مراجع في مصطلح الحدبث واللغة العربية

كتاب الكبائر_لمحمد بن عثمان الذهبي/تابع الكبائر من... /حياة ابن تيمية العلمية أ. د. عبدالله بن مبارك آل... /التهاب الكلية الخلالي /الالتهاب السحائي عند الكبار والأطفال /صحيح السيرة النبوية{{ما صحّ من سيرة رسول الله صلى ... /كتاب : عيون الأخبار ابن قتيبة الدينوري أقسام ا... /كتاب :البداية والنهاية للامام الحافظ ابي الفداء ا... /أنواع العدوى المنقولة جنسياً ومنها الإيدز والعدوى ... /الالتهاب الرئوي الحاد /اعراض التسمم بالمعادن الرصاص والزرنيخ /المجلد الثالث 3. والرابع 4. [ القاموس المحيط - : م... /المجلد 11 و12.لسان العرب لمحمد بن مكرم بن منظور ال... /موسوعة المعاجم والقواميس - الإصدار الثاني / مجلد{1 و 2}كتاب: الفائق في غريب الحديث والأثر لأبي... /مجلد واحد كتاب: اللطائف في اللغة = معجم أسماء الأش... /مجلد {1 و 2 } كتاب: المحيط في اللغة لإسماعيل بن ... /سيرة الشيخ الألباني رحمه الله وغفر له /اللوكيميا النخاعية الحادة Acute Myeloid Leukemia.... /قائمة /مختصرات الأمراض والاضطرابات / اللقاحات وما تمنعه من أمراض /البواسير ( Hemorrhoids) /علاج الربو بالفصد /دراسة مفصلة لموسوعة أطراف الحديث النبوي للشيخ سع... / مصحف الشمرلي كله /حمل ما تريد من كتب /مكتبة التاريخ و مكتبة الحديث /مكتبة علوم القران و الادب /علاج سرطان البروستات بالاستماتة. /جهاز المناعة و الكيموكين CCL5 .. /السيتوكين" التي يجعل الجسم يهاجم نفسه /المنطقة المشفرة و{قائمة معلمات Y-STR} واختلال الص... /مشروع جينوم الشمبانزي /كتاب 1.: تاج العروس من جواهر القاموس محمّد بن محمّ... /كتاب :2. تاج العروس من جواهر القاموس /كتاب تاج العروس من جواهر القاموس /كتاب : تاج العروس من جواهر القاموس

السبت، 2 أكتوبر 2021

طرق الكشف عن الإدراج د ماهر الفحل

 

طرق الكشف عن الإدراج

لَمْ يَكُن النقد الحديثي في وقت من أوقاته عبارة عن إلقاء للكلام عَلَى عواهنه ،
بَلْ هُوَ أمر في غاية العسر ، تحكمه القرائن وتقويه المرجحات وتسنده أقوال أئمة هَذَا الشأن .

ولا ريب أن الكشف عن الْحَدِيْث المعل بأية علة كانت يفتقر إلى اطلاع واسع وخبرة بالرجال ودراية بأقوال النقاد وملاحظة مواضع كلامهم ، ومن هنا كَانَ الحكم عَلَى حَدِيْث ما بالإدراج شَيْئاً ليس بالهين 

لذا نجد الإمام ابن دقيق العيد يضعف الحكم بالإدراج عَلَى الْحَدِيْث إذا كَانَ
اللفظ المدرج في أثناء متن الْحَدِيْث ، ويضعف أكثر إذا كَانَ قَبْلَ اللفظ المرفوع ، أو معطوفاً عليه بواو العطف ([1]) .

ويعلل هَذَا الضعف بقوله : (( لما فِيْهِ  من اتصال هَذِهِ اللفظة بالعامل الَّذِيْ هُوَ من لفظ الرسول r )) ([2]) .

والحق أنه إذا قامت قرائن ومرجحات تقوي في نفس الناقد الحكم عَلَى تِلْكَ  اللفظة بالإدراج فلا مانع من ذَلِكَ ، وفي هَذَا يقول الحافظ ابن حجر : (( وفي الجملة إذا قام الدليل عَلَى إدراج جملة معينة بحيث يغلب عَلَى الظن ذَلِكَ ، فسواء كَانَ في الأول أو الوسط أَو الآخر ، فإن سبب ذَلِكَ الاختصار من بعض الرُّوَاة بحذف أداة التفسير أَو التفصيل ، فيجيء مَن بعده فيرويه مدمجاً من غَيْر تفصيل فيقع ذَلِكَ ))([3]).

وَقَد وضع العلماء جملة من القواعد الَّتِيْ يعرف بِهَا كون الْحَدِيْث مدرجاً ، يمكننا حصرها فِيْمَا يأتي :

1. أن يَكُوْن لفظه مِمَّا تستحيل إضافته إلى النَّبِيّ  r .

مثاله: حَدِيْث عَبْد الله بن المبارك، عن يونس بن يزيد الأيلي، عن الزهري،عن سعيد بن المسيب،عن أبي هُرَيْرَة t قَالَ:قَالَ رَسُوْل الله r : (( للعبد المملوك أجران، والذي نفسي بيده لولا الجهاد في سبيل الله والحج وبر أمي لأحببت أن أموت وأنا مملوك )) ([4]).

فقوله : (( والذي نفسي بيده … الخ الْحَدِيْث )) ، مِمَّا تستحيل نسبته إلى النَّبِيّ r إِذْ لا يجوز في حقه أن يتمنى الرِّق ، وأيضاً لَمْ تكن لَهُ أم يبرها ، ولما فتشنا وجدناه مدرجاً من كلام أبي هُرَيْرَة .

فَقَدْ أخرجه البخاري ([5]) عن بشر بن محمد([6])، عن عَبْد الله بن المبارك، عن يونس، عن الزهري ، عن أبي هُرَيْرَة ، بِهِ . فأدرج كلام أبي هُرَيْرَة في المرفوع ، وفصل القدر المدرج ثلاثة من الرُّوَاة عن ابن المبارك هم :

إِبْرَاهِيْم بن إسحاق الطالقاني : عِنْدَ أحمد ([7]) .

عبدان المروزي([8]) : عِنْدَ البيهقي ([9]) .

حبان بن موسى المروزي([10]) : عِنْدَ الْخَطِيْب ([11]) .

كَمَا أن ابن المبارك متابع في روايته عن يونس متابعة تامة ، تابعه :

أبو صفوان الأموي([12]) : عِنْدَ مُسْلِم ([13]) .

سليمان بن بلال : عِنْدَ البخاري في " الأدب المفرد " ([14]) .

عَبْد الله بن وهب : عِنْدَ مُسْلِم ([15])، وأبي عوانة ([16])، والخطيب ([17]) .

عثمان بن عمر([18]) : عِنْدَ أحمد ([19]) ، وأبي عوانة ([20]) .

فظهر أن هَذَا الجزء من الْمَتْن مدرج في حَدِيْث رَسُوْل الله r من كلام أبي هُرَيْرَة، قَالَ الْخَطِيْب : (( وقول النَّبِيّ r هُوَ: (( للعبد الصالح أجران )) فَقَطْ ، وما بَعْدَ ذَلِكَ إنما هُوَ كلام أبي هُرَيْرَة )) ([21]) .

2. أن يرد التصريح من الصَّحَابِيّ بأنه لَمْ يَسْمَع تِلْكَ الجملة من النَّبِيّ r

مثاله : ما رواه أحمد بن عَبْد الجبار العطاردي([22]) ، عن أبي بكر بن عياش([23]) ،

عن عاصم بن أبي النجود ، عن زر بن حبيش([24])، عن عَبْد الله بن مسعود ، عن النَّبِيّ
r: (( من مات وَهُوَ لا يشرك بالله شَيْئاً دخل الجنة، ومن مات وَهُوَ يشرك بالله شَيْئاً دخل النار ))([25]).

فأحمد بن عَبْد الجبار وهم في هَذَا الْحَدِيْث ، فأدرج الجملة الثانية في المرفوع من الْحَدِيْث وَهُوَ الجملة الأولى ، قَالَ الْخَطِيْب : (( هكذا رَوَى هَذَا الْحَدِيْث أحمد بن
عَبْد الجبار العطاردي ، عن أبي بكر بن عياش ، ووهم في إسناده وفي متنه .

أما الوهم في إسناده فإن عاصماً إنما كَانَ يرويه عن أبي وائل شقيق بن سلمة ، عن عَبْد الله ، لا عن زر ، وَقَدْ رَوَاهُ كذلك عن أبي بكر : أسود بن عامر([26]) شاذان ، وأبو هشام مُحَمَّد بن يزيد الرفاعي([27])، وأبو كريب مُحَمَّد بن العلاء الهمداني ، ووافقهم حماد ابن شعيب([28]) والهيثم بن جهم([29]) والد عثمان بن الهيثم المؤذن ، فروياه عن عاصم، عن أبي وائل كذلك.

وأما الوهم في متن الْحَدِيْث : فإن العطاردي في روايته جعله كله كلام النَّبِيّ r وليس كذلك ، وإنما الفصل في ذكر من مات مشركاً قَوْل رَسُوْل الله r ، والفصل الثاني في ذكر من مات غَيْر مشرك قَوْل عَبْد الله بن مسعود )) ([30]) .

وَقَدْ رَوَاهُ جمع من الرُّوَاة عن أبي بكر بن عياش وميزوا بَيْنَ الفصلين ، وهم :

أبوكريب مُحَمَّد بن العلاء : عِنْدَ الْخَطِيْب في " الفصل " ([31]) .

الأسود بن عامر ( شاذان ) : عِنْدَ : أحمد ([32]) ، ومن طريقه الْخَطِيْب ([33]) .

مُحَمَّد بن يزيد أبو هاشم الرفاعي : عِنْدَ أبي يعلى ([34]) ، والخطيب ([35]).

ثُمَّ إن أبا بكر بن عياش متابع عليه في روايته عن عاصم ، تابعه :

حماد بن شعيب : عند الْخَطِيْب ([36]).

الهيثم بن جهم : عِنْدَ الْخَطِيْب أَيْضاً ([37]) .

أبو أيوب الإفريقي([38]) : عِنْدَ الطبراني في " الكبير " ([39]) و " الأوسط "([40]) .

ورواه أحمد بن يونس ، عن أبي بكر بن عياش مقتصراً عَلَى اللفظ المرفوع ([41]) .

ولفظ الْحَدِيْث كَمَا رَوَاهُ أحمد ([42]) من طريق أسود بن عامر : قَالَ عَبْد الله : سَمِعْتُ رَسُوْل الله r يقول: (( من جعل لله نداً جعله الله في النار )) ، وَقَالَ: وأخرى أقولها لَمْ أسمعها مِنْهُ : من مات لا يجعل لله نداً أدخله الله الجنة .

3. أن يفصِّل بعض الرُّوَاة فيبينوا المدرج ويَفْصِلُوه عن الْمَتْن المرفوع ، ويضيفوه إلى قائله :

مثاله : ما رَوَاهُ عَبْد الله بن خيران ([43])، عن شعبة ، عن أنس بن سيرين ، أنه سَمِعَ ابن عمر رضي الله تَعَالَى عنهما يقول : طلقت امرأتي وَهِيَ حائض ، فذكر عمر t ذَلِكَ للنبي r فَقَالَ : (( مُرهُ فليراجعها ، فإذا طهرت فليطلقها )) قَالَ : فتحتسب بالتطليقة ؟ قَالَ : فمه ([44]) .

قَالَ الْخَطِيْب: (( والصواب أن الاستفهام من قَوْل أنس بن سيرين ، وأن جوابه من قول ابن عمر )) ([45]) .

وَقَدْ بيّن ذَلِكَ جَمَاعَة الرُّوَاة عن شعبة ، وهم :

بهز بن أسد([46]) : وروايته عِنْدَ أحمد ([47]) ، ومسلم ([48]).

الحجاج بن منهال([49]) : عِنْدَ الطحاوي ([50]) .

خالد بن الحارث : عِنْدَ مُسْلِم ([51]) .

سليمان بن حرب : عِنْدَ البخاري ([52]) .

مُحَمَّد بن جعفر ( غندر ) : عِنْدَ  أحمد ([53])، ومسلم ([54])، والخطيب ([55]) .

النضر بن شميل المازني عِنْدَ الْخَطِيْب ([56]) .

يحيى بن سعيد القطان : عِنْدَ الْخَطِيْب ([57]) .

يزيد بن هارون : عِنْدَ ابن الجارود ([58]) .

فظهر أن عَبْد الله بن خيران أدرج سؤال ابن سيرين وجواب ابن عمر لَهُ في الْحَدِيْث وجعل صورة الكل كأنه مرفوع .

ولفظ الْحَدِيْث كَمَا أخرجه أحمد ([59]) من طريق مُحَمَّد بن جعفر ( غندر ) ، عن شعبة ، عن أنس بن سيرين ، أنه سَمِعَ ابن عمر قَالَ : طلقت امرأتي وَهِيَ حائض ، فأتى عمر النَّبِيّ r فأخبره ، فَقَالَ : (( مُره فليراجعها ، ثُمَّ إذا طهرت فليطلقها )) .

قُلْتُ لابن عمر : أحسب تِلْكَ تطليقة ؟ قَالَ : فمه !!

إلا أن الحَافِظ ابن حجر استدرك عَلَى حكمنا عَلَى الْحَدِيْث بالإدراج موافقة لهذه القاعدة الثالثة بأن البت بالحكم هنا لَيْسَ لَهُ قوة البت بالحكم في النوعين الماضيين ، فَقَالَ: (( والحكم عَلَى هَذَا القسم الثالث بالإدراج يَكُوْن بحسب غلبة ظن المحدّث الحَافِظ الناقد، ولا يوجب القطع بِذَلِكَ خلاف القسمين الأولين ، وأكثر هَذَا الثالث يقع تفسيراً لبعض الألفاظ الواقعة في الْحَدِيْث كَمَا في أحاديث الشغار والمحاقلة والمزابنة )) ([60]) .



([1]) انظر : الاقتراح : 224-225 .

([2]) المصدر السابق .

([3]) النكت عَلَى كتاب ابن الصَّلاَحِ 2/828-829 .

([4]) أسنده هكذا الْخَطِيْب في الفصل 1/165-166 طبعة الزهران .

([5]) في صحيحه 3/195 ( 2548 ) .

([6]) هُوَ بشر بن مُحَمَّد السختياني ،أبو مُحَمَّد المروزي : صدوق رمي بالإرجاء ، توفي سنة ( 224 ه‍ ) .

الجرح والتعديل 2/364-365 ، وتهذيب الكمال 1/357 ( 693 ) ، والتقريب ( 701 ) .

([7]) في مسنده 2/402 .

([8]) هُوَ عَبْد الله بن عثمان بن جبلة –بفتح الجيم والموحدة– ابن أبي روّاد العتكي أبو عَبْد الرَّحْمَان المروزي ، وعبدان لقب لَهُ : ثقة حافظ ، توفي سنة ( 221 ه‍ ) .

تهذيب الكمال 4/204 ( 3403 ) ، والكاشف 1/572 ( 2848 ) ، والتقريب ( 3465 ) .

([9]) في الكبرى 8/12 .

([10]) هُوَ حبان بن موسى بن سوار السلمي ، أبو مُحَمَّد المروزي : ثقة ، توفي سنة ( 233 ه‍ ) .

التاريخ الكبير 3/90 ، والثقات 8/214 ، والتقريب ( 1077 ) .

([11]) في الفصل 1/166 .

([12]) هُوَ عَبْد الله بن سعيد بن عَبْد الملك بن مروان ، أَبُو صفوان الأموي ، الدمشقي ، نزيل مكة : ثقة ، توفي بَعْدَ المئتين . تهذيب الكمال 4/150 (3294) ، والكاشف 1/558 (2753) ، والتقريب (3357) .

([13]) في صحيحه 5/94 ( 1665 ) ( 44 ) .

([14]) ( 208 ) .

([15]) في صحيحه 5/94 ( 1665 ) ( 44 ) .

([16]) كَمَا في : إتحاف المهرة 14/776 ( 18693 ) .

([17]) في الفصل 1/166 .

([18]) هُوَ عثمان بن عمر بن فارس العبدي ، بصري ، أصله من بخارى : ثقة ، توفي سنة (209 ه‍) ، وَقِيْلَ : ( 207 ه‍ ) ، وَقِيْلَ : ( 208 ه‍ ) .

تهذيب الكمال 5/130 ( 4437 ) ، والكاشف 2/11 ( 3727 ) ، والتقريب ( 4504 ) .

([19]) في مسنده 2/330 .

([20]) كَمَا في : إتحاف المهرة 14/776 ( 18693 ) .

([21]) الفصل 1/166 .

([22]) هُوَ أحمد بن عَبْد الجبار بن مُحَمَّد العطاردي أبو عَمْرو الكوفي : ضعيف ، وسماعه للسيرة صَحِيْح ، توفي سنة ( 272 ه‍ ) .

الجرح والتعديل 2/62 ، والكامل في ضعفاء الرجال 1/313-314 ، والتقريب ( 64 ) .

([23]) هُوَ أَبُو بكر بن عياش بن سالم الأسدي ، الكوفي المقرئ الحناط ، وَهُوَ مشهور بكنيته ، واختلف في اسمه فقيل : مُحَمَّد ، وَقِيْلَ : عَبْد الله ، وَقِيْلَ : سالم وَقِيْلَ غَيْر ذَلِكَ : ثقة عابد ، إلا أنَّهُ لما كبر ساء حفظه وكتابه صَحِيْح ، توفي سنة ( 194 ه‍ ) ، وَقِيْلَ : ( 192 ه‍ ) .

تهذيب الكمال 8/257-258 ( 7847 ) ، والكاشف 2/412 ( 6535 ) ، والتقريب ( 7985 ) .

([24]) هُوَ زر بن حبيش – مصغر – بن حباشة الأسدي الكوفي ، أبو مريم : ثقة جليل ، مخضرم ، توفي
(81ه‍) ، وَقِيْلَ : (82 ه‍) ، وَقِيْلَ : (83 ه‍) . التاريخ الكبير 3/447 ، والعبر 1/95 ، والتقريب (2008) .

([25]) رَوَاهُ من هَذَا الطريق الْخَطِيْب في " الفصل " 1/219 .

([26]) هُوَ الأسود بن عامر الشامي نزيل بغداد ، يكنى أبا عَبْد الرَّحْمَان ، ويلقب بـ: شاذان : ثقة ، توفي سنة ( 208 ه‍ ) . تهذيب الكمال 1/261 ( 495 ) ، والكاشف 1/251 ( 422 ) ، والتقريب ( 503 ) .

([27]) هُوَ مُحَمَّد بن يزيد بن مُحَمَّد العجلي ، أبو هشام الرفاعي ، الكوفي قاضي المدائن : لَيْسَ بالقوي ، توفي سنة ( 248 ه‍ ) .

تهذيب الكمال 6/565 ( 7295 ) ، والكاشف 2/231 ( 5223 ) ، والتقريب ( 6402 ) .

([28]) هُوَ حماد بن شعيب الحماني التميمي ، أبو شعيب الكوفي ، قَالَ النسائي فِيْهِ : كوفي ضعيف ، وَكَذَلِكَ يَحْيَى بن مَعِيْن ، وغيرهم .

الجرح والتعديل 3/143 ، والكامل في الضعفاء 3/15 ، وذيل الكاشف : 82 ( 320 ) .

([29]) قَالَ أبو حاتم : لَمْ أرَ في حديثه مكروهاً . الجرح والتعديل 9/83 ، وانظر : التاريخ الكبير
8/216 .

([30]) الفصل 1/218-219 .

([31]) 1/220 .

([32]) في مسنده 1/402 و 407 .

([33]) في الفصل 1/219 .

([34]) في مسنده ( 5090 ) .

([35]) في الفصل 1/220 .

([36]) في الفصل 1/221 .

([37]) في الفصل 1/222 .

([38]) هُوَ عَبْد الله بن عَلِيّ الأزرق ، أبو أيوب الإفريقي ، ثُمَّ الكوفي : صدوق يخطئ ، من السادسة .

تهذيب الكمال 4/215 ( 3424 ) ، والكاشف 1/576( 2869 ) ، والتقريب ( 3487 ) .

([39]) ( 10410 ) .

([40]) ( 2232 ) .

([41]) في المعجم الكبير ( 10416 ) .

([42]) في المسند 1/402 .

([43]) هُوَ عَبْد الله بن خيران البغدادي أبو مُحَمَّد الكوفي ، هُوَ أكبر شيخ لقيه ابن أبي الدنيا ، قَالَ العقيلي: لا يتابع عَلَى حديثه، وَقَالَ الْخَطِيْب: قَدْ اعتبرت من رواياته أحاديث كثيرة وجدتها مستقيمة تدلّ عَلَى ثقته.

الضعفاء الكبير 2/245 ، وتاريخ بغداد 11/117-118 ، وميزان الاعتدال 2/415 ( 4293 ) .

([44]) رَوَاهُ من هَذِهِ الطريق الْخَطِيْب في " الفصل " 1/154 .

([45]) الفصل 1/155 .

([46]) بهز بن أسد العمي ، أبو الأسود البصري ، ثقة ثبت ، توفي بَعْدَ المئتين ، وَقِيْلَ : قبلها .

تهذيب الكمال 1/381 ( 761 ) ، والكاشف 1/276 ( 650 ) ، والتقريب ( 771 ) .

([47]) في مسنده 2/61 و 74 .

([48]) في صحيحه 4/182 ( 1471 ) ( 12 ) .

([49]) هُوَ الحجاج بن المنهال الأنماطي ، أَبُو مُحَمَّد السلمي مولاهم ، البصري : ثقة فاضل ، توفي سنة
( 216 ه‍ ) ، وَقِيْلَ : ( 217 ه‍ ) .

التاريخ الكبير 2/380 ، والثقات 8/202 ، والتقريب ( 1137 ) .

([50]) في شرح معاني الآثار 3/52 .

([51]) في صحيحه 4/182 ( 1471 ) ( 12 ) .

([52]) في صحيحه 7/52 ( 5252 ) .

([53]) في مسنده 2/78 .

([54]) في صحيحه 4/182 ( 1471 ) ( 12 ) .

([55]) في الفصل 1/155-156 .

([56]) في الفصل 1/157-158 .

([57]) في الفصل 1/157 .

([58]) في المنتقى ( 735 ) .

([59]) في مسنده 2/78 .

([60]) النكت 2/816 .