .
(4) في نسخة ق و س و ع و ف : (( يمكن )) ، وما أثبتناه من ص و ن ، وشرح السيوطي ، وهو الذي اتفقت عليه جميع النسخ الخطية للألفية ، وهو كذلك في النفائس ، وهو الصواب .
(1) أثبتناه من نسخة ب والشروح ، وفي بقية نسخ الألفية : (( مُضعفٌ )) بالرفع ، وما أثبتناه أصحّ ؛ لأنّ الضمير : (( هو )) العائد على : (( بعض )) ، هو نائب الفاعل في : (( روي )) . وقد ذكر ناسخ ق أن في نسخة : (( مضعفاً )) . ورجَّح البقاعي في النكت (( مضعفٌ )) بالرفع ، وقال : (( ولو قيل : ( مضعفاً ) بالنصب لطرق احتمال أن يكون المعنى : روى حال كونه منبهاً على ضعفه أ . هـ )) ، وهذا احتمال وإن ورد غير لازم .
(2) كذا في جميع نسخ شرح الألفية ، ونسخة ب و ج من متن الألفية ، وفي نسخة أ والنفائس وشرح السيوطي : (( نَقْلٍ )) .
(1) في النفائس: (( قد بان )) ، وفي جميع النسخ: (( وقال بان )) ، وهو الصحيح ؛ لأن : ((ذكر)) في نهاية البيت بصيغة الغياب، وقال مشعرة به ، على العكس من: (( قد )) .
(2) في نسخة ب و ج من متن الألفية : (( بإمعاني )) .
(3) في ع : (( علا )) ، وهو تحريفٌ قبيحٌ .
(4) انظر : النكت الوفية ( 65 / ب ) .
(5) في نسخة أ من متن الألفية ، وشرح السيوطي : (( تستعمله )) ، وكلاهما جائز .
(1) في نسخة ب من متن الألفية:(( جَمْعُ )) وما أثبتناه من شروح الألفية وبقية نسخ المتن
(2) قَصَدَ النَّسائي وإنما قال : (( النسئي )) ؛ لضرورة الوزن .
(1) في نسخة أ و ب و ج من متن الألفية : (( الجفلا )) ، والصواب ما أثبتناه ، ينظر : اللسان ( 11 / 114 ) ( جفل ) .
(2) هذا البيت ساقط من نسخة ج من متن الألفية .
(3) في ع و ف : (( الحكم )) ، وما أثبتناه من جميع النسخ الخطية لمتن الألفية .
(4) في ع و ف: (( إن يطلقه ))، وما أثبتناه من النسخ الخطية ونسخ متن الألفية جميعها .
(1) للبقاعي تعليق لطيف حول تركيب هذا البيت راجعه في نكته ( 94 / ب ) .
(2) مراده : وموصولاً ، يعني أنهما اسمان لشيءٍ واحد ، مترادفان ، لكن النظم ضاق عن إثبات واو العطف . أفاده البقاعي . النكت الوفية ( 97 / أ ) .
(3) هكذا في جميع النسخ الخطية من شرح الألفية ومتنها ، وفي نسخة ق : (( بتابع )) ، وأشار الناسخ في الحاشية إلى أن في بعض النسخ : (( بغيره )) .
(1) هكذا في جميع النسخ الخطية لشرح الألفية ، وكذا في نسخة أ و جـ من متن الألفية وفي نسخة ب من متن الألفية : (( كذلك )) ، ولا يستقيم الوزن معها .
(2) كذا في النسخ الخطية لشرح الألفية والنسخ الخطية لمتن الألفية ، وفي المطبوع من شرح الألفية ، وفي النفائس بزيادة ( أو ) بعد ( يرفعه ) ولا يصحّ الوزن بها وإن كانت منوية في المعنى .
(1) التقدير : أُمِرْنا بكذا من التابعي .
(2) في نسخة ب من متن الألفية : (( الكوفة )) ، وقد صححت على حاشية الصفحة .
(3) انظر : النكت الوفية ( 112 / أ – ب ) .
(4) قال البقاعي ( 117 / ب ) : (( حكي عن شيخنا البرهان الحلبي أنه قال : بقي على شيخنا – يعني : العراقي – في كلام الشافعي الذي ساقه في جواز العمل بالمرسل شرطان آخران وقد نظمتها فقلت : =
أو كان قول واحد من صحب
خيـر الأنام عجم وعـرب
أو كان فتوى جل أهل العلم
وشـيخنا أهمله في النظـم
أي : أهمل المذكور وهو الشرطان المذكوران )) .
(1) قال البقاعي في النكت الوفية ( 128 / أ – ب ) : (( قوله : معرفة الراوي بالأخذ عنه لا يطابق قوله في الشرح أنْ يكون معروفاً بالرواية عنه ؛ فإن الأخذ أخصُّ من الرواية، فالأخذ عن الشخص التلقي منه بلا واسطة،والرواية عنه النقل عنه سواء كان بواسطة أم لا ؛ فالعبارة المساوية لما في الشرح أنْ يقال : معرفة الراوي بنقل عنه )) .
(1) في نسخة أ و ج من متن الألفية : (( لوصل )) .
(1) قال البقاعي في النكت الوفية ( 145 / ب ) : (( قال شيخنا : أسقط من قولِ الحاكم قيداً لابُدَّ منه ، وهو أنه قال : وينقدح في نفس الناقد أنه غلطٌ ، ولا يقدر على إقامة الدليل على ذلك ويؤيد هذا قوله : وذكر أنه يغاير المعلل فظاهرهُ أنه لا يغايره إلا من هذهِ الجهة ، وهي كونه لم يُطَّلَعْ على علته ، وأما الرد فهما مشتركان فيه ، ويوضحه قوله ، والشاذ لم يوقف فيه على علته كذلك ، أي : كالمعلل يعني : بل وقف على علته حدساً )) .
(2) بالقصر لضرورة الوزن .
(1) قال البقاعي في النكت الوفية ( 149 / أ ) : (( ما أطلقه البرديجي موجودٌ في كلام أحمد ؛ فإنه يصف بعض ما تفرّد به بعض الثقات بالمنكر ، ويحكم على بعض رجال الصحيحين أنَّ لهم مناكير ، لكن يعلم من استقراء كلامه أنه لابُدَّ مع التفرد من أن ينقدح في النفس أن له علة ، ولا يقوم عليها دليلٌ )) .
(2) قارن بالنكت الوفية ( 149 / ب ) .
(3) قال البقاعي في النكت الوفية (149/ب) : (( قوله : ومالك عطفٌ على كلوُا البلح أي : نحو كلوا ونحو مالك في تسمية ابن عثمان عُمر ، وهو على حذف مضاف ، أي ونحو تسمية مالك فكأنه قيل ما سمى قال : سمى ابن عثمان ، أو يكون التقدير ونحو مالك في أن سمى فالحاصل أن مراده نحو هذا الحديث ، ونحو هذا السند )) .
(4) قال البقاعي في النكت الوفية ( 153 / أ ) : (( يعني بأن يكون أهلاً للعَضْدِ بأنْ يكون فيه قوةٌ فلو قال : أهل العضد فهو تابعٌ لكان أوضحَ لأنه يتبادر إلى الذهن أن معنى معتبر به معنى الاعتبار )) .
(1) قال البقاعي في النكت الوفية ( 153 / أ ) : (( وهي المتابعة القاصرة ، وأما المتابعة التامة ، وهي متابعة الراوي نفسِهِ عن شيخه فلا يسمى شاهداً ؛ لأنها هي المتابعة الحقيقة ، ومتى كانت المشاركة في ذلك الصحابي فهي متابعة سواء كانت باللفظ أو بالمعنى تامةً أو قاصرة )) .
(2) بالدرج ؛ لضرورة الوزن .
(3) صُرِفَ للوزن .
(4) قال البقاعي في النكت الوفية ( 153 / أ ) : (( هذه متابعة قاصرة ، والمتابعة التامة أن يتابع أحدٌ ابن عيينة في الرواية عن عمرو والإتيان بلفظة الدباغ )) .
(1) بجعل همزة القطع في ( الأرض ) همزة وصل ( الارض ) وتحريك اللام ليستقيم الوزن ( وهو من ضرورات الشعر ) .
(2) الأصل في (إلاّ) أن تكون همزتها همزة قطع ، لكن الوزن لا يستقيم بها ، فأدرجها المصنف ليستقيم الوزن (أي جعلها همزة وصل) ، وهذه ضرورة من ضرورات الشعر .
(3) كذلك .
(4) هكذا في النفائس ونسخ الشرح وجميع نسخ متن الألفية ، وجاء في ف و ع (( إلاّ )) مكان (( غير )) ولا يستقيم الوزن بها ويبدو أَنَّهُ خطأ مطبعي .
(1) بدرج الهمزة ؛ لضرورة الوزن .
(2) كذا في جميع النسخ الخطية لشرح الألفية ، وفي ع و ف و ( أ ) : (( أترت )) بالتاء وفي نسخة جـ : (( أثرث )) بثاءين والصواب ما أثبتناه .
(3) الأصل هنا ( وَقَفَ ) بالفتح ، ولا يصحُّ الوزن بها ، فَسُكِّنَتِ الفاء ثُمَّ أُدغمت في فاء ( فأحجما ) فأصبحت فاءً واحدة صوتياً ، وبهذا استقام الوزن .
(4) الضمير في : (( وهي )) يعود على العلة القادحة الخفية .
(5) في نسخة ق و س : (( لا تقدح )) ، وما أثبتناه من جميع النسخ الخطية لمتن الألفية ، وبقية نسخ الشرح الخطية .
(6) هذا البيت سقط من نسخة جـ من متن الألفية . وهو ثابت في جميع النسخ الخطية لشرح الألفية وفي المطبوعة ، وبقية النسخ الخطية لمتن الألفية ، وفي النفائس .
(1) قال البقاعي في النكت الوفية ( 168 / أ ) : (( لو قال الإعلال لكان أولى ، فالإرسال مراده به هنا المرسل وكذا الوصل مراده به الموصول ، أي : وكثر إعلال الموصول بالمرسل )) .
(2) في نسخة ج من متن الألفية : (( بالوصل )) .
(3) في نسخة ب من متن الألفية : (( اتصالي )) .
(4) أي : ويعلونه بأي نوعٍ كان من أنواع الجرح .
(5) في نسخة ب من متن الألفية : (( بغير )) .
(6) باعتبار همزة ( أو ) همزة وصل ضرورةً ؛ ليستقيم الوزن .
(1) في نسخة ب من متن الألفية : (( قيل )) .
(2) في النفائس : (( المسند )) .
(3) في نسخة ب و ج من متن الألفية : (( في )) .
(4) في النفائس : (( لا تحسسوا )) بالحاء المهملة .
(5) في نسخة ( أ ) من متن الألفية : (( عمرواً )) .
(6) قال البقاعي في النكت الوفية ( 175 / ب ) : (( المفعول – وهو عمرو – محذوف لضيق النظم عنه ، فالتقدير : وزاده الأعمش ، فلو أنه قال : وزاده الأعمش أو منصور ، لكان أحسن من أجل ذكر المفعول ، ولا يضرُّ الإتيان بأو بل ربّما يكون متعيناً لأنه سيذكر أنه اختُلف على الأعمش في زيادة عمرٍو فلم يغلب على الظن حينئذٍ أنه زاده )) .
(7) بدرج همزة (( الأعمش )) أي جعلها همزة وصل لضرورة الوزن ، وكذلك همزة (( الإدراج )) في الشطر الثاني .
(8) في نسخة ب من متن الألفية : (( عمداً )) .
(1) أي : ذاكره .
(2) في نسخة ( ب ) و ( جـ ) من متن الألفية : (( عنا )) .
(3) بلا همزٍ ؛ لضرورة الوزن .
(4) كذا في جميع النسخ الخطية لمتن وشرح الألفية و ف و ع ، وفي النفائس : (( وجوزوا )) بالجمع .
(5) كذا في النسخ الخطية لمتن وشرح الألفية و ف و ع ، وفي النفائس: (( والوَضِعُونَ )).
(1) قال في فتح الباقي ( 1 / 282 ) : أي نعرض فلا نحتج به . وانظر : لسان العرب ( 1 / 345 ) ، مادة ( ضرب ) .
(2) بدرج الهمزة للوزن .
(3) قبل هذا في فتح المغيث : (( العمد )) وليس بشيء .
(4) في نسخة أ و ب من متن الألفية : (( بناءا )) .
(1) كذا في جميع النسخ الخطية لمتن وشرح الألفية ، وفي النفائس : (( بإسناديهما )) ، وقال البقاعي : (( الضمير فيه للواهي والذي يشك فيه أي : إذا نقلت الضعيف بغير سندٍ أو المشكوك في ضعفه بغير سند )) . النكت الوفية ( 193 / أ ) ..
(2) في نسخة ج من متن الألفية : (( واعلم )) .
(3) في ( النفائس ) : (( معتدلاً )) .
(4) في فتح المغيث : (( ويحوي )) ولم ترد في شيء من النسخ الخطية والمطبوعة .
(5) بوصل همزة (( أو )) لإقامة الوزن .
(1) في ( النفائس ) والفتح المغيث : (( وصححوا )) .
(2) في نسخة ن : (( وصحح )) ، وأشار الناسخ في الحاشية إلى أن في نسخة : (( وصححوا )) ، وانظر : النكت الوفية ( 198 / أ ) .
(3) كذا في جميع النسخ الخطية لمتن وشرح الألفية و ف والنفائس، وفي ع: (( باستغناء )) وهو تحريفٌ قبيحٌ .
(4) كذا في جميع النسخ الخطية لمتن وشرح الألفية و ف و النفائس ، وفي ع: (( فان )) .
(5) في نسخة أ من متن الألفية : (( فخطي )) ، والصواب ما أثبت .
(6) في نسخة أ و ب من متن الألفية : (( يثقلا )) .
(7) في نسخة ب من متن الألفية : (( إذا قيل )) .
(1) في ع و ف : ((عن)) ، وما أثبتناه من نسخة أ و ب و جـ والنفائس من متن الألفية.
(2) سُكن لضرورة الوزن .
(1) في النفائس : (( للكذب قد )) .
(2) هذا البيت سقط من نسخة جـ من متن الألفية ، وألحقه الناسخ في جانب صفحة المخطوط ، وهذا إن دلّ على شيء إنّما يدل على مقابلته على أصله المنتسخ منه ، والله أعلم .
(1) في النفائس : (( بلا قد )) .
(2) بتسكين النون لضرورة الوزن ، وانظر : النكت الوفية ( 233 / أ ) .
(1) بلا تنوين لضرورة الوزن ، وإن أُبْقِيَ التنوين فمع وصل همزة ( إذ ) ليستقيم الوزن .
(2) الهمزات في ( أو ) في هذا البيت سوى الأولى مدرجة ؛ لضرورة الوزن .
(3) في النفائس : (( متفق )) ، والأولى ما أثبت .
(4) في نسخة جـ من متن الألفية:(( وتلي ))،وكذا في نسخة ق و س من شرح الألفية.
(5) بعد هذا في ( النفائس ) و ( فتح المغيث ) : (( أو )) ، ولم ترد قي شيء من النسخ الخطية .
(6) في نسخة أ و ب وجـ : (( ما هو وكذا )) ، ولا يستقيم الوزن هكذا ، وهو في النفائس وفتح المغيث : (( كذا )) بلا واو وهو الصحيح ، إلا إذا سكن الواو في
(( هو )) لضرورة الوزن .
(1) بدرج همزة (( إن )) ؛ لضرورة الوزن .
(2) في لفظة ( اللهْ ) و ( عراهْ ) زيادة ساكن بعد وتد مجموع – ( وإن جاء القطع في لفظة ( الله ) وهو حذف ساكن الوتد المجموع وتسكين ما قبله ) – وهذا إنما يجوز في مجزوء البسيط والكامل ، وقد أجراه الحافظ – رحمه الله – هنا على تشبيه الرجز بهما ، والعروضيون لا يجوزون ذلك ، وانظر : النكت الوفية 235 / أ .
(3) بوصل همزة (( أو )) لضرورة الوزن .
(1) هكذا في النسخ كلها ، وفيه زحاف الكف وهو حذف السابع الساكن ، ولا يجيء في الرجز فهو خطأ عروضي ، إلا إذا أشبعت حركة الراء في (تنكرُ)، وفي هذا ثقلٌ .
(2) قال البقاعي : (( وكلُّ مَنْ ذُكِر )) مبتدأ مضاف إلى (( مَنْ )) و (( بعد )) مجرور بـ (( مِنْ )) ومضاف إلى (( شيئاً )) ولفظه محكيٌّ ، والجر في محلِّهِ ، و (( اعتُبر )) خبر المبتدأ ، و (( بحديثه )) متعلق بالخبر . النكت الوفية 240 / أ .
(3) في نسخة ب من متن الألفية : (( والخمس )) .
([1]) بوصل همزة (( أو )) لضرورة الوزن .
(2) في نسخة جـ من متن الالفية : (( تقبل )) .
(3) في نسخة جـ من متن الألفية : (( في استعمالها )) وهو خطأ في الوزن .
(4) في ف و ع والنفائس وفتح المغيث : (( مجارره )) بالواو ثم الراء ، وما أثبتناه من النسخ الخطية ، ومن جميع متن الألفية ، وهو كذلك عند السيوطي في شرحه ص 364 ، وقد نصَّ عليه المصنف كما سيأتي إذ قال : (( براءَيْنِ )) .
(1) في نسخة ( ب ) من متن الألفية : (( لغير )) .
(2) في نسخة ( جـ ) من متن الألفية : (( وليس )) ، والوزن صحيح في كليهما ، وما أثبتناه من بقية النسخ الخطية لمتن الألفية وشروحها .
(3) في النفائس ، وفتح المغيث : (( سِوَى )) وهو كذلك في ( أ ) و ( ب ) و ( جـ ) من متن الألفية . وفي شرح فتح الباقي : (( سَوَا )) بفتح أوله والقصر لغة في سَوَاء ، وعليه المعنى ، وانظر : اللسان 14 / 413 ( سوا ) .
(4) بوصل همزة ( أو ) ؛ لضرورة الوزن .
(5) حقُّ ( يحفظهُ ) الجزم ، ولا يستقيم الوزن على هذا الضبط ، فحركت اللفظة ؛ لضرورة الوزن .
(6) في نسخة جـ من متن الألفية : (( يساوي )) .
(1) كذا في جميع النسخ الخطية لمتن الألفية ونسخة ق من شروحها ، وفي نسخة ن و س و هـ وع وف من شروح الألفية : (( رجح )) ، وما أثبتناه هو الصواب .
(2) بتحريك الهاء ؛ لضرورة الوزن .
([2]) في نسخة ( أ ) من متن الألفية : (( المحققين )) .
(2) في النفائس : (( فذاك )) .
(3) بالصرف ؛ لضرورة الوزن .
(4) قال البقاعي 248 / ب : (( والعرضِ - بالجر – عطفاً على قوله : اللفظِ ، والمقول محذوف ، أي : واختار في العرض هذا التفصيل وهو أنك : إن تسمع بقراءة غيرك إلى آخره ، ويجوز أن يرفع على أنه مبتدأ وخبره جملة الشرط بتقدير رابط ، أي : إن تسمع فيه ، أي : إن تكن سامعاً فقل : أخبرنا ، أو تكن قارئاً فقل : أخبرني )) . وكذا في جميع النسخ الخطية ، وفي النفائس ، وفتح المغيث بالنصب .
(1) بتسكين العين .
(2) أصلها : تتعدَّى ، فحذفت التاء الأولى تخفيفاً ، ولام الفعل للجزم بالنهي ، والمراد : لا تتجاوز لفظه وتبدله بغيره . انظر : النكت الوفية 249 / ب ، وفتح المغيث 2 / 46 .
(3) في نسخة ق و س من شرح الألفية : (( الضبعي )) بالضاد المعجمة ، وفي بقية النسخ الخطية لمتن وشرح الألفية : (( الصبغي )) بالصاد المهملة ، وهو الصواب ، فهو : أبو بكر أحمد بن إسحاق بن أيوب الصبغي كذا في الانساب للسمعاني 3 / 531 .
([3]) في نسخة (أ) من متن الألفية والنفائس : (( أن وقع )) ، وفي النفائس : (( إن وقع )).
([4]) في نسخة ( أ ) و ( ب ) و ( جـ ) من متن الألفية : (( غناء )) .
(3) في نسخة (أ) و(ب) و(جـ) من متن الألفية: (( تقترن ))، وفي النفائس : (( يُقرن )).
(4) في نسخة ( أ ) و ( ب ) و ( جـ ) من متن الألفية : (( يستفهمه )) .
(5) في ف : (( عن )) بدل الواو ، وليس بشيء .
(6) في ف و ع : (( حديث )) .
(1) انظر : النكت الوفية 253 / ب .
(2) بوصل همزة ( أو ) ؛ لضرورة الوزن .
(3) بكسر الهمزة على الحكاية كما أشار إليه البقاعي. انظر : النكت الوفية 253 / ب.
(4) قال البقاعي : (( أنْ يَمْنَعَهُ )) في موضع رفع على أنه فاعل (( يضرُّ )) ، و (( الشيخُ )) فاعل (( يمنع )) ، و (( أنْ يَرْوِيَ )) مفعوله . النكت الوفية 253 / ب .
(5) بتخفيف (( أَنَّ )) المشددة ؛ لضرورة الوزن .
(6) في البيت تضمين عروضي وهو تعليق البيت بالبيت الذي يليه ، وهو خطأ عروضي .
(1) في (أ) من متن الألفية ومطبوعتي ف و ع : (( القاضي الحسين )) ، وفي النفائس : (( قاضي حسين )) ، وما أثبتناه من بقية النسخ ، قال البقاعي : (( في نسخة منكَّر فهو منوَّن ، والجزء الأخير مطوي ، وفي نسخةٍ (( الحسين منعا )) مخبول لاجتماع الخبن فيه والطيِّ ، فيخالف قافية البيت الثاني ، فالتنكير أحسن )) النكت الوفية 254 / أ .
(2) بالتنوين ؛ لضرورة الوزن .
(3) حذفت الياء من (( الثاني )) ؛ لضرورة الوزن .
(4) في نسخة ( أ ) من متن الألفية والنفائس : (( فاحذري )) .
(2) بالقصر ؛ لضرورة الوزن .
(3) كذا في (أ) و (ب) و (جـ) ، وفي بقية النسخ : (( الثغري )) والصحيح ما أثبت .
(4) بالإدراج ؛ لضرورة الوزن .
(5) في ( النفائس ) : (( مراداه )) وهو خطأ.
(6) في نسخة ( ب ) من متن الألفية : (( البياني )) وهو خطأ .
(7) في نسخة ن و ق و س : (( وينبغي )) .
(8) قال البقاعي في نكته الوفية 256 / أ : أي : جَمَعَهُم ، يقال : جَمَلَ الشيءَ إذا جَمَعَهُ ، والحسابَ أي: ردّه إلى الجُملة. وينظر: لسان العرب 11 / 27 مادة (جمل).
([5]) كذا في النسخ كلها ، وفي النفائس : (( بذاك أفتى ... )) ، ويصح الوزن به .
([6]) بلا تنوين ؛ لضرورة الوزن ، وقد دخل هذا الشطر الشكل وهو حذف الساكن السابع . وهو لا يدخل بحر الرجز الذي كتبت عليه القصيدة .
([7]) بكسر النون لالتقاء الساكنين .
(4) عُمْرُوْس : ضبطه السمعاني في الأنساب 4 / 210 – بفتح العين ، ومثله في فتح المغيث 2 / 81 وفتح الباقي 2 / 70 ، وضبطه الفيروزآبادي بضمّها ، ثمَّ قالَ : وفتحه من لحن الْمُحَدِّثين . انظر : القاموس المحيط مع شرحه تاج العروس 16 / 281 ، وراجع ترجمة ابن عمروس في سير أعلام النبلاء 18 / 73 .
([8]) كذا في النسخ كلها وفي النفائس : ((... أي في صحة ...)) والوزن صحيح به أيضاً.
(2) في فتح المغيث بالصرف لضرورة الوزن ، وليس من ضرورة هنا ؛ لأن الوزن مستقيم بلا صرف ، والإبقاء على الأصل أولى ، فضلاً عن عدم وجود الضرورة أصلاً .
(3) في ( ب ) : (( بلا )) وهو خطأ.
(4) في ( ب ) : (( أولا )) وهو خطأ.
(5) في ف و ع : (( الاسما )) ، وما أثبت هو الصحيح وزناً .
(6) قال البقاعي : أي : أنّه يُعلم ، أي : يُعَامل مُعاملة المعلوم. النكت الوفية 258/ ب.
(7) في نسخة (ب) من متن الألفية : (( عصرتي )).
(1) في نسخة ن والمطبوع : (( لخمس )) ، والمثبت من بقية النسخ الخطية ، والنفائس ، وفتح المغيث .
(2) قال البقاعي : (( مضارع خطاه : تخطية ، أي : لم يتعدّ ولم يتجاوز ما صحَّ عند شيخه … )) . النكت الوفية 259 / ب ، وانظر : شرح السيوطي للألفية 258 .
(3) في ( أ ) والنفائس : (( بها )) والمثبت من بقية النسخ الخطية وأشار في فتح الباقي إلى ذلك الاختلاف 2 / 87 .
(4) بعد هذا في مطبوعتي ع و ف كلمة : (( قالوا )) ، وهي زيادة يختل معها الوزن .
([9]) في نسخة س من شرح الألفية : (( المناولة )) .
(2) و (3) (ينظره) و (يناول) منصوبة عطفاً على يحضر في البيت السابق .
(4) في نسخة ب من متن الألفية : (( من سماعي )) .
(5) انظر : النكت الوفية 265 / أ .
(1) كذا في النسخ ، وفي ( النفائس ) و( فتح المغيث ): (( واعتمد )) ، والوزن صحيح في كليهما .
(2) في نسخة ( أ ) من متن الألفية : (( يقع )) .
(3) في نسخة ( أ ) و ( جـ ) من متن الألفية : (( يصح )) .
(4) بالإشباع ؛ لضرورة الوزن .
(1) عنى المصنف بذلك : أبا عمرو محمد ابن أبي جعفر أحمد بن حمدان الحيري . انظر : تعليقنا على موضعه من الشرح .
(2) بتسكين العين ؛ ليستقيم الوزن ، وهي لغة في ( مع ) .
(3) كذا في ( ب ) و ( جـ )، وفي (أ) و( النفائس ) و ( فتح المغيث ) : (( السمعاني )) بإثبات الياء ( ياء النسب ) ، ولا يصحّ الوزن بإثباتها ، فيجب أن تكتب (( السمعانِ )) دون الياء ؛ لضرورة الوزن .
(1) انظر : النكت الوفية 269 / أ .
(2) في ( أ ) و ( جـ ) : (( يقبح )) .
([11]) في ( ب ) : (( والتُّبَّاع )) ، وفي ( جـ ) : (( والتُّبَاع )) وذكر في أعلى الصفحة والأتباع نسخة .
(2) أي : في نسخ الحديث أو كتابته .
(3) كذا في النسخ الخطيّة لشرح الألفية ومتنها وفي نسخة ص من شروح الألفية : (( استعجام )) ، وفي ع من المطبوع : (( عجام )) .
(4) أصلها: يكون، حذفت الواو لدخول الجازم ، وحذفت النون تخفيفاً فأصبحت: ليكُ.
(5) في النفائس و (أ) : (( الدقيق )) بالدال، وما أثبتناه من (ب) و (جـ) وشروح الألفية وهو الموافق لما يأتي ، وقد أشار صاحب فتح الباقي 2/121 إلى هذا الاختلاف .
(1) كذا في جميع النسخ الخطية لمتن الألفية ، وفي ص و ن و ق و س و ع و ف : (( هذرِما )) .
(2) في أ و ب و جـ من متن الألفية ونسخة ن و ص من شرحها: (( وينبغي )) .
(3) هي لغة في : (( لعلَّ )) . انظر : الصحاح 5 / 1774 ( علل ) .
(4) يجوز في ضبط ( قيَّد ) البناء للمعلوم والمجهول كما أشار إليه البقاعي . ينظر توجيه ذلك في النكت الوفية 284 / أ .
(5) قال البقاعي : (( أي : ورجعا إلى التعويض ، أي : ورجعا بعد انقضاء سبب العجلة إلى التدارك فكتبا عوض الذي حذفاه وفوّتاه في ذلك الوقت )). النكت الوفية 284 / ب .
(6) تُكْفَى : أي : همّكَ ، وهذا إشارة إلى حديث أخرجه عبد بن حميد (170 ) ، والترمذي ( 2457 ) ، والحاكم 2 / 421 ، وحسَّنه الترمذي .
([12]) في النفائس : (( كان إجازة أو…)) ولا يستقيم الوزن به .
(2) بضم الميم ؛ لضرورة الوزن .
(3) بوصل همزة ( أصل ) ؛ لضرورة الوزن ، وتحركت نون ( من ) للقاء ساكن .
(4) في ( ب ) : (( والشيخ )) .
(5) بوصل همزة ( الأصل ) لضرورة الوزن ، وقد تحركت اللام فيها لالتقاء الساكنين.
(6) في (جـ) : (( ولتكن )) .
(7) بإسكان اللام ؛ لضرورة الوزن ، وانظر : اللسان 12 / 523 ( كلم ) .
(1) جملة : (( وهو التضبيب )) سقطت من النسخ المطبوعة ، وهي من جميع النسخ الخطية.
(2) بقصر الممدود ( الأسماء ) ؛ لأجل التصريع هنا .
(3) في ( أ ) و ( جـ ) : (( يوهم )) .
(4) يميزه بلا تشديد ؛ لضرورة الوزن .
(5) كسرت الواو ؛ لإلتقاء الساكنين .
(6) بوصل همزة ( أو ) ؛ لضرورة الوزن .
(1) (( أي : يجعل كما عبّر به ابن الصلاح ، شبّه كتابة سطوره وجمع حروفه بالبناء )) . النكت الوفية 297 / أ .
(2) في فتح المغيث : (( رمزٍ )) ، وانظر : النكت الوفية 297 / أ .
(3) بالدرج ؛ لضرورة الوزن .
(4) في ( أ ) والنفائس وفتح المغيث : (( بكتبها )) .
(5) وضبطت ( الراء ) بالضم أيضاً . انظر : النكت الوفية 299 / ب .
(6) في ( أ ) و ( جـ ) : (( يقرأ )) .
(1) (( أي : إلى جنب البسملة من يمينها أو يسارها )) . النكت الوفية 300 / أ .
(2) قال البقاعي : (( الطُّرَّةُ – بضمِّ الطاء المهملة ثم راء مهملة مشدَّدة -: هي حاشية الكتاب . قال في القاموس : وبالضم جانب الثوب الذي لا هدب له ، وشفير النهر والوادي ، وطرف كل شيء وحَرْفُهُ )) . النكت الوفية 300 / أ ، وانظر : التاج 12 / 43 ( طرر ).
(3) قال البقاعي : (( وَلْيُعِرِ : اللام فيه للأمر الندبي ، والْمُسْمَى به : بإسكان السين ، من أسمَّى بمعنى : سمَّى ، قال في الصحاح : سمَّيْتُ فلاناً زيداً وسمَّيْتُهُ بزيدٍ بمعنًى ، وأَسْمَيْتُهُ مثله ، والباء في ( به ) ظرفية أي : يندب له أن يعير كتابه ممَّن كتبَ اسمه فيه )) . النكت الوفية 301 / أ ، وانظر : الصحاح 6 / 2383 ( سما ) .
(4) أصلها ( سئلوا ) لكن كتبت بالياء الساكنة لمناسبة ضرب الشطر الأول ( إسماعيل ) صوتياً ، وانظر : النكت الوفية 301 / أ .
(1) في ف و ع : (( عن )) ، وما أثبتناه من جميع نسخ شروح الألفية ومتنها ، وكذلك هو في النفائس وفتح المغيث .
(2) في ( ب ) : (( جاز )) ، والوزن بها صحيح أيضاً .
(3) في (أ) و ( ب ) و ( جـ ) و ( فتح المغيث ) : (( البرسان )) بإسقاط ( ياء النسب ) وفي ( النفائس ) بإثباتها ، ولا يصح الوزن به ، لذلك وجب حذفها ؛ لضرورة الوزن؛ لذلك قالَ زكريا الأنصاري في ( فتح الباقي ) ( 2 / 166 ) : ( البرسان : بضم الموحدة وحذف ياء النسبة لقبيلة من الأزد ) .
([13]) ما أثبتناه هو الذي اتفقت عليه جميع النسخ الخطية لشرح التبصرة ، ونسخ الألفية والنفائس وفتح المغيث ، وفتح الباقي ، وفي مطبوعة ع ومطبوعة ف : (( واجز )) وهو خطأٌ محضٌ لا يصح ، لأن في العطف معنى الجمع ، وبدهي امتناع اجتماع النقيضين ( المنع والإجازة ) .
(2) في النفائس وفتح المغيث : (( من تهمة )) ، وما أثبتناه من جميع النسخ والألفية وشروحها .
(3) في ( ب ) : (( خطي )) .
(1) بتسكين العين ؛ لضرورة الوزن .
(2) كذا في ( جـ ) و ( فتح المغيث ) و ( النفائس ) وجميع نسخ شرح الألفية ، وفي (أ) و ( ب ) : (( يدري )) ، والأولى ما أثبت .
(3) في ( النفائس ) : (( أصلٍ )) .
(4) بتسكين السين ؛ لضرورة الوزن .
([14]) بإسكان الواو في ( هو ) ؛ لضرورة الوزن .
([15]) في ( النفائس ) : (( مع بعده )) .
([16]) في ( فتح المغيث ) و ( النفائس ) : (( لأخذ كذا .. )) ولا يصح الوزن هكذا ، فالصحيح ما أثبت .
(1) بالدرج ؛ لضرورة الوزن .
(2) في مطبوعة ع : (( يسند )) مصحف .
(1) في (جـ) : (( و ذر )) .
(2) في ( جـ ) والنفائس : (( صوناً )) .
(3) في ف و ع : (( عاجلا )) .
(4) في ف و ع : (( إنْ )) .
(5) بكسر السين وتسهيل الهمزة ؛ لضرورة الوزن .
(1) في فتح المغيث وفتح الباقي : (( بكسر الميم )) .
(2) بالقصر هنا ؛ لضرورة الوزن .
(3) بدرج همزة ( الإسماع ) و ( الأخذ ) على التوالي ؛ لضرورة الوزن .
(4) في ( أ ) : (( يكثر )) .
(5) بدرج همزة ( أو ) ؛ لضرورة الوزن .
(6) بدرج الهمزة الأولى ، وقصر الثانية ؛ لضرورة الوزن .
(7) في ( جـ ) : (( أعلاهم )) ، ويجب في كلتا الحالتين إشباع حركة الميم؛ لضرورة الوزن .
(1) في ف : (( في )) .
(2) في ( ب ) و ( جـ ) : (( الإسناد )) .
(3) في ( جـ ) : (( الاسناد )) .
(4) في نسخة ص : (( أدب )) وأشار القاضي زكريا الأنصاري في شرحه 2 / 223 إلى نحو ذلك .
(5) بالقصر ؛ لضرورة الوزن .
([17]) بدرج همزة ( الإتقان ) لضرورة الوزن .
([18]) في ( أ ) : (( وهي )) .
([19]) في (ب) و (جـ) : (( أعلا )) .
([20]) بدرج همزتي ( أو ) في هذا الشطر ؛ لضرورة الوزن .
(5) بدرج همزة ( الإخراج ) ؛ لضرورة الوزن .
(1) بدرج همزة ( الإسناد ) ؛ لضرورة الوزن .
(2) كان حق الهاء هنا أن تسكن، لكنها حركت ؛ لضرورة الوزن .
(3) في النفائس : (( فحيث )) .
(4) في النفائس : (( مع الثقات )) .
(5) يصحّ الوزن بالمنع من الصرف وإن كان صحيحاُ عند صرفه إلاّ أن هذا لا يُعدّ اضطراراً كما ذهب إليه صاحب فتح المغيث 3 / 30 إذ هو موزون على أصله فلا ضرورة للإعراض عنه .
(1) ورد في نسخة (ب) من متن الألفية تعليقة نصّها : (( بالضم الراء –كذا – سواء كان ماضيه بالضم أو الفتح ، والغريب الغامض من الكلام )) وذيَّلها بقوله : (( بقاعي )) .
قلنا : انظر : لسان العرب 1 / 429 ، وتاج العروس 3 / 456 ( غرب ) .
(2) بإدراج همزة ( إسناداً ) ؛ لضرورة الوزن .
(3) في ( ب ) : (( فقط )) .
(4) بالصرف ؛ لضرورة الوزن .
(5) بمنعه من الصرف ؛ لضرورة الوزن .
(1) في ( أ ) : (( ولا تخص )) .
(2) في ( ب ) : (( لابن مالك )) ، وهو خطأ .
(3) في مطبوعة ع : (( لم )) وهو تحريف .
(4) بدرج همزة ( أو ) ؛ لضرورة الوزن .
(5) في مطبوعة ف : (( صف )) وهو محرف .
(6) قَمِنْ : أي جدير . انظر : الصحاح 6 / 2184 .
(7) في ( أ ) : (( ورووا )) .
(1) بالصرف ؛ لضرورة الوزن .
(2) مرخم القبيلة . فتح الباقي 2 / 300 .
(3) في ( أ ) : (( النفي )) .
(4) في ( أ ) و ( جـ ) : (( عدوى )) .
(5) أي : وإن لم يمكن الجمع بينهما ( فإن نسخ بدا ) أي : ظهر ( فاعملْ به ) ( أولا ) أي : أو لم يبد نسخ ( فرجحْ ) أحد المتنين بوجه من وجوه الترجيحات المتعلقة بالمتن أو بإسناده ( واعملن ) بعد النظر في المرجحات ( بالأشبه ) أي : بالأرجح منها . انظر : فتح الباقي 2 / 303 .
(1) بدرج همزة ( إلاَّ ) ؛ لضرورة الوزن .
(2) في ( أ ) و ( ب ) و ( جـ ) و ( النفائس ) و ( فتح المغيث ) : (( وغزا )) والوزن صحيح بالروايتين .
(3) بسكون العين لضرورة الوزن العروضي .
(4) في ( أ ) : (( عزى )) ، وهو خطأ ، وصوابهُ ما أُثْبِتَ .
(5) بدرج الهمزة ؛ لضرورة الوزن .
(6) في ( أ ) و ( ب ) و ( جـ ) ( ابن ) من غير واو ، وفي ( النفائس ) و ( فتح المغيث ) : ( وابن ) بالواو العاطفة ، والوزنُ صحيح بالروايتين ، والأسلم إثبات الواو للإشعار بالمغايرة ، على صحة حذفها هنا ، والله أعلم .
(1) في ( ب ) : (( إبن )) بإسقاط الواو ، وهو خطأ ، وإن صحَّ وزناً بهمزة القطع ، والصواب ما ورد في (أ) و (جـ) و (النفائس) و (فتح المغيث) : ( وابن ) بلا همزة .
(2) بالإطلاق في ( عمرَ ) ؛ لتصريع شطري البيت .
(3) في ( جـ ) : (( جرا )) ، وهو خطأ .
(4) بإشباع الضمة على الميم ؛ لضرورة الوزن .
(5) هكذا في ( أ ) و ( ب ) و ( جـ ) ، و ( النفائس ) ، ونسخ الشرح ، وهو صحيح بخلاف ما ورد في ( فتح المغيث ) : (( وهو ابن زيد )) وهذا خطأ بَيِّنٌ إذ المقصود : زيد بن ثابت كما صرح الناظم في شرحه .
(6) في ( ب ) : (( العلم به إلى )) ويختلُّ الوزن بهذه الزيادة .
(7) العين ساكنة لضرورة الوزن .
(8) كذلك .
(9) بقصر الممدود لضرورة الوزن .
(10) في جميع النسخ : (( وحضر )) بالضاد لا بالصاد ، وهو الصحيح ، وفي ف و ع : (( وحصر )) بالصاد المهملة .
(1) بإسكان العين لضرورة الوزن .
(2) القياس : (( أربعة )) ، وقد أسقطت الهاء لضرورة الوزن .
(3) في جميع النسخ وفي النفائس وفتح المغيث : (( تزيد )) بالتاء ، وفي ف و ع : (( يزيد )) بالياء .
(4) في النفائس : (( العثمان )) ، وهو خطأ .
(5) بالقصر لضرورة الوزن ، وجاء في ( فتح المغيث ) بتحقيق الهمز ، ولا يصح الوزن به
(6) بدرج الهمزة ووصلها لضرورة الوزن .
(7) بدرج الهمزة لضرورة الوزن .
(8) كذلك .
(9) بصرف ( مكة ) وهي ممنوعة من الصرف ؛ لضرورة الوزن .
(1) بدرج ووصل ( الآخر ) لضرورة الوزن .
(2) في ( أ ) و ( ب ) : (( إلا )) .
(3) بدرج همزة ( أو ) ؛ لضرورة الوزن .
(4) الأصل : ( ابن جزء ) أُبدلت الهمزة ياءً وأُشبعت لضرورة الوزن والتصريع .
(5) بصرف ( برقة ) وهي ممنوعة من الصرف ؛ للتصريع بين شطري البيت .
(6) بصرف ( إفريقية ) لضرورة الوزن .
(7) بدرج الهمزة لضرورة الوزن .
(8) في ( أ ) و ( جـ ) والنفائس وفتح المغيث : (( والتابع )) ، والوزن صحيح بالروايتين وفي ( ب ) : والسابع ، وهو خطأ .
(1) بدرج همزة ( أهل ) لضرورة الوزن .
(2) في النفائس : (( النساء )) .
(3) بالقصر لضرورة الوزن والتصريع .
(3) بالصرف لضرورة الوزن .
(4) تصحف في مطبوعة ف إلى : (( المذركون )) بالذال المعجمة .
(5) في ( ب ) : السابع ، وهو خطأ ، والصوابُ ما أثبِتَ .
(6) في ع و ف : (( كابن )) ، وما أثبتناه من جميع النسخ .
(7) في ع و ف : (( ما )) ، وما أثبتناه من جميع النسخ الخطية .
(1) من ن و ص فقط .
(3) كذا في ( أ ) و ( جـ ) بالقصر لضرورة الوزن ، وجاء في ( ب ) بإثبات الهمزة ، وهو خطأٌ عروضي ، وإنْ كانَ الأصل .
(4) في ( أ ) و ( ب ) و ( جـ ) : (( مُدَبَّجاً )) وهو الصواب ، وهو كذلك مجود الضبط في نسخ الشرح ، وقد تصحف في ف و ع إلى : (( مديحاً )) .
(5) بالصرف لضرورة الوزن .
(6) كذا في ( أ ) و ( جـ ) ، وجاء في ( ب ) : بالتضعيف ، وهو خطأ .
(7) في النفائس : (( سيرنا )) وهو خطأ ، وفي ع : (( سيدينا )) خطأ كذلك .
(1) هذا البيت انمزج مع الشرح في الطبعة العلمية .
(2) بغير تنوين لضرورة الوزن .
(3) بغير تنوين لضرورة الوزن .
(4) في ( ب ) : (( أبيه )) وهو خطأ .
(5) بالصرف هنا لضرورة الوزن .
(6) في ( ب ) : (( في الجنة )) ، وهو خطأ .
(7) هو أبو العُشَراء ، قُصِرَ ؛ لضرورة الوزن .
وجاء هذا الشطر في (أ) و ( جـ ) و ( فتح المغيث ) : العُشَراءِ عن أبيهِ عنِ النبيِّ ، ولا يستقيم الوزن هكذا . وجاء في ( النفائس ) : العُشَرَاءِ عنْ أبِهِ عنِ النبيِّ ، ولا يصح الوزن بهذا أيضاً . أمَّا في ( ب ) فقد جاء : العُشْرا عنْ أبهِ عنِ النبيِّ – بسكون الشين - ولا يصح الوزن بهذا أيضاً ، وإن كانَ هذا هو الأقرب ؛ إذ الصحيح ما أثبتناه – بالقصر وفتح الشين وحذف الياء – من أبيه .
(8) في ( ب ) : (( واسمها )) ، وهو خطأ ، صوابه ما أثبت .
(1) في ( أ ) : (( والثاني )) ، ولا يصح عروضياً ، وما أثبت من ( ب ) و ( جـ ) و ( فتح المغيث ) و ( النفائس ) .
(2) في ( ب ) : (( يريد )) ، وهو خطأ ، صوابه ما أثبت .
(3) بدرج الهمزة من ( أو ) لضرورة الوزن .
(4) الأصل : الآباء ، وقُصِرَ لضرورة الوزن .
(5) في ( فتح المغيث ) : (( سبع وثلاثون )) وهوخطأ عَرُوْضِي .
(6) سقط من ف و ع .
(7) بوصل همزة ( أو ) لضرورة الوزن .
(8) في (أ) و (ب) و (جـ) : (( أخرج )) ، وفي فتح المغيث والنفائس : (( أخرجا )).
فمَن أفرد راعى لفظ : (( الصحيح )) ، ومَن ثنَّى راعى المعنى في : (( الصحيح )) أي : في الصحيح للبخاري ومسلم ؛ لذلك يصحُّ الوجهانِ .
(1) في (ب) : (( خُلَّة )) ، وما أثبت من بقية النسخ ، وهو ما صرَّح به المصنف لاحقاً .
(2) في ( ب ) : أفعل بالكلبي ، والصواب ما أثبت .
(3) في نسخة ق : (( أمامة )) خطأ محض .
(4) بالسكون لضرورة الوزن .
(5) في ف و ع : (( سمي )) خطأ ، وما أثبتناه من جميع نسخ الشرح ، ومن ( أ ) و ( ب ) و ( جـ ) و ( فتح المغيث ) و ( النفائس ) .
(6) في ( ب ) : (( لبى )) ، والصواب : ما أُثبِت .
(7) في ف و ع : (( كسر )) ، والصواب ما أثبت كما في ( أ ) و ( ب ) و ( جـ ) وفتح المغيث والنفائس .
(8) في ف و ع : (( معين )) خطأ ، وما أثبتناه من جميع نسخ الشرح ومن ( أ ) و ( ب ) و ( جـ ) و ( فتح المغيث ) و ( النفائس ) .
(1) الأصل : (( الأسماء )) دُرِجتِ الهمزة في البدء ، ثمَّ قصر الاسم لضرورة الوزن .
(2) في ( فتح المغيث ) و ( النفائس ) : ذا التسع .
(3) بدرج همزة ( أو ) ؛ لضرورة الوزن .
(4) بدرج همزة ( أو ) لضرورة الوزن .
(5) في ( أ ) و ( النفائس ) : (( فافطني )) والصواب ما أثبت .
(6) في ( أ ) و ( ب ) و ( فتح المغيث ) : (( والثاني )) ، ولا يصح به الوزن ، والصواب : (( والثانِ )) كما في ( جـ ) و ( النفائس ) .
(7) في ( فتح المغيث ) : (( قد )) .
(8) في (ب) : (( أسماء )) ، وفي (أ): (( ولا اسم )) ، وفي البقية: (( اسماً )) وهوالصواب .
(9) في جميع النسخ : (( ندري )) ، وفي ف و ع : (( تدري )) بالتاء .
(10) هذا الشطر والشطر الأول من البيت الذي يليه ساقط من ( ب ) ، وجاء محله الشطر الثاني من البيت الذي يليه بعد سقوط شطره الأول .
(1) في ( ب ) : بالأعقاب ، وهو خطأ ، والصواب : ما أثبت وهو بدرج الهمزة ؛ لضرورة الوزن .
(2) في ( ب ) : (( الخبر )) ، وهو خطأ ، وصوابه ما أُثْبِت .
(3) في ( النفائس ) : (( الجدي )) ، وهو خطأ ، وصوابهُ ما أثبت .
(4) في ( فتح المغيث ) : (( الأصم )) ، وهو خطأ ، والعجيب أنهُ كتب ( الأصحَّ ) في الشرح في ( فتح المغيث ) ، وهكذا هو في النسخ كلها .
(5) في ( جـ ) : (( والنسفِ )) ، والصواب ما أثبت .
(1) بدرج الهمزة في ( الانصار ) لضرورة الوزن .
(2) بقصر همزة ( براء ) لضرورة الوزن .
(3) بقصر الهمزة لضرورة الوزن ، وفي ( ب ) : (( وبنا )) ، وهو خطأ ، وفي ( النفائس ) و ( فتح المغيث ) : (( وبيا )) ، وهذا خطأ أيضاً ، والصواب : (( ببا )) ، أي : ( عبسي ) كما صرَّح الحافظ نفسه في شرحه ؛ ولأنَّ ( الياء ) مذكورة في تتمة البيت وهو كهذا ورد في ( أ ) و ( جـ ) .
(4) بالصرف ؛ لضرورة الوزن .
(5) بالقصر ؛ لضرورة الوزن .
(6) بالصرف ؛ لضرورة الوزن .
(7) في ( ب ) : (( والكنا )) ، والصواب ما أثبت .
(8) ضبطت ( السفر ) بفتح الفاء في ( ب ) و ( النفائس ) و ( فتح المغيث ) ، ولا يستقيم الوزن بهذا الضبط ، والصواب بالسكون ، وهو المراد من البيت كما في شرح الناظم .
(9) في ( النفائس ) : (( زكوان )) بالزاي ، وهو خطأ ، صوابه ما أُثْبِت .
(10) في ( ب ) : (( فحمل )) وهو خطأ ، صوابه ما أُثْبِت .
(11) في ( أ ) و ( ب ) و ( جـ ) و ( فتح المغيث ) و ( النفائس ) : (( فالنون )) ، وفي ف و ع : (( بالنون )) خطأ .
(1) في ( أ ) و ( ب ) و ( فتح المغيث ) و ( النفائس ) : (( ولهم )) ، وهو الصواب ، وفي ( جـ) و ( ف ) و ( ع ) : (( وله )) .
(2) في ( أ ) و ( ب ) و ( جـ ) و ( فتح المغيث ) و ( النفائس ) : (( ذين )) ، وهو الصواب ، وفي ف و ع : (( ذي )) وليس بشيء .
(3) بالدرج لضرورة الوزن .
(4) بدرج الهمزة لضرورة الوزن .
(5) بدرج الهمزة لضرورة الوزن .
(6) بالصرف لضرورة الوزن .
(7) بالقصر لضرورة الوزن .
(8) منع من الصرف لضرورة الوزن .
(9) بدرج الهمزة لضرورة الوزن .
(10) ساقطة في ( فتح المغيث ) ولا يستقيم الوزن دونها .
(11) بإدغام نون (قطن) ونون ( نسير ) ؛ لضرورة الوزن ، بعد تسكين نون (قطن).
(1) في ( ب ) : (( يزيد )) ، وهو خطأ ، صوابه ما أُثبِتَ .
(2) كذلك .
(3) بالصرف ؛ لضرورة الوزن .
(4) بالقصر ؛ لضرورة الوزن .
(5) بمنعه من الصرف ؛ لضرورة الوزن .
(6) في ( أ ) : (( حصين )) بالصاد ، وهو خطأ صوابه ما أثبت .
(7) بدرج الهمزة لضرورة الوزن .
(8) بدرج همزة ( أي ) لضرورة الوزن .
(9) بدرج الهمزة ؛ لضرورة الوزن .
(1)بالقصر ، لضرورة الوزن .
(2) في ( ب ) : (( حكما )) ، وهو خطأ ، صوابه ما أثبت .
(3) في ( النفائس ) : (( ابن )) من غير واوٍ .
(4) بسكون الدال بنية الوقف ؛ لضرورة الوزن .
(5) في ( النفائس ) : (( وافرِدِ )) ، وهو الأولى هنا .
(6) في ( النفائس ) : (( بحاله )) ، وهوَ خطأ ، صوابه ما أثبت .
(7) بالقصر ؛ لضرورة الوزن .
(1) بالسكون ، وبالضبط الذي ذُكِرَ ؛ ليستقيم الوزن .
(2) بالقصر ؛ لضرورة الوزن .
(3) كلمة (( بن )) : ساقطة من متون الألفية وشروحها و ف و ع ، وهي موجودة في النفائس وفتح المغيث ، ولا يصح الوزن إلا بها .
(4) في ع و ف : (( في )) .
(5) في ( النفائس ) و ( فتح المغيث ) : (( والمفترق )) ؛ لذلك سُكِّنَتِ القاف في ( المتفقْ ) في ( النفائس ) ؛ لضرورة الوزن ، وبإسقاط الواو كما في النسخ كلِّها لا حاجة إلى هذا التسكين لاستقامة الوزن ، وتحريك ( القاف ) في ( فتح المغيث ) خطأ لا يستقيم الوزن معه .
(1) في ف و ع و ( النفائس ) : (( اتباعهم )) بدرج الهمزة ؛ لضرورة الوزن ، وما أثبتناه من ( أ ) و ( ب ) و ( جـ ) و ( فتح المغيث ) وشروح الألفية ، وهو الأولى .
(2) في ( فتح المغيث ) : (( وما )) ، وهي خطأ ؛ إذ لا يستقيم الوزن معها .
(3) بدرج الهمزة ؛ لضرورة الوزن .
(4) بدرج الهمزة ؛ لضرورة الوزن .
(5) بدرج الهمزة ؛ لضرورة الوزن .
(6) بالقصر ؛ لضرورة الوزن .
(7) ممنوع من الصرف ؛ لضرورة الوزن .
(8) في ( أ ) و ( ب ) من متن الألفية : (( الأسدِ )) ، والصواب ما أثبت .
(1) بدرج الهمزة ؛ لضرورة الوزن .
(2) بدرج الهمزة ؛ لضرورة الوزن .
(3) في ( ب ) : (( ين يد )) ، وهذا خطأ ، صوابه ما أثبت .
(4) بالصرف ؛ ليستقيم روي البيت .
(5) في ( النفائس ) و ( فتح المغيث ) و ( أ ) و ( ب ) و ( جـ ) و ( ص ) : (( جماعات )) . ولا يستقيم الوزن معها .
(6) في ف و ع : (( كالبدر )) ، وما أثبتناه من جميع نسخ الشرح والمتن ، وهو كذلك في ( فتح المغيث ) و ( النفائس ) .
(7) في ( أ ) و ( ب ) و ( جـ ) : (( يسما )) .
(1) في ( النفائس ) و ( فتح المغيث ) : (( أبو )) ، وكلاهما صحيح .
(2) في ف و ع : (( واستكمل )) ، وما أثبتناه من النسخ ومن ( أ ) و ( ب ) و ( جـ ) من متن الألفية ، وهو كذلك في ( النفائس ) و ( فتح المغيث ) .
(3) في ف و ع : (( الربيع )) ، وما أثبتناه من جميع النسخ ومن ( أ ) و ( ب ) و ( جـ ) ومن متن الألفية ، وهو كذلك في ( النفائس ) و ( فتح المغيث ) .
(4) في ( أ ) و ( النفائس ) : (( الرِّضا )) ، وفي ( ب ) : (( رضا )) .
(5) بالصرف ؛ لضرورة الوزن .
(6) في ( ب ) : (( قضا )) ، والصواب ما أُثْبِتَ .
(1) في (أ) و (جـ) والنفائس وفتح المغيث ونسخ الشرح : (( ثماني )) ، وفي ف و ع : (( ثمان )) .
(2) بالتنوين ؛ لضرورة الوزن .
(3) ما أثبتناه من ( أ ) و ( ب ) و ( جـ ) من متن الألفية ، ومن جميع الشروح و ( النفائس ) و ( فتح المغيث ) : (( حمنن )) ، بلا تنوين ؛ لضرورة الوزن ، وفي ف و ع : (( حمنان )) .
(4) في ( أ ) و ( ب ) و ( النفائس ) و ( فتح المغيث ) : (( فاجملِ )) .
(5) في ( فتح المغيث ) : (( لذاك )) .
(6) في ( ب ) : (( غدا )) ، والصواب ما أُثْبِتَ .
(7) في ( ب ) : (( وفات )) ، والصواب ما أُثْبِتَ .
(1) في ( ب ) : (( لذا )) ، وهو خطأ ، صوابه ما أثبت .
(2) في ( جـ ) : (( نعقب )) .
(3) في ( أ ) : (( ثالث )) ، وهو خطأ ، صوابه ما أثبت .
(4) في ( أ ) : (( رابع قرن )) ، وهو خطأ ، صوابه ما أثبت .
(5) في ( أ ) و ( ب ) : (( وفي )) .
(6) في ف و ع : (( للتفصيل )) بالصاد المهملة ، وليس بشيء ، وما أثبت أولى ؛ لتضمن معنى التفصيل ، وزيادة صحيحة .
(1) في ف و ع : (( وربما )) ، وما أثبت من ( أ ) و ( ب ) و ( جـ ) و ( النفائس ) و ( فتح المغيث ) ، وهو الصحيح .
(2) بعد هذا في ف و ع و ق و س : (( أخيراً )) ، ولمْ ترد في ن و ص ، وهو الأولى ؛ لأن منهم من يكون اختلاطه مبكراً لمرض أو علة أو ما أشبه ذلك .
(3) الشطر في ف و ع : (( وفي الثقات آخراً من اختلط )) ، وما أثبتناه من جميع الشروح ، ومن (أ) و (ب) و (جـ) من متن الألفية ، و (النفائس) و (فتح المغيث) .
(4) بدرج الهمزة ؛ لضرورة الوزن .
(5) في ( جـ ) : (( عربة )) ، وهو خطأ ، صوابه ماأُثْبِتَ .
(6) في ( النفائس ) : (( والسقفي )) ، وهو خطأ ، صوابه ما أثبت .
(7) بالقصر ؛ لضرورة الوزن .
(8) في ف و ع : (( الحفيدي )) ، وفي نسخة ق : (( الحفيدة )) ، وكلاهما خطأ .
(9) في ( جـ ) : (( الغطريف )) ، والصواب ما أثبت .
(1) في ( ب ) : (( أو لواء )) ، وهو خطأ ، صوابه ما أثبت .
(2) بالدرج ؛ لضرورة الوزن .
(3) في ( فتح المغيث ) : (( للدني )) ، وهو خطأ ، صوابه ما أثبت .
(4) في ( ب ) : (( بالبلدان )) ، وكلاهما صحيح .
(5) في ( ب ) : (( تكن )) ، والصواب ما أثبت .
(6) بالدرج ؛ لضرورة الوزن .
(7) في ( النفائس ) و ( فتح المغيث ) : (( أو )) ، والأُولى أولى .
(8) في ( ب ) و ( جـ ) و ( النفائس ) و ( فتح المغيث ) : (( ومن )) ، وكلاهما صحيح .
======
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق