1. علق أبو رية على هذا بقوله: «من أجل ذلك لم يأخذ أبو حنيفة بما جاء من أبي هريرة وأنس بن مالك وسمرة... » وقد تقدم إبطال هذا ص126

 قد يكون كذلك في غير العربية، ولكن الشافعي رأى بعض المستعربين يستنكرونه فجوز مخالفة لغاتهم الأعجمية للعربية في ذلك.
أسباب التفرق والاختلاف الواجب تركها باتفاقهم هي الجهل والهوى والتعصب، وكذلك الخطأ بقدر الوسع. فأما أن يترك أحدهم ما يراه حقًا فلا قائل به، بل هو محظور باتفاقهم.
انظر هل يسمحون بزيادة «أو مندوب».
مقتبس من كتاب العلم لابن عبد البر، وسنن الدارمي؛ وغيرهما.
وذكر ابن القيم في إعلام الموقعين مسائل أخرى لأبي حنيفة من هذا القبيل وكذلك غيره.
تحرف على أبي رية بلفظ «محمود بن عبيد»؛ لم ينبه على تصحيحه.
في مخطوط مكتبة الحرم المكي رقم203 من كتب التوحيد القسم الأول «العزائمي».
قوله «عبد الله بن» أثبته من المخطوطة، وسقط من المطبوعة.
كما نقله أبو رية
[ الأصل: يعطي ]
واقرأ (2: 233) و (6: 152) و (7: 41) و (23: 62) و (65: 7).
المراد بالاختلاف في المعنى هو الاختلاف المذكور في قول الله تعالى { ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا } فأما أن يدل أحد الحرفين على معنى والآخر على معنى آخر وكلا المعنيين معًا حق. فليس باختلاف بهذا المعنى.
انظر سنن النسائي في أبواب الجمعة.
ترجمة كعب من الإصابة.
صحيح البخاري، تفسير سورة الكهف.
انظر تفسير المنار 9: 230-300
الصواب: عن هلال.
وفي خبر عبد الله بن عمرو: «أجل والله إنه لموصوف.. » علق عليه أبو رية: «هكذا يورطه أستاذه حتى يقسم بالله»، وهذا من افتراء أبي رية فإن عبد الله بن عمرو كان عنده جملة من صحف أهل الكتاب كما اعترف به أبو رية، فإقسامه يدل على أنه شاهد تلك الصفة في تلك الصحف.
ومن الهين جدًا على اليهود حين قرووا إتلاف النسخ أن يتلقوا جميع ما كان تبقى منها بأيدي المسلمين من أعقاب كعب ووهب وغيرهما لأنها تصير إلى مسلم لا يحسن قراءتها وقد يكره بقاءها عنده فقد يتلفها وقد يعطيها يهوديًا بغير ثمن أو بثمن بخس، ويتأكد ذلك عند سعي اليهود في جمعها، وحسبك برهانًا على ذلك وما في معناها فقد النسخ من العالم سوى ما بأيدي اليهود من النسخ الحديثة.
قوله على النبي ﷺ هذا أساس المكيدة المهولة الآتية.
عزاه أبو رية إلى تفسير ابن كثير 4: 17 ولم أجده هناك فلينظر.
قوله "عن النبي - عن رسول الله" هو أساس المكيدة كما مرت الإشارة إلى مثله ص73 يحاول أبو رية أن يمكنه.
وهكذا يزور أبو رية لتمكين أساس تلك المكيدة.
والملجئ لأبي رية إلى هذا هو محاولته بالتمكين لتلك المكيدة.
هذا من محاولات أبي رية تمكين تلك المكيدة التي مرت ص73
هي المكيدة التي تقدمت الإشارة إليها ص73 و 74 و 75 و 82 و 89
وانظر ما يأتي ص 176
منها: "فكلفتها أن تركب قائمة وأن تورد حافية"، وأصح من هذه الرواية ما في كنز العمال 7: 82 عن عبد الرزاق عن هشام بن حسان عن ابن سيرين فقلت: "لتوردنه حافية ولتركبنه وهو قائم". وأصح من هذا ما أسنده ابن سعد في الطبقات 4: 532 عن ابن سيرين: "... ولتركبنه قائمة"، فلعل بعض الرواة لم يفهم النكتة فغير اللفظ، وأي حرج عليها أن تركب البعير باركا وهي قائمة عند الركوب وتكون حافية وهي راكبة؟ وفي رواية عبد الرزاق قول ابن سيرين: وكانت في أبي هريرة مزاحة، وقد يكون مازحًا بهذا القول، ثم لم يكن إيراد ولا ركوب.
وقد قال أبو رية في حاشية ص39: "لعنة الله على الكاذبين متعمدين وغير متعمدين".
والمستدرك 3: 512 وقال: صحيح على شرط الشيخين، واقتصر الذهبي على أنه على شرط مسلم.
والمستدرك 3: 510 وقال صحيح، وأقره الذهبي.
وانظر المستدرك 3: 509 وقال: صحيح، وأقره الذهبي.
في البداية: "الأعراب وهو أمير"
هذه الزيادة من مصدر أبي رية نفسه البداية 8: 108
و 74 و75 و 82 و 89
فتح المغيث للسخاوي (ص77).
مسند أحمد 2: 382
وقال أبو رية في حاشية ص334: من أجل ذلك لم يأخذ أبو حنيفة بما جاء عن أبي هريرة وأنس بن مالك وسمرة... كذا يقول أبو رية، فانظر واعتبر!
في كتاب أبي رية: «في»
فيه «بن»
ثم وجدت بعضهم نقل رواية البزار بلفظ «ثوران مكوران» جمع بين الكلمتين.
ويأتي ص170من كتابي هذا زيادة.
وذكر رواية (على سورة الرحمن) وهذا جاء من حديث ابن عمر، قال ابن حجر في الفتح 5: 133 ورجاله ثقات.
في كتاب أبي رية: إساءته.
رواه عن محمد بن عثمان جماعة منهم البخاري.
فأما ما في صحيح البخاري عن أبي سلمة فما رأيته نسي حديثًا غيره فليس هذا جزمًا بالنسيان لهذا الحديث، وإنما استثناه لأجل احتماله النسيان كما بينته الرواية الأخرى، وهذه شهادة عظيمة لأبي هريرة لجلالة أبي سلمة وطول ملازمته لأبي هريرة.
ذكره عن أبي محنف والهيثم.، وليس ذلك بحجة، ولكنه يستأنس به حيث لا مخالف له.
[ يأتي تحقيقه فيما بعد ]
يأتي تحقيقه فيما بعد.
أو عشرين ألفًا كما يأتي بعد.
وفي رواية في طبقات ابن سعد 4/2/59 وفتوح البلدان ص 93: «ولكن خيلًا تناجت وسهاما اجتمعت» يريد سهامه من المغانم لأنه كان مع العلاء بن الحضرمي في فتوحه.
يأتي تحقيقه فيما بعد.
وفي رواية في طبقات ابن سعد 4/2/60 «أسرقت مال الله» وذكرها أبو رية بلفظ: سرقت مال الله!
في كتاب أبي رية: «عينيه»
فيه: «فاسأل»
في كتاب أبي رية: «وهو».
قد مر مثال لهذا ص18.
وراجعت ذخائر المواريث فوجدته ذكر هذه المواضع ومواضع أخرى جاء فيها الحديث من وجه آخر، وليس فيه هذه الجملة.
انتهت في السطر الثالث.
من ترجمة مالك في تهذيب التهذيب.
كان الشيعة الامامية قبل الدولة الصفوية ينقسمون إلى غلاة ومعتدلين، وكانوا في كتبهم الؤلفة في الجرح والتعديل لا يقبلون رواية رواية الموصوفين منهم بالغلو، ثم أعلن المتأخرون من علمائهم في الجرح والتعديل ومنهم العلامة الثاني للشيخ الملعقائي عند ترجمته لكل من كان منهم ينبز بالغلو (ومنهم المفضل بن عمرو الجعفي، في 3: 240 من تنقيح المقال في أحوال الرجال أن ما كان بعد غلوًّا عند قدماء الشيعة تعده الشيعة الآن من ضروريات مذهب التشيع، أي أنهم كلهم صاروا غلاة بلا استثناء. محب الدين.
في كتاب أبي رية: نفيل!
في كتاب أبي رية: بجير الرمادي!